جدة (الأرصاد) : سماء غائمة جزئياً على أجزاء من وسط وجنوب المملكة مع فرصة لتكون السحب الرعدية على المرتفعات الجنوبية الغربية. في حين يستمر تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار تحد من مدى الرؤية الافقية على منطقتي: (جازان)، و(نجران)، كذلك على الأجزاء الشرقية لمناطق: (مكة المكرمة)، و(الباحة)، و(عسير)، يمتد تأثيرها الى وادي الدواسر.
البحر الأحمر:
الرياح السطحية: شمالية غربية إلى غربية بسرعة 12-35 كم/ساعة.
ارتفاع الموج: من نصف متر إلى متر ونصف.
حالة البحر: خفيف إلى متوسط الموج.
الخليج العربي:
الرياح السطحية: كشمالية غربية الى شمالية بسرعة 16-42 كم/ساعة.
ارتفاع الموج: من متر إلى مترين.
حالة البحر: متوسط الموج.
تم تعديل (17) خطأ في التقرير أعلاه
حسن كراني (تويتر) : (انقشاع الأتربة عن العاصمة) مع فجر الغد، وعن أجواء منطقة القصيم، وينحصر نشاطها - بعون الله - على الشمال، خاصة الجزء الأوسط والشرقي على الشرقية وعلى الجزء الأوسط والجنوبي للقطاع الغربي،،،
وتؤدي لشبه انعدام وانعدام الرؤية وارد خاصة، على الأماكن المفتوحة والطرق الطويلة - والله اعلم - راجيا السلامة للجميع.نزيه الحيزان (تويتر) : الجوزاء الثانية دخولها يتزامن مع تسرب الرياح الشمالية مع تواجد منخفضات شمال المملكة، تمتد منها موجات علوية ستعمل - بمشيئة الله - على خفض درجات الحرارة عن المعتاد في هذه الفترة، وقد تمت الإشارة إلى ذلك مُسبقاً.
موجات هابطة صادرة عن منخفضات جوية تؤثر على جنوب أوروبا وحوض المتوسط تتسرب معها رياح شمالية إلى شمالية غربية تنخفض معها درجات الحرارة شمالاً ابتداء من هذه الليلة بشكل ملموس ويلاحظ الانخفاض ظهيرة السبت وخلال الـ 72 ساعة القادمة سيمتد التأثير والانخفاض في درجات الحرارة بشكل أوسع.عبد العزيز الحصيني (تويتر) / اليوم جمرة القيظ النجم الثاني من الجوزاء "الهنعة" أيامه 13 يوماً، من خلال الاستقراء المناخي يبلغ الحر أشده لكن وافق في هذا العام دخول كتلة هوائية اصلها معتدل فالحمد لله على ذلك وان كان أهل التمر - يزعلون علينا - لكن الخيرة فيما اختاره الله - لكن جيد من ناحية أخرى.
أيضا - عدم استمرار الحر الشديد يؤدي الى نزول الرطب -الخراف -على دفعات متفرقة،
وهذا له مكسب عند الناس:
- استمرار وجود الرطب مدة أطول
- سعره يكون معقول
من مميزات الهنعة
- المنزلة الرابعة من منازل الصيف
- ظهور الغيوم
- زيارة رقعة الأمطار - ان شاء الله - على الغربية والجنوبية من المملكة.سلمان آل رمضان (القطيف اليوم) : الاثنين 16 يوليو 2018 هو طالع الهنعة، والتي تعرف بـ ”الجوزاء الثانية” أو “كلة القيظ”، وتستمر أربعين يومًا حتى طلوع نجم سهيل البشير اليماني بنهاية الأجواء الحارة،
وفيها أشد أيام السنة حرارة وفيها باحورة الصيف (كما تعوف في جنوب العراق)، ومدتها ثمانية أيام، وهي الفترة التي يكون فيها الجو عادة شديد الرطوبة وخصوصًا على المناطق الساحلية، حيث يمكن تكون الطل (الضباب) وتخف شدة الرياح وتصبح أكثر هدوء، وتكون متقلبة الاتجاه، كما يعتبر موسم الرطوبة الشديدة والحرارة العالية، وتظهر بعض الغيوم وهي من مسببات الرطوبة في الجو، كما كان موسم السفر والغوص يبدأ في هذه الأيام.زياد الجهني (تويتر) : لا زالت النماذج المناخية تستشعر التكدس الرطوبي الهائل والمتوقع وصوله نحو مناطقنا عابراً القرن الافريقي وقادماً من المناطق الاستوائية خلال الفترة القريبة القادمة وتحديداً أغسطس. والله أعلم
من المتوقع أن تعيش المنطقة الجنوبية الغربية والمصايف السعودية فترة جميلة من حيث برودة الأجواء وهطول الامطار بشكل شبه يومي - ان شاء الله -.
البداية من نهاية هذا الأسبوع، وتستمر لأيام، وأفضل فرص الامطار على عسير عموماً، تشمل ابها وما حولها، ثم جيزان و الباحة و الطائف.عبد الله العصيمي (تويتر) : انخفاض كبير في حرارة المنطقة الاستوائية شرق المحيط الهندي ويرمز له IOD+. بعض النتائج المتوقعة خلال الفترة المقبلة:
* تراجع معدلات الأمطار على إندونيسيا وشمال استراليا مع فرص الجفاف
* يتزامن مع تطور حالة متوقعة من النينو خلال الخريف والشتاء القادمين. بإذن الله، والله أعلمعبد الله الحربي (سبق) : حالة عدم استقرار جوي ناتجة عن تقدم النشاط المداري الرطب على المرتفعات والمنحدرات الجنوبية الغربية والغربية،
وفرص الأمطار تبدأ - بمشيئة الله - يوم الأربعاء من مرتفعات ومنحدرات جازان إلى جنوب الطائف القريب؛
الحالة سوف تتطور يوم الخميس لتمتد وتتوسع أكثر إلى شمال الطائف.
أ. د. عبد الله المسند (تويتر) : تُعد ساحات المطارات في كل العالم من أشد المواقع الجغرافية ارتفاعاً في درجة الحرارة، مقارنة بما حولها، وذلك بسبب اتساع رقعة الأرض المرصوفة في أرض المطار، والتي تمتص بدورها أشعة الشمس الحرارية أكثر من الأرض الطبيعية، علاوة على ما تلفظه محركات الطائرات في المطار من حرارة،
إضافة إلى عشرات السيارات والمحركات حول الطائرات، تجعل من المطار جزيرة حرارية لا تُطاق، ولأننا في فصل الصيف وفي أشد الشهور حرارة،، أتساءل دائماً:
لماذا لا تبنى مظلات عملاقة في مرابض الطائرات المتوقفة أمام الصالات لتحميها من وهج الشمس،
وتحمي العاملين حولها والذين يبحثون عن الظل تحت جرم الطائرة، وتحمي المسافرين أيضاً؟ والمظلات المقترحة تكون خفيفة ومن مادة بيضاء تعكس أشعة الشمس، وغير كاتمة ينفذ من خلالها الهواء، وفي الوقت نفسه تنحسر المظلات آلياً قُبيل الغروب وتُنشر بعد الشروق، كما تغلق في الأشهر المعتدلة،
علمياً وعملياً وأمنياً ومنطقياً لا أجد ما يمنع من إقامة مظلات عملاقة للطائرات في مرابضها أمام الصالات في المطارات شديدة الحرارة حول العالم.
أزعم بل أجزم أن المظلات سترفع من أداء الموظفين داخل الطائرة وخارجها، وتُريح المسافرين، وتُخفض الحرارة على الأقل بنحو 10-13 درجة.
- بقايا مخلفات التقليم والطلع القديم والثمار المتساقطة بيئة مناسبة للعديد من الحفارات والحشرات
- لذا يجب التخلص منها حتى لا تكون مصدرا للعدوى والاصابات في المزرعة - م. يوسف القرزعي
مواقع النشر