اهــ(الأحداث)ــم

• إغلاق تداول 11,881.55 نقطة • ارتفاع 89.14 نقطة • بقيمة 6.3 مليار ريال • محاولة اغتيال ترامب تفوق زلات لسان بايدن • سبق اغتيال 5 رؤساء لواشنطن • نجاة 8 رؤساء لواشنطن من محاولات اغتيال • واشنطن تفرض عقوبات على كيانات إسرائيلية • فتح حركة المرور على طريق أبو حدرية الخفجي
النتائج 1 إلى 10 من 17

العرض المتطور

  1. #1

    افتراضي

    بلد ما "يمنح" تأشيرات زيارة لأي سائح كيف الساحة الاثرية فيه تزدهر؟؟...إذا حملة "سموه" فاشلة!!

  2. #2
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    71
    المشاركات
    10,549
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عبدالله مشاهدة المشاركة
    بلد ما "يمنح" تأشيرات زيارة لأي سائح كيف الساحة الاثرية فيه تزدهر؟؟...إذا حملة "سموه" فاشلة!!
    اهلا وسهلاد. عبدالله

    منح تأشيرات سياحية ليس في يد هيئة السياحة والآثار قبل اتمام مراحلها
    ومع الأسف ان احد المعوقات في تأخير ترسيم هذا النوع من التأشيرات
    عدم اكتمال تأهيل المواقع السياحية دوليا وتسجيلها ضمن التراث العالمي
    ضمن منظمات مثل اليونسكو

    إدارة الآثار والمتاحف تأسست منذ أكثر من نصف قرن ضمن وزارة المعارف
    ثم انتقلت خارج الوزارة قبل ثلاثة عقود برئاسة أ. د. عبد الله المصري
    وباشراف مكتبة ارامكو وجامعة الملك سعود من خلال استاذها الدكتور الأنصاري
    وكانت الثمرة المجلة العلمية الحولية : مجلة الأطلال (عربي - انجليزي)
    ولكن من خلال ثلث مختبرات و مئات المخازن (شارع العصارات - الرياض)

    حسب معلوماتي - السياح الحقيقيين (إلا ما قل) من الأجانب معظمهم من ذوي الدبلوماسيين
    نشرنا موضوع عنوانه : السفير الأمريكي يزور المعالم الأثرية والتاريخية بنجران

    وهذا تصديق لما ذكرته اعلاه

    ومازال المسح البحثي ساعيا ولكن عناصر الكادر الوطني المتخصص لهذا المجال بالمئات فقط
    وأمير أي منطقة ليس هو الأول ولا الأخير في تبني الإهتمام بمواقعنا الأثرية
    إلا ان تعدد الأبواب الإدارية ومنافذها امامهم له أثر في التقهقر لأي حمله من هذه الحملات

    شكرا اخي الدكتور عبد الله على التعليق
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  3. #3
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    42
    المشاركات
    1,558
    معدل تقييم المستوى
    70

    جديد موقع الأخدود الأثري.. شاهد ومعلم يحكي حقب استيطان البشر

    نجران (واس) تحكي شواهد ومعالم موقع الأخدود الأثري بمدينة نجران حقباً زمنية للاستيطان البشري بالمنطقة، وذلك خلال الألف الأول قبل الميلاد إلى نهاية القرن الرابع الميلادي فترة ازدهار حضارة جنوب الجزيرة العربية كأهم محطات الطريق البري الدولي لتجارة البخور قديماً.



    وتتوسط منطقة الأخدود الأثرية -التي تمتد على مساحة خمسة كيلومترات- الأحياء السكنية الواقعة في الجنوب الغربي من مدينة نجران، وتبرز وسطها القلعة المبنية بشكل مربع ولها بوابتان رئيستان يربط بينهما ممر تتوزع على جانبيه غرف وممرات فرعية، نُقش عليها العديد من الرموز والكتابات والرسومات الصخرية، فيما يقع في الجزء الشمالي الشرقي من الموقع رحى حجرية كبيرة من الجرانيت تستخدم لطحن الحبوب الغذائية ضمن منطقة السوق والمسجد الذي تم اكتشافه عام 1417هـ.



    وبدأ التنقيب في منطقة الأخدود الأثرية في نهايات القرن العشرين ومرت بما يقارب من سبعة مواسم تنقيب، وأبرز ما تم في تلك المواسم: اكتشاف العديد من قطع أثرية ومدافن وقبور يعود بعضها لما قبل الميلاد وبعضها لفترات إسلامية، كما أظهرت الحفريات أن القبور تقع في الجزء الجنوبي، فيما احتوت القلعة الرئيسة "الحصن" على نقوش ورسوم حيوانية وإنسانية وأسماء لأشخاص منقوشة على الجدران، كما اكتشف المنقبون مسجداً يعود للقرن الهجري الأول في الجزء الشمالي من الموقع، إلى جانب وجود أدوات حجرية كان يستخدمها الإنسان منذ العصر الحجري مرورا بالعصر الفخاري والزجاج وبعض المجوهرات المصنوعة من الفضة والنحاس والذهب.



    وبحسب أستاذ التاريخ الإسلامي المشارك بجامعة نجران عوض بن عبد الله بن ناحي العسيري، فإن أكثر من مؤرخ وبُلداني مثل "الهمداني" و"البكري" يُجمِعون على أن موقع مدينة الأخدود لم يكن سوى مدينة نجران القديمة وسوقها التجاري الواقع على طريق القوافل التجارية القديمة قبل أن تندثر في القرن الرابع الهجري وتنتقل إلى مكان آخر قريب.



    ولم يقتصر ذكر نجران على النقوش، فقد أشار إليها عدد من المؤرخين والجغرافيين الكلاسيكيين مثل "سترابون"، و"وبليني"، كما أشار لها بطليموس في كتابه "الجغرافيا" في أثناء استعراضه أهم المدن الواقعة على طريق البخور القديم إلى بلاد العربية السعيدة -أي جنوب الجزيرة العربية- وفي التاريخ الحديث حظيت منطقة الأخدود الأثرية باهتمام عدد من الرحالة الأوربيين الذين زاروها ووثقوا بعض نقوشها ونقبوا في آثارها ووثقوها في أعمال تُرجم بعضها إلى اللغة العربية، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر "جوزيف هاليفي"، و"جون فيلبي"، و"فيلبيب ليبينز".





    تم تصويب أخطاء، منها:
    (المواسم :اكتشاف) و(عبدالله) و(و"البكري ")
    إلى (المواسم: اكتشاف) و(عبد الله) و(و"البكري")


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا