الأردن: انتهاء العمليّة الأمنيّة في السلط

[علوان]

التلفزيون الأردني: إحباط مؤامرة للقاعدة واعتقال 11 متشددا

عمان - رويترز : قال التلفزيون الأردني يوم الأحد إن الأردن أحبط مؤامرة كبيرة لخلية متصلة بتنظيم القاعدة لتقويض أمن البلاد من خلال تفجير مراكز تسوق واغتيال دبلوماسيين غربيين. ونقل التلفزيون عن مسؤولي الأمن قولهم ان قوات الامن احتجزت 11 شخصا يشتبه بهم وان المؤامرة يجري تدبيرها منذ يونيو حزيران لتنفيذ هجمات في العاصمة عمان باستخدام أسلحة ومتفجرات مهربة من سوريا.



وقال مصدر امني لرويترز "تضمنت خططهم الحصول على متفجرات وقذائف مورتر من سوريا."

وقالت السلطات الاردنية إن الهجمات التي تستهدف مناطق يقطنها غربيون ومناطق تجارية كانت ستسفر في حالة وقوعها على الارجح عن مقتل الوف الاشخاص.

وأضاف المصدر الامني ان المشتبه بهم صنعوا متفجرات "بهدف ازهاق اكبر عدد ممكن من الارواح."

والأردن حليف رئيسي للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وتربطه باسرائيل اتفاقية سلام. وغالبا ما كانت المملكة هدفا للقاعدة ومتشددين اسلاميين آخرين. وتعتقل السلطات بانتظام مشتبها بضلوعهم في الارهاب حيث يتم ايداعهم السجون.

[صفية خزاعي]

درة - متابعات : شهدت جامعة مؤتة اعتداء من قبل طلبة أردنيين على طلبة سعوديين ويمنيين على أثر مشاجرة نشأت بعد أن قام الطلبة الأردنيون بتكسير معرض كان يقيمه طلبة خليجيون ويمنيون. وقالت صحف أردنية أنه تم نقل 5 مصابين سعوديين ويمنيين جراء الشجار إلى المستشفى. ووصفت مصادر من المستشفى العسكري حالة المصابين الخمسة بالمتوسطة والبسيطة.

c82e7e4a2d47a16d5b4ba002bff138a46f46138c.jpg

وقدمت وزيرة التعليم العالي رويدا المعاطي اعتذارا للطلبة الوافدين عما حدث وذلك أثناء مقابلتها لهم في عمادة شئون الطلاب في جامعة مؤته مؤكدة أن الطلاب المتسببين بهذه المشاجرة سيتم فصلهم واتخاذ التدابير حيال المشاركين من خارج الجامعة. وأضافت أن المشاجرة تشكل إهانة لكل الأردنيين.

إلى ذلك أعلن مدير شئون الطلاب بالجامعة استقالته ، وذكرت المصادر ان المشاجرة استخدمت فيها العصي والحجارة وادوات معرض الطلبة الوافدين الذي تعرض لأعمال تخريب وتكسير اثناء المشاجرة نتيجة اكتظاظ الطلبة وتجمهرهم وضيق المكان ، مضيفة المصادر ان تعليمات الجامعة لا تخول الأجهزة الأمنية الدخول للحرم الجامعي لسرعة فض الشجار.

وأشارت معلومات تناقلها أردنيون على الانترنت أن الشجار بدأه طلبة أردنيون بعضهم مخمور بتكسير معرض لطلبة يمنيين ومن ثم جاءت عصابات أخرى من نفس عشيرتهم ليقوموا بالهجوم على جميع الطلبة الخليجيين واليمنيين المتواجدين هناك.

7a9d916c09e7a6c803aa7211874f6bd94e2f5a16.jpg

هذا وقررت جامعة مؤتة فصل 12 طالبا من الطلبة المتسببين في مشاجرة وقعت امس في الجامعة وفق عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور مصلح الطراونه .

وقال الدكتور الطراونه خلال مؤتمر صحافي اليوم الاربعاء ان الجامعة ستنسب بعدم قبول اي من هؤلاء الطلبة باي جامعة رسمية او خاصة اخرى ، اضافة الى احالتهم الى المدعي العام بالكرك لاتخاذ الاجراءات القانونية لمحاكمة من يثبت عليه تهمة الاعتداء على زملاء لهم بالجامعة.

واكد ان الطلبة الذين قاموا بالمشاجرة هم قلة بين الطلبة الاردنيين بالجامعة الذين تعتز الجامعة بهم ، مشيرا الى اعتزاز الجامعة بالطلبة العرب والوافدين من مختلف الجنسيات. واكد الطراونه انه شخصيا تعرض للضرب اثناء المشاجرة بسبب قيامه بمنع الاعتداء على بعض الطلبة العرب .



ونفى الطراونه قيام الطلبة العرب بالجامعة بالانسحاب من الدراسة بالجامعة مشيرا الى ان الطلبة العرب من مختلف الجنسيات يمارسون حياتهم الطبيعية وينتظمون بالمحاضرات الجامعية كالمعتاد .

واكد الطراونه قيام الجامعة باتخاذ مجموعة من الاجراءات التي من شأنها التقليل من ظاهرة العنف الجامعي ومنها تفعيل اجراءات التفتيش على بوابات الجامعة وتعزيز قدرات الامن الجامعي بما يضمن قدرته على حماية الطلبة ، وتوفير الاجهزة الرقابية والكاميرات وتشكيل لجنة لمتابعة احتياجات وامور الطلبة الوافدين ، والعمل على توفير دوريات امنية من شرطة الكرك امام مساكن الطلبة الوافدين وتفعيل دور الارشاد الاكاديمي واتحاد الطلبة .

وشدد الطراونه على انه “قدم استقالته رسميا من عمادة شؤون الطلبة لرئيس الجامعة بعد انتهاء فعاليات اسبوع الوفاء لان كرامته من كرامة الطلبة العرب ولم يستطع حمايتهم ، معتبرا ان قلة قليلة حاولت الاساءة للوطن والشعب الاردني بالاعتداء على طلبة اشقاء من الدول العربية لا يمكنها ان تمثل الشعب الاردني.

ونقلا عن الرأي - اصيب 5 أشخاص بينهم طلبة عرب في مشاجرة وقعت اليوم الثلاثاء بالقرب من البوابة الشمالية لجامعة مؤتة . وأكد مصدر أمني في الكرك أن المشاجرة اسفرت عن إصابة طلبة عرب وافراد من الامن الجامعي إضافة إلى اتلاف معارض اقامها الطلاب الوافدون في الجامعة مشيرا ان المتسببين في المشاجرة هم من خارجها .

واستخدمت في المشاجرة التي تزامنت مع الاحتفال بيوم الوفاء للجامعة وعقد مؤتمر حول العنف الجامعي العصي والحجارة فيما تم تفريق المتشاجرين والسيطرة على الوضع.

[نجم سهيل]

تحذير هولندي من اعتقال صاحب "الفتنة" في الأردن

لاهاي: فكرية أحمد

حذرت وزارتا العدل والداخلية في هولندا عضو البرلمان صاحب فيلم "الفتنة" المسيء للإسلام جريت فيلدز من السفر إلى أي دولة خارجية خشية القبض عليه وتسليمه إلى الأردن.
ويأتي التحذير في أعقاب قبول محكمة أردنية لدعوى قضائية أقامتها جماعة تطلق على نفسها اسم "رسول الله لنا وللولايات المتحدة" بهدف إصدار قرار اعتقال دولي ضد فيلدز ومحاكمته بتهمة الإساءة للإسلام والتحريض على الكراهية.

الوطن

(( التعليق ))

نسأل الله تعالى أن تتحقق عدالته في الإقتصاص لنبيه
صلى الله عليه وسلم من هذا المسخ القذر خلقة وخلقا

[ابو محمد]

عليه من الله ما يستحق

[د/ العناقره]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربنا يمهل ولا يهمل

وهذا المسخ سينال جزاءه عاجلا أو آجلا


مشكور عم نجم

تحياتي

[عابر سبيل]

بسم الله الرحمن الرحيم

بالتاكيد لكل ظالم مكابر مستهزي بكتاب الله ونبيه

يوم كيوم فرعون وابو لهب وابو جهل ومن على شاكلتهم

تقبل مروري

[المغتربه]

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

[ابوعبدالمجيد]

هذه خطوة اكثر من رائعه من الاخوة في الاردن فنتمنى ان تحذو حذوهم باقي الدول الاسلاميه

[المنتقد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

cia تجاهلت تحذيرا أردنيا من البلوي

قالت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي.آي.أي) إن الأردن حاول تحذيرها من احتمال أن يكون الأردني همام خليل البلوي يعمل مع تنظيم القاعدة، وذلك قبل ثلاثة أسابيع من تنفيذه عملية عسكرية أودت بحياة تسعة أشخاص بينهم سبعة ضباط أميركيين كبار من الوكالة.

وبدا أن الاستخبارات الأميركية ركزت على الفوائد التي توقعت أن تجنيها من وراء البلوي، حيث نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول بالاستخبارات -طلب عدم الكشف عن اسمه- أن المخاوف المتعلقة باحتمال كون البلوي عميلا مزدوجا، قابلتها معلومات قدمها وإمكانيات بأن "يدلنا على كبار قياديي القاعدة".

كما ذكرت شبكة سي.أن.أن الأميركية أن ضابطا من المخابرات الأردنية أعرب لنظرائه الأميركيين في عمان عن شكوكه في البلوي واحتمال عمله لصالح تنظيم القاعدة ومحاولة استدراج الأميركيين إلى فخ، لكن لم يتم توثيق هذه المخاوف بشكل صحيح كما لم يتم نقلها عبر القنوات الرسمية.

وجاء ذلك متزامنا مع كشف نشرة داخلية يعترف فيها مدير الوكالة ليون بانيتا بحدوث "أخطاء" منعت جهاز الاستخبارات من التحقق من العميل، مؤكدا أنه لم يتم التحقق من هويته بشكل معمق كما أنه لم يتم اتخاذ احتياطات كافية.

ووفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية فقد ألقى بانيتا باللوم على ضابط في الوكالة تلقى قبل ثلاثة أسابيع فقط من الهجوم تحذيرات من الأردن بشأن البلوي، لكنه اختار ألا يبلغ رؤساءه.

وأقنع البلوي -الذي كان يعمل للمخابرات الأردنية- وكالة الاستخبارات الأميركية بأنه أداة فعالة في الحرب على القاعدة عبر صلاته بالشخصيات القيادية في هذا التنظيم، وقد سمح له على هذا الأساس بدخول قاعدة أميركية شديدة التحصين في خوست.

وقال بانيتا إن البلوي كان يملك "صلات مؤكدة مع الدوائر المتشددة كان من المحتمل أن تجعل علاقة سرية معه –لو كان مخلصا- مثمرة جدا".

أهم الأخطاء

وحسب بانيتا فإن أحد أهم الأخطاء التي سمحت بوقوع هجوم خوست تقصير ضباط الاستخبارات الأميركية في الأردن في إبلاغ الوكالة بشكوك أبدتها الاستخبارات الأردنية فيما يخص البلوي وصلاته بالقاعدة.

ورغم أن التحقيق الذي أجرته مجموعة مؤلفة من 14 ضابطا أغلبهم من وكالة الاستخبارات الأميركية خلص إلى أن الهجوم كان بالإمكان تحاشيه، فقد ارتأى بانيتا أن "المسؤولية لا يمكن إلقاؤها على عاتق شخص معين أو جماعة بعينها"، واعتبر ما حدث جزءا من "الأخطار التي تحملها حرب على الإرهاب تحتاج إلى العمل مع أشخاص خطرين".

وتحدث بانيتا عن 23 إجراء أقرها خلال الأشهر القليلة الماضية لتجنب هذه الأخطاء، بينها إنشاء خلية خاصة تتولى التدقيق الأمني في المخبرين الكبار من طراز البلوي.

إهمال جسيم

لكن ضابطا متقاعدا بالوكالة يمتلك خبرة طويلة في أنحاء متفرقة من العالم هو تشارلز فاديس، وجه انتقادات حادة للاستخبارات الأميركية وقال إنها فشلت في مساءلة المديرين عن أخطاء خطيرة.

ونقلت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية عن فاديس قوله إن "هذه ليست مجرد أخطاء ولا يمكن تبريرها"، واصفا ما حدث بأنه إهمال جسيم.

يشار إلى أن العملية التي وقعت يوم 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي بقاعدة عسكرية أميركية في مدينة خوست الأفغانية الواقعة قرب الحدود مع باكستان، تعد ثاني أكبر هجوم يستهدف وكالة الاستخبارات الأميركية في تاريخها.

ووفقا لشبكة سي.أن.أن فقد جندت الاستخبارات الأردنية البلوي أولاً قبيل تقديمه إلى الاستخبارات الأميركية، حيث نفذ عمليته في أول اجتماع له مع ضباط أميركيين في قاعدة خوست لمناقشة معلومات كان يعتقد بأنها بحوزته عن الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري.

وبمجرد نزوله من السيارة وقبيل تفتيشه، فجر البلوي نفسه فلقي تسعة أشخاص مصرعهم، بينهم سبعة ضباط في المخابرات الأميركية.

[محمد بن سعد]

الأردن: مصادمات مع السلفيين توقع 83 جريحا بين عناصر الأمن

تقرير: هديل غبّون - عمّان، الأردن (CNN)

[align=justify]أصيب 83 عنصراً من أفراد الأمن جراء المصادمات التي وقعت عندما حاول رجال الأمن تفريق مصادمات بين تجمع للسلفيين وآخرين مجهولين باستخدام العصي والحجارة في مدينة الزرقاء الأردنية، فيما شهدت عدة مدن أردنية تظاهرات سلمية داعية للإصلاح وانتهت بسلام.

فقد جرح العشرات من رجال الأمن العام الأردني ورجال مكافحة الشغب إضافة الى العشرات ممن يعرفون بأنصار التيار السلفي الجهادي خلال اعتصام نفذه التيار ظهر الجمعة وسط محافظة الزرقاء (شرق العاصمة عمان)، بعيد فض رجال الأمن الاعتصام بالقوة مستخدمين الغاز المسيل للدموع.
[/align]

[web]http://arabic.cnn.com/2011/middle_east/4/15/jordan.salafi_zarka/index.html[/web]


.