تجار مواشٍ
مبيعات الأغنام انخفضت بواقع 70 %
لموسم عيد الأضحى لهذا العام



موردي مواشٍ
الجمعيات الخيرية
استحوذت على 30 % من حجم مبيعات المواشي



لتوجه جديد ألزم مضحين إلى التوجه
لشراء كوبونات بأسعار مخفضة
من قبل جمعيات خيرية
بعد ارتفاعات متتالية
سجلتها كافة أسواق المواشي العاملة في المملكة
وسط تمسك لبائعين بأسعار فوق فوق حددوها
تفوق الأسعار المتوقعة

نظرة تشاؤم لقطاعهم
ضعف المبيعات يتنافي مع احتياج السوق
لتصريف مخزونه واستقبال دورة جديدة
من مواقيت التسلسل الحيواني
لأنواع مواشٍ يرغبها المستهلك
في سنين عمرها الأولى

تضارب الأنباء
حول أسعار الأغنام
هذا العام
بين ارتفاع وانخفاض
ودورها
في التأثير
على حجم مبيعات سوق الأغنام
امتداداً لضعف التسويق والإعلام
داخل القطاع الزراعي

ربما في ذلك الثروة الحيوانية

ألمؤكد ،، السوق بحاجة لأدوات ضبط وإحكام
تمنع فوضى الأسعار وتباينها
كاعتماد بطاقة التعريف
بسن وعمر ووزن الخروف

ثقافة الأغنام
هي جزء من ثقافة المستهلك

وعلى الجهات الرقابية
فرض دورها
وتتعامل مع المواشي
كأي منتج
أو سلعة
يحتاج المستهلك لبيانات مدونة ومرفقة بها
كجزء من حقوق المستهلك
ولا ،، أن يترك الأمر للبائع
فرض مساوماتهم كل بحسب ما يراه


أسواق الأغنام ونقاط بيعها الموزعة في أنحاء متفرقة من المدن
واجهت قبيل وطوال الأيام الماضية
واجهت شحاً في المبيعات
أجبر الكثير من بائعي الأغنام
احبرهم على كسر الأسعار التي قرروها مسبقاً

تفاجأ بائعو أغنام
بحجم مبيعات أقل من المتوقع
مع بدء العد التنازلي لانحسار الحركة
تفاجأوا لسوق الأغنام وكثافة مرتاديه

أحد أسواق الأغنام شرق الرياض
ليوم أمس – ثالث أيام العيد
بدى واضحاً استعداد البائعين
التنازل سريعاً عن أسعاره
حدود 1200- 1300 ريال
مع أول تفاوض - ترك المستهلك بعدها فرض المساومة

هذا يعني التسعيرة

لكن ضمن حدود
الأسعار تراوحت بين 1050 و 1150 ريالاً

شح الإقبال على الشراء المباشر للأضاحي
رابع ايام العيد ،، مع وجود وفرة أغنام
وما تم الترويج له حول أسعار مرتفعة للأغنام
تخالف واقع السوق ووفرة المعروض من الأغنام
وخاصة أنواع النعيمي الأكثر طلباً من السعوديين .

مبيعات العام الماضي
كانت أكثر من الضعف مما حققته أسواق الأغنام هذا العام
كمية المباع من النعيمي تراوحت أسعارها بين 1150 إلى 1250
استحوذت على نسبة 70% من حجم المباع من الأغنام
(نسب تقريبية وليست حقيقية)

حجم المعروض من الأغنام داخل أسواقها
وحتى بعد انحسار حركة الذروة
بانتهاء أيام العيد
يؤكد متانة قطاع المواشي
حيث يغطي عيد الأضحى القادم

التشاؤم من أثر انخفاض المبيعات
مع اضطراب أسعار الأعلاف وقلة دعمها
ضعف المبيعات يتنافي مع احتياج السوق
لتصريف مخزونه
واستقبال دورة جديدة من
مواقيت التسلسل الحيواني
لأنواع مواشٍ
يرغبها المستهلك
في سنين عمرها الأولى


تشكل مناسبة عيد الأضحى مناسبة جيدة لتصريفها للأفراد
أو للمؤسسات بأفضل الأسعار

مستوردي الأغنام الحية السورية والأردنية
اكد ضعف مبيعات هذا العام
رغم وفرة المعروض
ورغم إمكانية بيع الأغنام في حدود 1100
وبأقل من أسعار العام الماضي
بحوالي مئة إلى مئتين ريال

الجمعيات الخيرية
استقطعت هذا العام
نسبة لا تقل عن 30% من المبيعات المفترضة
والتي حققها سوق الغنم العام الماضي

أسباب الاتجاه للجمعيات الخيرية
طالما يستوعب السوق الطلب على السواكني والبربري
والتي يتم شراؤها عن طريق سندات الأضاحي

أمر يرتبط بالثقافة الشرائية
وعادات المستهلك
وقلة اتجاهه لأكل هذه الأنواع من اللحوم

وطالما انه لا يأكل منها
كان الاتجاه لشراء الأضحية
عن طريق السندات
الأقل جهداً من شرائها من السوق


تضارب الأنباء حول أسعار الأغنام
لهذا العام بين ارتفاع وانخفاض
ودور ذلك في التأثير على حجم مبيعات سوق الأغنام
امتداداً لضعف التسويق والإعلام داخل القطاع الزراعي

بما في ذلك الثروة الحيوانية
السوق - على الأقل - في فترة الذروة
كعيد الأضحى المبارك
بحاجة لأدوات ضبط وإحكام تمنع فوضى الأسعار
وتباينها
كاعتماد بطاقة التعريف
يمكن تعليقها على رقبة الخروف ويدون عليها عمر ووزن ونوع الخروف , مشيراً أن دور الجهات الرقابية حينئذ سينحصر في الرقابة على وضع هذه المعلومات والتأكد من صحة بياناتها .

وقال « نعرف أن قطاع المواشي هو قطاع غير محكوم لاعتماده على مربين أو رعاة أو بائعي أغنام لم يألفوا التنظيم أو التنسيق , مضيفاً أن الجهات المعنية هي من تخلق ثقافة المستهلك وعليها أن تفرض دورها وتتعامل مع المواشي كأي منتج أو سلعة يحتاج المستهلك لبيانات مدونة ومرفقة بها كجزء من حقوق المستهلك لا أن يترك الأمر لبائعين لفرض مساوماتهم على المستهلك قليل الخبرة .