العراق مفككة ومتفككة أصلا وبعد التطرف والتمييز العرقي والطائفي الذي فرضته سياسة وتوجهات المالكي بات من المؤكد صعوبة بل عدم التعايش السلمي بين السنة والشيعة من جهة والأكراد مع الشيعة من جهة أخرى ويمكن للسنة أن يتعايشوا مع الأكراد وغيرهم من دون الشيعه
والتقسيم قادم لامحالة في ظل التدخلات الإيرانية البغيضة وما يريده القرد المالكي وشر واحد إن كان حتميا أفضل من شرور قاتلة فهناك أفرقة من العرب تؤيد إنزواء الشيعة في الجحور الجنوبية كما كانوا في عهد صدام وعندها يمكننا كسنة أن ندعم دولتي السنة في بغداد وحاضرتها من المحافظات التابعة لها جغرافيا وطائفيا والتعايش مع الكورد بسلام وبذلك نقطع دابر التدخلات الإيرانية في أراض السنة والكورد أما البترول المتركز في الجنوب والشمال يمكن إيجاد حلول إستراتيجية تحت إشراف الأمم المتحدة لتقاسم الثروات وبذلك نقطع خطوط تواصل إيران مع حزب اللات ولينكمش الهلال الشيعي إلى الأبد
الأستاذ نجم سهيل
خلوة (القرد المالكي) والمشكلة أن هناك من هو أقرد من: (بشار سوريا) و (نصر الشيطان اللبناني)
مواقع النشر