((وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت))
مع الأسف الشديد عمليات الإجهاض كانت تتم في السابق في مستشفيات
خاصة، ثم امتدت إلى عيادات مصغرة في البيوت استحدثها بعض
ضعاف النفوس مقابل مبلغ مالي ،
وبرأيي البسيط اخي نجم سهيل .. انه يجب على وزارة الصحة اعادةالنظر
في آليات صرف الأدوية المساعدة على الإجهاض حيث إن سهولة صرفها
تدفع (بعض ) الأطباء مع الأسف إلى المساعدة في هذه الجريمة.
اخيرا وليس بأخر .. لااقول إلا :
حسبي الله ونعم الوكيل .. ولاحول ولاقوة إلا بالله .
وجزاك الله خيرا على هذا النقل والتعليق .
مواقع النشر