اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 86.53 نقطة عند 11,957.54 • بدائل وَعْدُ بَلفُور: تقسيم (إيران) وتعيين (بُعبُع) جديد • تكلفة ردع اسرائيل صعفي تكلفة هجوم إيران • مقتل 15 عنصراً من الحزب • شواطئ وميادين ملاجئ لبنان • مقتل صهر القتيل في غارة على دمشق • السلطة الفلسطينية بلا سلطة • هجرة اليهود عكسية
النتائج 1 إلى 10 من 70

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    32
    المشاركات
    587
    معدل تقييم المستوى
    44

    افتراضي سيناء: منتجع بساطة للسياحة والتعليم والنظافة

    الإسماعيلية (DW) - مبادرة رائدة في مجال السياحة والاندماج مع المجتمع وحماية البيئة يقدمها المصري شريف الغمراوي. هذه المبادرة تظهر أهمية تحمل المسؤولية الاجتماعية من قبل الشركات في خلق تنمية مستدامة.


    تعرّف على منتجع "بساطة" للسياحة والتعليم والنظافة في سيناء المصرية

    شريف الغمراوي وزوجته ماريا يتفقدان الأضرار الناجمة عن هطول الأمطار. قبل أيام هطلت الأمطار لساعات فقط ولكن الأضرار كانت كبيرة. يدير الزوجان منتجع قرية "بساطة" السياحي في شبه جزيرة سيناء شمال مدينة نويبع . الزوجان اللذان قاما بتأسيس المنتج أيضا تقبلا الأضرار بروح الدعابة. "نادرا ما تهطل الأمطار هنا، غير أنها تحولت إلى طوفان خلال ساعتين هذه المرة"، يقول شريف وهو يبتسم مضيفا: "هذا أمر جيد للأسماك، لكنه يعني بالنسبة لنا المزيد من العمل".

    أهمية دمج السياحة بالمجتمع
    منذ أكثر من ثلاثين عاما يقيم شريف الغمراوي وزوجته الألمانية ماريا في سيناء. ينحدر معظم العاملين لديه من المنطقة المحيطة تماشيا مع مفهومٍ يطبقّه وهو حسب قوله: "السياحة يجب أن تقوم على حماية البيئة والاندماج مع المجتمع المحيط بها، لأنه لا يعقل أن أجئ من وادي النيل وأقيم مشروعا لا علاقة له بالأهالي هنا".

    والتزاما بهذا المبدأ أنشأ شريف مدرسة داخل المنتجع لأطفال المنطقة، حيث يتعلم 12 طفلا من أبناء البدو القراءة والكتابة ومواد أخرى. التعلم في المدرسة هنا يتيح للأطفال فرصة عظيمة ، نظرا لقلة المدارس وسوء توزيعها في شبه جزيرة سيناء، فأقرب مدرسة تبعد ثلاثين كيلومترا من هنا.

    عادات استهلاكية جديدة لحماية البيئة
    "هذه مياه مالحة وإذا لم تصدقوا فعليكم تجربتها. نعم ، مالحة للغاية. ولكن هنا مياه عذبة ، طيبة"، يشرح شريف الغمراوي لضيوف منتجعه مفهومه لحماية البيئة، بداية من عملية فصل القمامة وصولا إلى طرق توفير المياه : الماء المالح يستخدم للغسيل والاستحمام. أما مياه الشرب فيجب الاقتصاد في استخدامها لندرتها في سيناء. مبادئ سهلة يتقبلها الضيوف أمثال الزوجان جولييت وهاني جرجس ويلتزمون بها، تقول جولييت: "الحياة هنا بسيطة وهذه أول مرة أرى فيها مثل هذه الأشياء.أعتقد أنني سأحضر مرة أخرى لفترة أطول".



    المسؤولية الاجتماعية لتنمية متوازنة
    نرافق شريف الغمراوي إلى نويبع. نشاهد في الطريق الكثير من المباني غير المكتملة. هنا كان من المقرر إنشاءُ وحدات سياحية، لكن حركة السياحة في سيناء، كما في مجمل مصر، عانت كثيرا بعد اضطرابات السنوات الأخيرة. يصحبنا شريف الغمراوي إلى وحدة لمعالجة القمامة. أسس شريف جمعية "حماية" لبيئة عام 1997 . إلى هنا تأتي القمامة من مدينة نويبع والمناطق المحيطة ، حيث يتم فصلها وكبسها وإعادة استخدامها جزئيا. عملية لا تكاد تدر مالا، لكنها تعكس الشعور بالمسؤولية". عندما أسست منتجع بساطة تأكدت أن من واجبي أن أفعل شيئا من أجل البيئة والأشخاص الذين أعيش معهم. ولهذا السبب أسست جمعية حماية.الجمعية هذه ونظرا لأننا تعلمنا وسافرنا وشاهدنا الكثير سألنا أنفسنا لماذا لا نساعد مجتمعنا؟ وإذا لم نفعل ذلك، من سيساعد إذا". مبادرات متنوعة يريد شريف الغمراوي أن يعطي من خلالها نموذجا يُحتذى للآخرين وخاصة الشباب. هؤلاء عليهم الآن الخروج من دلتا النيل والبحث عن حظهم في أراضي مصر الواسعة.





  2. #2
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    مصر، الأسكندرية
    العمر
    36
    المشاركات
    964
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي 21 معلومة عن سيناء: أطلق عليها اليهود «أرض الخراب» وبها دير مرفق به مسجد

    أماني عبدالغني (المصري اليوم لايت) -- أرض الفيروز.. الأرض المقدسة.. أرض الجدب والعراء.. كلها مسميات أطلقت على سيناء وتناقلتها الألسن طوال الأزمنة الماضية، إلا أنها أصبحت في العصر الحديث رمزًا لصمود الجندي المصري بعد معركة دامية قادها لتحريرها من العدوان الإسرائيلي الغاشم، إلى أن تم جلاء آخر جندي إسرائيلي في 25 إبريل عام 1989.



    ويرصد «المصري لايت» في ظل احتفالات المصريون، السبت بذكرى تحرير سيناء، 21 معلومة عن وأهلها، وفقما أوردها المؤرخ اللبناني، نعوم بك شقير، في كتابه «تاريخ سينا القديم والحديث وجغرافيتها»، إصدار عام 1991.




    21. شبه جزيرة سيناء تعني بلغة الشاعر «قنطرة النيل إلى الأردن والفرات»، وبلغة النائر «الوصلة البرية بين إفريقيا وآسيا»، أو البادية التي تصل القطر المصري بقطري سوريا والحجاز.

    20. تتخذ شكل مثلث «قاعدته على البحر المتوسط، وانقلب على رأسه فدخل كالسيفين في رأس البحر الأحمر، وشطره شطرين هما خليج العقبة وخليج السويس، والمنطقة الواقعة بين شطري المثلث هي في الأصل شبه الجزيرة، حيث امتدت لاحقًا فشملت المنطقة الشمالية ليصبح البحر المتوسط هو الحد الشمالي لها».

    19. سيناء في لغة «الحجر» تعني المنطقة كثيرة الجبال، وفي العبرانية تعني سيناء «القمر» لأن أهلها كانوا يعبدون القمر قديمًا. وعرفت في الآثار الأشورية باسم «توشريت» أي أرض الجدب والعراء، وعرفت في الآثار الأشورية باسم «مجان» ولعله تحريف مدين، وعرفها مؤرخي اليونان باسم «أرابيا بترا» أي العربية الصخرية، وعرفت في التوراة باسم «حوريب» أي الخراب، كما عرفت باسم سيناء، ويقول بعض علماء التوراة أن اسم حوريب أطلق على البلاد جملة واسم سيناء على أشهر جبل فيها، ثم نسي اسم حوريب وسائر الأسماء القديمة، ولم يبق حتى الآن سوى اسم حوريب.



    18. تنقسم سيناء إلى ثلاثة أراضي أو «بلاد»، (1) بلاد الطور، وهي شبه الجزيرة العربية نفسها الواقعة بين شطري البحر الأحمر، ومساحتها حوالي 10 آلاف ميل متر مربع، و(2) بلاد التيه وتعرف ايضًا باسم برية التيه وهي سهل عظيم مقفر جامد التربة تتخلله بعض الجبال وتغطيه طبقة رقيقة من فتات الصوان، ومساحته حوالي 10 آلاف متر مربع أيضًا، وعلوه نحو 1500 قدم مربع، ويفصل بين بلاد الطور، وبلاد التيه سلسلة جبال تعرف بـ«جبال التيه»، و(3) بلاد العريش وهي بقاع متسعة من الرمال تتخللها مساحات صالحة للزراعة، مساحتها تقريبًا حوالي 5 آلاف ميلًا.



    17. سميت «العريش» قديمًا بالجفار، لكثرة الجفار بأرضها، والجفار جمع جفر، وهو البئر الواسع قريب القعر، ومن أشهر مناطق العريش (الجورة) وهي أخصب المناطق وأجودها تربة، والعجرة وهي متسع عظيم من الكثبان شرق الجورة تتخللها بقاع زراعية، و«البرث» جنوبي الجورة، و«قطية» وهي غوطة كبيرة من النخيل في طريق العريش بها آثار قديمة، و«الزقبة» وهي قطعة كبيرة من الجفار مرتفعة التربة، تنحصر بين بحيرة بردويل وطريق العريش، وبها مساحة كبيرة من الأراضي تزرع بطيخ وشعير، و«دبات الغربيات» وهي كثبان عظيمة من الرمال بين قطية وبئر الدويدارتخترقها طريق العريش.



    16. وفي بلاد العريش يوجد قبر اسمه «قبر الساعي»، روي أنه في بلدة الخوينات كان هناك ساعي شغف بحب بنت من أهل قريته تدعى عائشة وأبت أن تتزوجه إلا إذا أتاها بـ«زلابية سخنة» من غزة، فذهب إلى غزة، واشترى الزلابية وعاد مسرعًا إلى حبيبته، وكان كلما سار شوطًا يجس الزلابية فيجدها ساخنة، وبقى حتى أشرف على البلدة فجس الزلابية، فوجدها باردة، فاغتم لذلك وسقط في الأرض ميتًا فدفنوه في مكانه وجعلوا فوق قبره رجمًا من الحجارة، ومن ذلك الوقت كلما مر مسافر بالقبر رماه بحجر وقال :«الحب يا قلب من قبلك رمى الساعي.. وإن كنت رجال طيب تفهم أوجاعي».

    15. سميت بأرض الفيروز، لأنها اكتسبت شهرتها من مناجم النحاس والفيروز والمنجنيز الذي عدنه قدماء المصريين في بلاد الطور، وأقاموا في مناجمها هيكلًا من أنفس وأقدم هياكل سيناء.

    14. يوجد معدن الفيروز في جبال وادي المغارة وسرابيت والصهو، في قلب بلاد الطور، وبدأ التعدين قدماء المصريين الذين تركوا من آثارهم أنصابًا وصخرات هيروغليفية في غاية الأهمية.



    13. أول من فكر في تعدين الفيروز من الإنجليز أثناء الاستعمار، هو الإنجليزي المتقاعد مكدونلد، وفي 27 يناير سنة 1900 رخصت الحكومة المصرية لشركة إنجليزية يرأسها السيد «مورنج في» تعدين الفيروز في سيناء، ثم نقلت الرخصة في أول أغسطس من تلك السنة إلى شركة إنجليزية أخرى تدعى «إبجبشن ديفلوبمنت سنديكت»، التي اشتغلت على التعدين في سيناء، فوجدت أن دخلها لا يضاهي النفقات فقررت إلغاء التعاقد، وألغيت الرخصة عام 1903، بعد أن عاث عمال الشركة في الصخور المنقوشة بنفوش هيروغليفية، آملًا في العثور على الفيروز، فنقلت مصلحة الآثار المصرية ما تبقى من الصخور المصرية، إلى متحفها في القاهرة.

    12. يتواجد المنجنيز في الكثير من جبال الطور، وسبق وقام القدماء بتعدينه في وادي المالحة.

    11. لأنها كانت نقطة الاتصال بين مصر وبلاد الشام من ناحية وبينها وبين جزيرة العرب، فقد أقيم بها طريقان تجاريان طريق «الفرما» على ساحل البحر المتوسط إلى الشالم فالعراق، وطريق «البتراء» الذي اخترق الطور إلى الحجاز.



    10. يذكر البدو أن مغارة في وادي طريفية من فروع الزلقة، تحوي معدن الذهب، ورغم أن هذه الرواية لم تثبت علميًا فإن العلم لم ينفيها.

    9. دلت الآثار التي خلفها الفراعنة في سيناء، أن سكان جزيرة سيناء، كانوا من أصل سامي كسكان سوريا وكانوا يتكلمون لغة غير لغة المصريين، وعرفوا على الآثار المصرية باسم «هيروشاتيو» أي أسياد الرمال، وعرف سكان الطور باسم «مونيتو»، كما عرفوا في التوراة عند مرور بني إسرائيل في الجزيرة بـ«العمالقة»،

    8. كتاب «الأم» وجد في قلعة الطور القديمة وبه الكثير من أخبار سيناء.



    7. يعتمد بدو سيناء على عشب الشيح، الذي ينبت في أودية سيناء كبخور يستخدمونه في طرد الثعابين من منازلهم.

    6. «دير طور سيناء»، هو أشهر ما في الجزيرة الآن من آثار، وتعود نسبته إلى الروم الأرثوذكس، بناه الإمبراطور يوستينيانوس على أحد فروع وادي الشيخ كمامر، وبني على اسم القديسة كاترينا، لذلك يدعى أيضًا «دير القديسة كاترينا» وله راية بيضاء ترفع على قبة كنيسته الكبرى في أيام المواسم والأعياد، مرسوم عليها باللون الأحمر صليب وحرفا A.K، وهما مختصر اسم القديسة كاترينا باللغة اللاتينية.



    5. مرفق بالدير جامع صغير بمنارة غربي الكنيسة الكبرى، على نحو عشرة أمتار منها، وتعلو أرضه نحو 10 أمتار عن أرض الكنيسة، غير أن منارته أقل ارتفاعًا من قبة الكنيسة، وبالجامع أثران تاريخيان نفيسان، كرسي ومنبر من الخشب الصلب، أما الكرسي فعلى شكل هرم مقطوع نقش على جوانبه الأربعة سطران بالخط الكوفي، وفيهما اسم باني الجامع، أما منبر الجامع فقد حفر على جبهته 6 أسطر بالخط الكوفي، فيها اسم واقف المنبر، وتاريخ وقفه له.



    4. الدير ملحق به مكتبة، مكونة من 3 غرف، وبه أقدم نسخة لـ «الإنجيل السرياني» المعروف باسم «يالمسست»، وهي نسخة خطية مكتوبة باللغة السريانية، على رق غزال، ويظن أنها مترجمة عن أصل يوناني خلال القرن الثاني للمسيح، وتعني لفظة «يالمسست» أنها مكتوبة على الرق ثالث مرة، بمعنى أن التدوين تم مرتين متتاليتين، ثم محيت الكتابة، وتم التدوين للمرة الأخيرة التي ثبتت، ويوجد كذلك نسخة من الإنجيل المكتوب بماء الذهب، قيل إنه خط الإمبراطور تيودوسيوس، الذي أهداه للدير عام 716.

    3. تحوي المكتبة كذلك نسخة من «التوراة اليونانية» المعروفة باسم «كودكس سيناتيكوس»، وهي نسخة خطية غير تامة من التوراة اليونانية، قيل إنها تعود للقرن الرابع بعد الميلاد، كما تضم «مزامير داوود» مكتوبة بحروف مكروسكوبية، قيل أنها مكتوبة بخط الراهبة

    2. تحوي المكتبة كذلك «العهدة النبوية» وهي في تقاليد الرهبان كتاب العهد الذي كتبه لهم النبي محمد، وقيل أنه كان في الأصل محفوظًا في الدير، إلى أن فتح السلطان سليم مصر عام 1517، فأخذ الأصل وأعطاهم نسخة منه مع ترجمتها التركية.

    1. لم يزد عدد سكان سيناء حتى العقد الأول من القرن العشرين عن 50 ألف مواطن، في أي عصر من العصور.



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 13 (0 من الأعضاء و 13 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. السيسي يصدق على قرار مد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر
    بواسطة لطفي زكي عبد المعين في المنتدى منتدى مُوَاجَهة تبِعات الأزمات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 23rd, 2017, 00:16
  2. لبنان يفشل للمرة الثامنة في انتخاب رئيس
    بواسطة شرااارة الخبوب في المنتدى بيروت
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: July 2nd, 2014, 19:47
  3. الزعيم بهدف «المفرج» يتفوق على الليث ويفوز بكأس ولي العهد للمرة الثامنة
    بواسطة المنتقد في المنتدى منتدى مباريات كُــرَة القــدم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: March 1st, 2009, 02:40

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا