أهم الأنباء

• ارتفاع مؤشر تداول 83 نقطة عند 11764 • آمال ترامب لزيارة دول الخليج العربي • 600 طلعة قصف على الحوثيين • غزة تحت نيران اسرائيل وحماس • إسرائيليون: "لن نخوض حرب مع الحكومة الحالية" • • • رحم الله أناس فرحت بهم دنيا زينوها
النتائج 1 إلى 10 من 765

العرض المتطور

  1. #1
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، نجران
    العمر
    50
    المشاركات
    3,489
    معدل تقييم المستوى
    45

    غضب سوريا - قتلى وجرحى في انفجارين بجامعة حلب

    قُتِل اليوم عشرات الطلاب في جامعة حلب وجُرِح آخرون، وحـمٌـل كل من الجيش الحر وحكومة بشار إلقاء المسئولية على الآخر، وأشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن الهجوم نجم عن قصف نفذته الحكومة على الجامعة عكس تعليق التلفزيون السوري بأنه نتيجة تفجير ارهابي.



    بيروت - رويترز : قال المرصد السوري لحقوق الانسان إن 15 قتيلا على الأقل سقطوا وأصيب العشرات يوم الثلاثاء في انفجارين بجامعة حلب في سوريا ثاني أكبر المدن السورية. ووصف التلفزيون السوري الهجوم في الجامعة الواقعة في الجزء الواقع تحت سيطرة الحكومة بأنه "هجوم ارهابي". ويستخدم مقاتلو المعارضة سيارات ملغومة وينفذون هجمات انتحارية في قتالهم لقوات الحكومة ومهاجمة المناطق الواقعة تحت سيطرتها.

    ..............

    دمشق - العربية : بعد قصف طوابير منتظري الخبز، وطوابير منتظري المازوت، يقصف النظام السوري اليوم طلاب جامعة حلب ليسفر ذلك عن قتل 52 طالباً جامعياً حتى الآن، والرقم مرجح للزيادة، وجرح العشرات أكثرهم في حالات خطرة واحتراق مالا يقل عن 15 سيارة.



    وقام النظام بقصف الجامعة من طيارة الميغ بصاروخين، الأول عند "دوار العمارة" والصاروخ الثاني سقط على الوحدة الثانية في السكن الجامعي

    وبحسب شهود لـ"العربية.نت" فإن قوات الأمن السوري أغلقت أبواب الجامعة قبل بدء قصف طيران الميغ الصاروخين، ومن ثم انسحبت قوات الأمن من الجامعة وتم القصف بعد خروجهم فوراً، وبعد سقوط القذائف حاول الطلاب الخروج من الجامعة المغلقة الأبواب، واضطروا إلى كسر الأقفال للهروب.

    وأكد طلاب متواجدون في الجامعة لحظة سقوط الصاروخين عن تجمع بعض مؤيدي النظام وبدأوا بالهتاف للرئيس السوري فيما جثث زملائهم مقطعة ومرمية على الأرض.

    ويبدو العدد 50 أقل بكثير من الحقيقة، إذ أن الجثث "الكاملة" تتجاوز الخمسين فيما انتشرت الأشلاء على مساحة واسعة بما يقدره بعض الناشطين بما يزيد عن المئة جثة..

    وعلى اعتبار أن اليوم يصادف الامتحان الأول لطلاب الجامعة في سوريا، فإن الحضور من الطلاب كان كثيفاً خصوصاً أنه لا سوابق لانفجارات بهذا الحجم في جامعة..
    قال واحد من الطلاب الذين كانوا يتقدمون للامتحان حول ما حدث في الجامعة بالضبط: "واقفين قدام الكلية في ناس جوا بالقاعات يقدمون امتحان وناس برا لسا مادخلو، ماحسينا الا الطيارة فوقنا وخلال 5 ثواني رمت الصاروخ قدام كلية العمارة على بعد 20 مترا لسا مالحقنا نفوت جوا ونكبّر الا رجعت ضربت الصاروخ الثاني واجا بالوحدة الثامنة بالمدينة الجامعية اللي مليانة نازحين، الصاروخ الأول قدام باب العمارة بالضبط اللي جوا الكلية تصاوبو بشظايا البلور وبي منهم طارو من الانفجار وخبطو بالحيط واللي بالشارع مقطعين".

    وقال شاب آخر كان يتواجد داخل الجامعة: "كنا في الامتحان ...سمعنا صوت الميغ... بعد لحظات تم الانفجار وجدت نفسي والمقعد نرتطم بالجدار كان الانفجار آخر ربع ساعة من الامتحان.. الطلاب فوق بعضهم البعض.. نزل برميل أيضا عند دوار العمارة.. السيارات المارة لحظتها بالشارع تفحمت والناس بداخلها أيضا.. حسب وصفه، وهو مصاب، أكثر من 15 سيارة متفحمة ومن بداخلها.. هذا ما استطعت أن أرصده وكما رأيت أن قناه الدنيا هناك وتصور... مما يعني أن المجزرة مخطط لها... وأنا في طريقي الى المشفى لن تتخيلوا المشاهد، الناس مقطعة الى أشلاء... منظر مرعب... الحمدلله على كل حال".

    الإعلام الرسمي حضر خلال ثوان
    قال التلفزيون الرسمي فور سقوط الصاروخين إن تفجيراً حدث في جامعة حلب، وتبين بسرعة أنه ما من تفجير هناك، وإنما قصف صاروخي نفذته قواته.

    ولكنه غيّر أقواله وأعاد رواية القصة مستبدلاً السيارة المفخخة بصاروخ حراري..

    ووصلت قناة الدنيا الموالية للنظام الأسدي بعد دقائق قليلة لموقع القصف لتصوير المسيرة المؤيدة التي خرجت فوراً لمدة عشر دقائق.

    .............

    دبي - CNN : أوقع انفجار بجامعة حلب، الثلاثاء، عدد غير معلوم من الضحايا بحسب ما نقلت وسائل إعلام رسمية في دمشق التي وصفت التفجير بأنه "إرهابي."



    وأشارت التقارير إلى أن الانفجار استهدف جامعة المدينة، ثاني أكثر المدن السورية، وسط أنباء عن سقوط ضحايا وجرحى جراء ذلك، وبث التلفزيون السوري فيديو من موقع التفجير حيث بدا عدد من السيارات وهي تحترق.

    وشهد يوم الاثنين سقوط 151 قتيلاً، قضى ما لا يقل عن 20 منهم في غارات جوية للقوات الموالية للنظام على بلدة "أعزاز"، لتضاف قائمة الضحايا لأكثر من 60 ألف شخص قتلوا منذ بدء الانتفاضة الشعبية في سوريا في مارس/آذار عام 2011، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

    ويتهم النظام "جماعات إرهابية مسلحة" و"مرتزقة" بالوقوف وراء العنف الناجم عن تصديه بقوة لتحركات مناهضة له.

    ودفعت الأزمة الدموية الطاحنة بمئات الآلاف للفرار من سوريا، والاثنين، قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، إن عدد السوريين الذين وفدوا على المخيمات في تركيا هربا من العنف المتفاقم في بلادهم قد ارتفع ليصل إلى أكثر من 150 ألف شخص.

  2. #2
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الظهران
    العمر
    69
    المشاركات
    3,907
    معدل تقييم المستوى
    61

    قهر جثث الطلاب تنتشر في جامعة حلب بدل أوراق الامتحان

    العربية : بعد قصف طوابير منتظري الخبز، وطوابير منتظري المازوت، يقصف النظام السوري اليوم طلاب جامعة حلب ليسفر ذلك عن قتل 52 طالباً جامعياً حتى الآن، والرقم مرجح للزيادة، وجرح العشرات أكثرهم في حالات خطرة واحتراق مالا يقل عن 15 سيارة. (دمشق - جفرا بهاء)

    مجزرة جديدة ترتكبها صواريخ النظام بعد إقفال الأمن لأبواب الجامعة



    وقام النظام بقصف الجامعة من طيارة الميغ بصاروخين، الأول عند "دوار العمارة" والصاروخ الثاني سقط على الوحدة الثانية في السكن الجامعي

    وبحسب شهود لـ"العربية.نت" فإن قوات الأمن السوري أغلقت أبواب الجامعة قبل بدء قصف طيران الميغ الصاروخين، ومن ثم انسحبت قوات الأمن من الجامعة وتم القصف بعد خروجهم فوراً، وبعد سقوط القذائف حاول الطلاب الخروج من الجامعة المغلقة الأبواب، واضطروا إلى كسر الأقفال للهروب.

    وأكد طلاب متواجدون في الجامعة لحظة سقوط الصاروخين عن تجمع بعض مؤيدي النظام وبدأوا بالهتاف للرئيس السوري فيما جثث زملائهم مقطعة ومرمية على الأرض.

    ويبدو العدد 50 أقل بكثير من الحقيقة، إذ أن الجثث "الكاملة" تتجاوز الخمسين فيما انتشرت الأشلاء على مساحة واسعة بما يقدره بعض الناشطين بما يزيد عن المئة جثة..

    وعلى اعتبار أن اليوم يصادف الامتحان الأول لطلاب الجامعة في سوريا، فإن الحضور من الطلاب كان كثيفاً خصوصاً أنه لا سوابق لانفجارات بهذا الحجم في جامعة..

    قال واحد من الطلاب الذين كانوا يتقدمون للامتحان حول ما حدث في الجامعة بالضبط: "واقفين قدام الكلية في ناس جوا بالقاعات يقدمون امتحان وناس برا لسا مادخلو، ماحسينا الا الطيارة فوقنا وخلال 5 ثواني رمت الصاروخ قدام كلية العمارة على بعد 20 مترا لسا مالحقنا نفوت جوا ونكبّر الا رجعت ضربت الصاروخ الثاني واجا بالوحدة الثامنة بالمدينة الجامعية اللي مليانة نازحين، الصاروخ الأول قدام باب العمارة بالضبط اللي جوا الكلية تصاوبو بشظايا البلور وبي منهم طارو من الانفجار وخبطو بالحيط واللي بالشارع مقطعين".

    وقال شاب آخر كان يتواجد داخل الجامعة: "كنا في الامتحان ...سمعنا صوت الميغ... بعد لحظات تم الانفجار وجدت نفسي والمقعد نرتطم بالجدار كان الانفجار آخر ربع ساعة من الامتحان.. الطلاب فوق بعضهم البعض.. نزل برميل أيضا عند دوار العمارة.. السيارات المارة لحظتها بالشارع تفحمت والناس بداخلها أيضا.. حسب وصفه، وهو مصاب، أكثر من 15 سيارة متفحمة ومن بداخلها.. هذا ما استطعت أن أرصده وكما رأيت أن قناه الدنيا هناك وتصور... مما يعني أن المجزرة مخطط لها... وأنا في طريقي الى المشفى لن تتخيلوا المشاهد، الناس مقطعة الى أشلاء... منظر مرعب... الحمدلله على كل حال".

    الإعلام الرسمي حضر خلال ثوان
    قال التلفزيون الرسمي فور سقوط الصاروخين إن تفجيراً حدث في جامعة حلب، وتبين بسرعة أنه ما من تفجير هناك، وإنما قصف صاروخي نفذته قواته.

    ولكنه غيّر أقواله وأعاد رواية القصة مستبدلاً السيارة المفخخة بصاروخ حراري..
    ووصلت قناة الدنيا الموالية للنظام الأسدي بعد دقائق قليلة لموقع القصف لتصوير المسيرة المؤيدة التي خرجت فوراً لمدة عشر دقائق.

  3. #3
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، نجران
    العمر
    50
    المشاركات
    3,489
    معدل تقييم المستوى
    45

    شاعر مقتل 83 شخصا في انفجارين في جامعة سورية

    بيروت - رويترز : قال المرصد السوري لحقوق الإنسان المرتبط بالمعارضة إن 83 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب العشرات يوم الثلاثاء في انفجارين بجامعة حلب احدى أكبر الجامعات السورية في اليوم الأول من الامتحانات. وأصاب العنف الحياة المدنية بالشلل في انحاء سوريا منذ ان تحولت احتجاجات سلمية تطالب بالاصلاح الديمقراطي إلى انتفاضة مسلحة في اعقاب حملة دموية شنتها الحكومة اوائل عام 2011 لقمع المظاهرات.



    وطلبت أكثر من 50 دولة من مجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الثلاثاء إحالة الأزمة السورية إلى المحكمة الجنائية الدولية. لكن روسيا الحليف القوي للأسد وأكبر مورد للسلاح لسوريا عرقلت المبادرة وقالت انها جاءت "في غير موعدها وستأتي بنتائج عكسية".

    وتبادل طرفا الأزمة المستمرة منذ 22 شهرا الاتهامات بالمسؤولية عن تفجيري جامعة حلب الواقعة في منطقة خاضعة لسيطرة الحكومة في اكثر المدن السورية سكانا.

    وقال بعض الناشطين في حلب إن الانفجارين نجما عن هجوم للحكومة في حين اتهم التلفزيون السوري الرسمي "إرهابيين" وهو المصطلح الذي غالبا ما يستخدم لوصف مقاتلي المعارضة باطلاق صاروخين على الجامعة. وقال مقاتل من المعارضة ان صاوخين ارض -ارض هما السبب على ما يبدو في الانفجارين.

    وقال المرصد السوري ومقره بريطانيا إن 83 شخصا قتلوا واصيب العشرات لكنه لم يستطع تحديد سبب الانفجارين. وأضاف المرصد في بيان نقلا عن أطباء وطلاب أن عشرات الأشخاص في حالة خطيرة.

    وعرض التلفزيون الرسمي الذي لم يذكر عدد القتلى لقطات لجثة في الشارع وعدة سيارات محترقة. وتعرضت احدى بنايات الجامعة لأضرار. وظهر في تسجيل مصور طلاب يهرولون حاملين كتبا وسط تصاعد الدخان وذلك عقب أحد الانفجارين. واهتزت الكاميرا بعد ذلك على صوت الانفجار الثاني. وقال مبعوث سوريا بالامم المتحدة متحدثا بمجلس الامن ان 82 طالبا على الاقل قتلوا. واضاف السفير السوري بشار الجعفري للمجلس اثناء نقاش بشأن مكافحة الارهاب "استهدف عمل جبان طلاب جامعة حلب حين كانوا يؤدون امتحانات منتصف العام. قتل هذا العمل 82 طالبا واصاب 162 طالبا اخر."

    وإذا تأكدت رواية الحكومة بشأن إطلاق صاروخين فإن ذلك يشير إلى ان مقاتلي المعارضة في المنطقة تمكنوا من الحصول على اسلحة اشد فتكا من التي استخدموها في السابق. وتبعد أقرب منطقة يسيطر عليها مقاتلو المعارضة وهي بستان القصر أكثر من ميل عن الجامعة.

    ورفض ناشطون الانباء التي تحدثت عن مسؤولية المعارضة عن الهجوم وانحوا باللوم على الحكومة. وقال طالب "الطائرات الحربية التابعة للنظام المجرم لا تحترم مسجدا أو كنيسة او جامعة."

    ويحاول مقاتلو المعارضة الاستيلاء على حلب منذ الصيف لكنهم غير قادرين على هزيمة قوات الأسد الافضل تسليحا وتنظيما.

    وتعثرت الجهود الدولية الرامية لايجاد حل سياسي للحرب الأهلية في سوريا رغم ان العدد الاجمالي للقتلى تجاوز 60 ألف قتيل.

    ودفعت الأزمة مئات الالاف من السوريين إلى الهرب من بلادهم ولجأ الكثير منهم إلى الأردن ولبنان وتركيا.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 74 (0 من الأعضاء و 74 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا