جنون
قال وهو ينظر أليها...
لابد أن دافعا "جنونياً" دفع هذه المرأة لما تفعل...
لأن أي مبلغ تتقاضاه لا يمكن أن يعوض القليل مماتبذله!!!
جنون
قال وهو ينظر أليها...
لابد أن دافعا "جنونياً" دفع هذه المرأة لما تفعل...
لأن أي مبلغ تتقاضاه لا يمكن أن يعوض القليل مماتبذله!!!
أبوفلان
هو أبوفلان...
حتى بعد أن جاءته البنت السابعة...
وهو العامل البسيط ويحتاج إلى ولد يحمل أسمه ويعمل في الورشة...
لذا أخذ البنت الكبرى إلى الطبيب...
وقال له : أرجوك يا دكتور ....
أن تحوّلي هذه البنت إلى ولد!!!!
فقال له الدكتور : ولكن كيف ستتحمل أن تعمل في الورشة...؟؟؟؟
عود ثقاب
تحبه وبجنون...
فكانت تراه كل شئ في الوجود...
حتى مكنته من نفسها...
وبعد أن سلب عذريتها ببساطة غير رقمه...
وبقيت هي والفضيحة...
فلم تجد بداً من شراء وقود لتسقي به جسدها ثم
عود ثقاب ليكتب نهايتها...
بلا صلاحية
أختر ما شئت من أجزاء جسدها...
فأنه قد فقد قدسيته منذ عقود...
منذ أن سلفته لأحدهم في يوما ما...
ربي كريم
هاتي يادنيا هاتي...
ماعندك هاتي...
وش جورك...
وش همومك...
وش ظلمك...
لي رباً كريم...
سندي في حياتي...
لخمة قلب
أستخار وجداني...
في مصلى صدري...
وأستشار إيقاني...
أكتب من فكري...
دون مايدري...
لساني...
صرخ بي شعري...
يا سواري الأقلام...
تحت شمسك ظلّ...
وتحت ظلّك فلّ...
وتحت فلّك هلّ...؟؟؟
من كفيل أيتام...!؟
بكت من عتمة الجهل...
بكت من شح العقل....
بكت من عدة أعوام...
من ضاع...
على الهامش الوقوف...
ماشال قلمي كفوف...
ولاحرك فكرتي أصباع...
في شارع الورق...
كنت يتيم حروف...
مضيعني الأرق...
أدور بقايا قطوف...
على رأس محاية...
نساها كاتب...
نساها مفكر...
نساها عالم...
على لسان الوشاية...
تنّم بها القراية...
ولو كانت خطا...
لأن الخطا...
نوع ثاني من العطا...
للأسف ما لقيت...
ومن التعب غفيت...
في ظل قلم...
جردني من الألم...
بصوت بسمله وصلاة...
على منابر الصفحات...
لبّيت...
ومن قريت...
من مصحفي آيات...
عرفت أن الحكي...
يبقى حبيس في الفم...
وأن البكي...
مايوفي لو دمعته دم...
قلت يانفسي...
لغير ربي وديني....
جعلها ماتكتب يديني...
أتركني ياكرسي...
في خاطري أقوووم...
أنفظ من ذهني علوووم...
من أعمل بخمسي...
يبقى قلبي ملغوووم...
بروحانية وإيمان...
ماعاشها إنسان...
على مر الأزمااااااان....
تسلل الروافض
هل الروافض ممن يدعون أنفسهم المؤمنين بداؤ للتمدد داخل المنتديات
العامة ونشر شرورهم وسمومهم وإثارة داخل أروقت المنتديات في غفلة
المشرفين عن ذلك فما يهدفون إليه زعزعة الصفوف فالحذر الحذر فهم
يبحثون عن الشباب الجاهل بأمور دينه فلنقف صفاً واحد لمجابهتهم...
القضية
قفي...
ولنتحدث سوية...
هل هذا مانريد...
هل رفعت الجلسة...
وأنتهت القضية...
مازال الدم يجري في عروقنا...
فكلنا بغداد...
كلنا غزة...
كلنا قضية إسلامية....
إن ماتت الضمائر...
لم تمت لنا قضية...
وأن لم تنجب الحرائر...
أمة قوية...
سيأتي يوماً...
من جيلي...
أو بعده بقليل...
أطفال يكبرون بلاهوية...
أسمهم المجاهدون...
المرابطون...
الرافعون للدين قضية...
يتناسلون...
إلى أن يصبحوا ذرية...
تحكم الأرض بقبضتها...
تصنع أمة إسلامية...
لذلك أختي...
دعي البكاء...
وخضبي الكفوف...
فالنصر على الأبواب...
في طلعته البهية...
عندما يتحقق النصر...
ذاك الآوان...
رفعت الجلسة...
وأنتهت القضية...
همسة أخوّة
أتعبتني ظروفك...
أنت عيش...
لأجل أعيش...
وأنا أموت...
لأجل بك أعيش...
ولاعلى ذراعي ريش...
لأجل أطير وأشوفك...
بس أخوي بأشوفك....
ذبحتني بكثر التطنيش....
العطاوي
جمع العطا...
عطاوي...
وبعض الخطا...
خطاوي...
وعادة الأحرار...
مهما زمانهم جار...
مايتساومون العطاوي...
ولايتلاحقون الخطاوي...
وأنا على ماطلبتي...
ناوي...
ولاني ناوي...
أساوم ماكتبتي...
ولو كنت ناوي...
في مذهبي...
أهبي...
أهبي...
ماني قاوي...
أن عطيت...
عطيت من كلي...
وأن ماوفيت...
لحقت كلي...
ظلي...
ولاعمري منيت...
طبعي أن عطيت...
نسيت...
من نسل شيبان...
ماوقفوا خلف بيبان...
دومهم يمدون...
ولايدرون...
عن المدّة...
لمن راحت...
المهم راحت...
للي يستحقون...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 45 (0 من الأعضاء و 45 زائر)
مواقع النشر