الأسهم السـ(تداول)ـــعودية >> الثلاثاء

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 11,606.09 نقطة • خسارة 52.44 نقطة • نسبتها 0.45% • ارتفاع اسهم 87 شرِكة • إنخفاض اسهم 136 شرِكة • القيمة المتداولة 6.3 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 315 مليون سهم
النتائج 1 إلى 10 من 35

العرض المتطور

  1. #1
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    43
    المشاركات
    2,511
    معدل تقييم المستوى
    38

    افتراضي موكب ملك الاردن لم يتعرض لـ رشق حجارة جنوب المملكة

    موكب ملك الاردن تعرض لـ رشق حجارة جنوب المملكة


    عمان - أ. ف. ب : تعرض موكب العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني اليوم الاثنين للرشق بحجارة وزجاجات فارغة خلال زيارته لمدينة الطفيلة جنوب المملكة، على ما افاد مصدر امني.


    وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أن "الموكب المرافق لموكب جلالة الملك تعرض خلال زيارته الى الطفيلة (179 كلم جنوب عمان) الى القاء حجارة وزجاجات فارغة من قبل فئة من الشباب".

    واضاف ان "موكب الحرس المرافق لموكب جلالة الملك وبعد ان دخل المدينة تفاجأ بالقاء الزجاجات الفارغة والحجارة عليه من قبل مجموعة من الشباب ما اضطره الى تغيير وجهة الموكب الى بلدة العيس (بلدة اخرى قريبة)"، واكد ذات المصدر انه "تم تأمين الموكب وتم التعامل مع هذه الفئة من قبل قوات الدرك والاجهزة الامنية".


    من جانبه، اكد مصدر في الديوان الملكي انه "لا توجد اصابات بين الحرس الملكي" دون اعطاء المزيد من التفاصيل، وتشهد مدينة الطفيلة (179 كم جنوب عمان) تظاهرات متكررة تطالب بالاصلاح ومكافحة الفساد ورحيل الحكومة التي يرأسها معروف البخيت.

  2. #2
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    71
    المشاركات
    10,549
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي الديوان الملكي ينفي تعرض موكب ملك الأردن للرشق

    الديوان الملكي ينفي تعرض موكب ملك الأردن للرشق



    متابعة - الرياض الإلكتروني

    [align=justify]نفى الديوان الملكي الأردني ممثلا بوزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الأردني والناطق الرسمي باسم الحكومة اليوم الاثنين الأنباء التي تم تناقلها حول تعرض موكب العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني للرشق بالحجارة خلال زيارته لمدينة الطفيلة الواقعة جنوبي البلاد.

    وقال طاهر العدوان إن ما حدث عبارة عن "احتكاك بسيط بين مواطنين وقوات الدرك أثناء تدافع المواطنين لتحية الملك"، وقال مسؤول أردني لشبكة "سي إن إن" إن التقارير التي أشارت إلى تعرض موكب الملك للرشق بالحجارة وعبوات الماء "لا أساس لها من الصحة ومختلقة."

    وأضاف المسؤول إنه لم تقع أي حادثة تذكر خلال زيارة العاهل الأردني للمدينة الجنوبية: "وأنها مضت كما كان مقرراً لها"، حيث التقى بالمواطنين واستمع لمطالبهم، مؤكدا أن لديه تسجيلاً مصوراً للحركة الموكب منذ لحظة الوصول وحتى الخروج، والتي تبين "أنهم يكذبون.. فلم يقع مثل هذا الأمر".

    وكانت أنباء قد أفادت بأن موكب الملك عبدالله الثاني تعرض للرشق بالحجارة من قبل أشخاص خلال زيارته لمحافظة الطفيلة الاثنين، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، مشيرة إلى أن الملك التقى بشيوخ ووجهاء المحافظة.

    وقال العدوان، في تصريحه لـ"بترا،" إن زيارة الملك "كانت ناجحة بشكل كبير، وبعد انتهاء الاحتفال وأثناء تدافع المواطنين للسلام على جلالته حدث احتكاك بسيط بين مواطنين وقوات الدرك".[/align]




    حياك الله اخي الدربيل ،،،

    مصدر الخبر عمان - أ. ف. ب - لك عليه
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  3. #3
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الأردن، اربد
    العمر
    39
    المشاركات
    665
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي جرار يكتب عن "طيّ كتاب" الأمير حمزة بعد الرسالة الملكية

    بشار جرار (CNN) مؤلم ما جرى في الأردن قبل عام، وأكثر إيلاما إصرار أصحاب "الفتنة" على إيقاظها وإذكاء نارها في قلب الحقائق وتقلب روايات مزاعمها حتى استدعى الأمر ما يعرف بالأردن بـ "غضبة هاشمية"، وحده المليك مالك ناصيتها عندما تستنفذ الخيارات كلها للتعامل مع أي شيء يمس العرش، وما سمي بذلك إلا تعظيما لأمانة الحكم في جميع ملكيات العالم، فما بالك بتلك التي تجمع المكانة الدينية بالاجتماعية بالسياسية.



    أخطر ما ورد في رسالة الملك عبد الله الثاني إلى "أسرته" الأردنية هو افتعال الأمير حمزة حادث "احتكاك" مع الحرس الملكي صبيحة عيد الفطر. لا أريد تخيل نتائج فعلة من هذا القبيل فهي تدمي قلب الحسين الراحل العظيم وكل من أحبه وأحب الأردن والهواشم. في عالم الحرس -ملكيا كان أم جمهوريا أم حتى شخصيا لرجال أعمال أو نجوم مجتمع- لا تسامح مع الخطأ لأن أي خطأ قاتل بالضرورة. وبالتالي لا مجال لخروج أي شيء عن المألوف أو الترتيبات المعلنة مسبقا للحرس وإلا تم التعامل معه على أنه مصدر تهديد ينبغي التصدي له ولو على نحو فدائي بمعنى أخذ الطلقة في الصدر إن تطلب الأمر حماية للعرش.

    الغضبة العبدلية لم توجه رغم كل شيء سوى لشخصين: من وصفته الرسالة الملكية بـ"خائن الأمانة" (رئيس الديوان الملكي الهاشمي السابق باسم عوض الله) ومن جردته من لقب "شريف" وهو حسن بن زيد، وكلاهما يقضيان منذ عام عقوبتهما في السجن واسمها في الأردن مراكز الإصلاح والتأهيل، علّ سنوات السجن تثمر توبة نصوحة، وتوجه رسالة رادعة لمن أرادوا النفخ في أتون ما أراها أخطر أزمة أو بالأحرى محنة وفتنة عرفها الأردن ونحن نعيش ذكرى استقلاله السادس والسبعين وفجر مئوية ثانية على ميلاده.

    وعد الملك العلني بعدم العودة مهما جرى من محاولات إعلامية أو تسريبات مختلقة أو مفتعلة لاستجرار سرديات مزعومة وروايات غريبة "بيزار" من وحي الخيال "فيكشين"، وعد – ووعد الملوك قطعي – بعدم الرد.

    هنا تأتي الأهمية الثانية للرسالة الملكية في تضمينها رسالة مباشرة لمن هم من الأردن وخارجه أو في الأردن وخارجه أيضا – وتلك قصة تتعلق بالانتماء لا الولاء وحده. الرسالة أن عدم الرد على "محراك الشر" أيا كان يأتي لقطع الطريق على أي محاولة تشويش على الجهد الوطني الأردني أو على صورة الأردن كناج من مؤامرات لم تبدأ بأيلول العقد السابع من القرن الماضي ولن تنتهي على الأرجح بفتنة العام الماضي. فللأردن "محب غال ومبغض قال" تماما كما قال يوما الإمام علي بن أبي طالب عن نفسه وهو جد عبدالله الثاني وحمزة وسائر الأمراء والأشراف في الدوحة الهاشمية.

    ما جمع الرسالتين الملكيتين من حيث التوقيت في التعامل مع الفتنة، قمتان في غضون 10 أشهر في واشنطن. اللقاء ليس لقاء قمة فقط في البيت الأبيض، بل سائر أركان الإدارة الأمريكية في مجلسي الكونغرس الشيوخ والنواب ومن الحزبين الجمهوري والديمقراطي إضافة إلى أهم ركائز الدولة العميقة في أمريكا، البنتاغون وذراعها الخاص بمنطقة الأردن والشرق الأوسط وهي القيادة الوسطى ومقرها في تامبا فلوريدا.

    هو قطع للطريق على كل من يظن أن تغريدة باللغة الإنجليزية أو فبركة لخبر كاذب قد يمس استقرار حليف وشريك وصديق كالأردن بالنسبة لأمريكا. بلغ الأمر، ولم تكد تمر بضع ساعات على الرسالة الأمريكية أن يقوم "هاكر" من الهواة بإنتاج ما بدا وكأنه خبر عاجل لقناة عربية واسعة الانتشار في الشرق الأوسط والأردن والمهجر تدّعي "وفاة" الأمير حمزة ناسبة "الخبر" بشكل مباشر إلى "الديوان الملكي الأردني". ما هي إلا ساعات وشُطب الخبر الكاذب جراء ربما تحرك القناة المستهدفة المعروفة بطيب علاقاتها مع الأردن.

    في المقابل، ثمة بعض الأصوات المصرة على ركوب موجة الفتنة ناهيك عن العاملين عليها منذ سنوات، تحديدا منذ إعادة الملك ولاية العهد إلى صاحبها دستوريا وهو نجله الأكبر الأمير الحسين.

    تصدت الرسالة الملكية مرتين للفتنة، وما زال في نظري كثير من الأطراف مقصرة بحسن أو سوء نية في التجاوب مع الحدث. فثمة عواصم فاعلة بعيدة وقريبة من الأردن، ما زالت تغض النظر عن حملات إعلامية لا يراد بها خيرا للأردن لأسباب تتعلق بدوره فيما ينتظر المنطقة من مشاريع "اندماج اقتصادية" و"تسويات سياسية كبرى".

    زيارتان في غاية الأهمية أمام الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي قال للملك عبدالله الثاني بأن "لديك صديق في واشنطن". زيارة السعودية الشهر المقبل ومن بعدها في تاريخ لم يعلن بعد، زيارة إسرائيل والأراضي الفلسطينية والتي ستشمل القدس الشرقية.

    ما من منصف صادق في قراءة المشهد الإقليمي لا يرى في تلك الفتنة تشابكا إقليميا مركزه الجالس على العرش وتحديدا لاءاته الثلاثة: لا للتوطين، لا للوطن البديل، لا للتفريط بالقدس الشرقية والمقدسات والوصاية الهاشمية.

    وهذا ما تم فعليا في القمتين الأولى والثانية. عمليا خرج الاجتماع الرباعي في البيت الأبيض الذي حضره بريت ماكغيرك المنسق الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحضور قائدي البلدين وولي العهد الأمير الحسين بما يؤكد رؤية الدولتين والوصاية الهاشمية، بمعنى دعم اللاءات العبدلية..

    يوما ما قال رئيس وزراء الأردن عبدالسلام المجالي ومن واشنطن: كفنا الوطن البديل. ها هي الفتنة أيضا يتم تكفينها ومن واشنطن أيضا..

    البقاء لله.. وكل عام والأردن والأردنيين بخير في عيد الاستقلال السادس والسبعين.

    هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج اللباقة العامة (دبلوماسية)- الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
    بشار جرار
    باحث متخصص في قضايا محاربة الإرهاب وتعزيز حوار الأديان


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا