اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 30.58 نقطة عند 12,374.30 • إسرائيل تستهدف مقر الحزب لإفـنـائه • الحزب ينعى شيطان إيران في لبنان • نزوح نصف مليون لبناني • مقتل قائد وحدة المسيّرات • فشل تهجير يهود اوروبا لفلسطين • صواريخ ستينقر لمصر
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 37

العرض المتطور

  1. #1
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    اكتشاف علاج لمرضى التهاب الكبد الوبائي

    عثر علماء أميركيون على جزيء يستطيع كبح نمو أحد البروتينات الضرورية لتكاثر فيروس "سي " المسبب لالتهاب الكبد الوبائي داخل الخلية البشرية.

    ونشر الباحثون الأميركيون تحت إشراف البروفيسور "نام جون شو" من جامعة "ستاندفورد " بولاية كاليفورنيا نتائج دراستهم في مجلة "ساينس ترانسليشنال ميديسين" الأميركية الصادرة الأربعاء الماضي.

    وأعرب الباحثون عن اعتقادهم بأن المعالجة الناجحة لفيروس "سي" تتطلب التوصل إلى علاج من مزيج من العديد من المواد الفعالة ضد الفيروس الذي غالبا ما يكون مزمنا تماما كما هو الحال بالنسبة لفيروس الايدز. وقد تكللت جهود الباحثين بالفعل خلال الأعوام الماضية على مواد مثبطة لنمو هذه البروتينات غير أنهم لم ينجحوا حتى الآن في تطوير مادة فعالة جديرة بالحصول على ترخيص لتداولها في معالجة هذا الفيروس الوبائي.

    ويقدر عدد المرضى نحو 150 مليون مصاب بالفيروس على مستوى العالم. وينتقل الفيروس عبر الدم بالدرجة الأولى وبشكل ضئيل عبر الاتصال الجنسي. وتتراوح نسبة النجاح في معالجة الفيروس حتى الآن بين 50 إلى 80%.

    تؤدي الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي في حالة عدم العلاج إلى الإصابة بتليف الكبد أو ظهور بعض الأورام.
    مع تمنياتى للجميع بالصحة والعافية ...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,



    د.خالد بن عبد الله المنيع
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  2. #2
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    نجاحات في شفاء الالتهاب الكبدي «سي».. وطفرة في العلاج الموجه لأورام الرئة

    القاهرة: د. أحمد الغمراوي

    في مؤتمرين منفصلين عقدا في القاهرة الأسبوع الماضي، أعلن علماء وباحثون متخصصون في مجال علاج أمراض الالتهابات الكبدية الفيروسية، عن تزايد نسبة معدلات الشفاء بين مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي «سي» (c) في مصر والشرق الأوسط، وعن تفوق عقار «الإنترفيرون» ممتد المفعول، المنتج بخبرات وأياد مصرية، كثالث دولة على مستوى العالم تنتج هذا العقار، في مكافحة المرض والحد من مخاطره، كما أعلن أطباء علاج الأورام في المؤتمر الثاني، أن المستقبل أفضل عند علاج حالات سرطان الرئة باستخدام العلاجات الموجهة الحديثة، التي تعد ثورة في خط العلاج الأول لأورام الرئة، حيث تستهدف مستقبلات النمو داخل الخلايا السرطانية فقط، وتعمل على إيقاف قدرتها على الإصلاح الذاتي الذي تقاومه من خلاله العلاج الكيميائي.
    وعقدت المؤتمر الأول، كلية الطب في جامعة القاهرة الاثنين الماضي، احتفالا بافتتاح أول مركز متخصص لرعاية مرضى الالتهابات الكبدية الفيروسية في مصر، على هامش المبادرة التي أطلقتها الكلية وعلماؤها، لرعاية مرضى الالتهابات الكبدية الفيروسية، وبخاصة فيروس «سي»، الذي يفتك بالملايين سنويا في مصر والشرق الأوسط والعالم، تحت عنوان «بنحب الحياة من غير (سي)». وشارك فيه نخبة من علماء علاج أمراض الكبد الفيروسية في مصر والشرق الأوسط، تحت رعاية وتمويل صندوق تطوير البحوث والتكنولوجيا التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

    وأكد الدكتور هاني هلال، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في كلمته الافتتاحية أن الدولة تولي اهتماما كبيرا للبحث العلمي في حلول جادة، لمحاربة أمراض الكبد الفيروسية، وبخاصة فيروس «c» الذي يصيب أكثر من 12% من المصريين والعرب.

    وأشار البروفسور جمال عصمت، أستاذ الأمراض المتوطنة والكبد، إلى أن مصر نجحت في إنتاج «الإنترفيرون» ممتد المفعول، كثالث دولة على مستوى العالم تنجح في ذلك، وأن «النتائج البحثية التي قام بها العلماء، على مدى الثلاث سنوات الماضية في مختلف أنحاء مصر، توضح جليا مدى فاعلية العقار المصري، وأنه لا يقل بحال عن نظيره الأجنبي، بل يفوقه لكون أعراضه الجانبية أقل، بشهادة المعامل ووحدات الأبحاث المحايدة العالمية».

    وأشار البروفسور أحمد سامح فريد، عميد كلية طب القصر العيني، والدكتور حسام كامل رئيس جامعة القاهرة، إلى أن الجهود البحثية ستستمر، بدعم من الدولة، وبالتنسيق مع الدول الشرق أوسطية، لإيجاد مزيد من الحلول في محاولة للقضاء نهائيا على المرض، ومنها العلاجات الجينية، واستنباط مصل جديد للوقاية من المرض.

    وحول الصعوبات التي تواجه إنتاج مثل هذا المصل حتى الآن، أوضح البروفسور حسن الشناوي، أستاذ أمراض الكبد في جامعة المنوفية، أن هناك سببين رئيسيين يعوقان هذا الإنجاز، الأول هو تعدد فصائل فيروس «سي» عالميا، وإن كانت أكثر الإصابات في الشرق الأوسط من الفصيلة الرابعة (أكثر من 85%)، وتليها الفصيلة الثالثة، وهو الأمر الذي يعوق تضافر الجهود العالمية في اتجاه موحد، كما أن تعدد الفصائل يفرض إنتاج أكثر من لقاح للمرض. أما السبب الثاني، فإنه يتعلق بطبيعة الأجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي، في محاولة لمكافحة المرض عند دخوله الجسم، حيث إن تلك الأجسام لا تستطيع القضاء على المرض، كنظيرتها مثلا في حالة فيروس «بي» (b)، وبالتالي فإن إنتاج مصل ينشط الجهاز المناعي ذاته لمحاربة المرض يعد أمرا لا نفع فيه، والأمل في إنتاج لقاح جيني لقتل الخلايا الفيروسية ذاتها.

    وفي هذا الصدد، أشار الشناوي إلى أن اللقاح ضد فيروس «بي» ساهم في خفض نسب الإصابة العالمية بالمرض، ووصلت نسبة المصابين في الشرق الأوسط إلى نحو 3% فقط، بعد أن كانت في ما مضى تتجاوز 8%.

    * سرطان الرئة

    * وعقد المؤتمر الثاني، في فندق «سميراميس إنتركونتننتال» تحت عنوان «معا ضد سرطان الرئة»، بمشاركة كبار أطباء علاج الأورام، لمناقشة خلاصة الأبحاث التي تم إجراؤها على مدى أكثر من عام، بوحدات علاج الأورام الرئوية في مختلف الجامعات المصرية حول سرطان الرئة، الذي يعد السبب الثاني في حالات الوفاة السنوية الناتجة عن الإصابة بالسرطان على مستوى العالم.

    واستعرض المتحدثون أسباب الإصابة بسرطان الرئة وسبل العلاج، كما ناقش المؤتمر الطرق العلاجية الموجهة التي تستهدف الخلية السرطانية من دون المساس بالخلايا السليمة، مما أدى إلى طفرة في نسب الاستجابة ورفع معدلات الحياة. وقال البروفسور ياسر عبد القادر، أستاذ علاج الأورام في جامعة القاهرة: «إن سرطان الرئة يمثل مشكلة صحية قومية، ليس في مصر وحدها، بل على مستوى العالم أجمع، نظرا إلى أن 70% من المرضى يتم تشخيص حالاتهم في مراحل متقدمة».

    ولفت عبد القادر إلى أن الاستجابة للعلاج الكيميائي في الحالات المتقدمة كانت متواضعة خلال الثمانينات والتسعينات، إلا أن تطوير العلاجات الموجهة خلال الأعوام الماضية، التي تستهدف مستقبلات النمو داخل الخلايا السرطانية فقط، وتعمل على إيقاف قدرتها على الإصلاح الذاتي الذي تقاوم من خلاله العلاج الكيميائي، يعد نقلة نوعية في علاج سرطان الرئة.

    وأوضح عبد القادر أن أحدث هذه الأدوية وأكثرها فاعلية عقارا «بيفاسيزوماب – أفاستن»، و«تارسيفا – إرلوتونيب»، مؤكدا أن العقار الأول قد أحدث طفرة في علاج المراحل المتقدمة من سرطان الرئة، بتحقيق زيادة تصل من 25 إلى 30% في نسبة السيطرة والاستجابة، مقارنة بالعلاج الكيميائي منفردا.

    ومن جانبها، قالت البروفسورة رباب جعفر، الأستاذة بالمعهد القومي للأورام: «إن الرجال أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة، حيث تمثل نسبة الإصابة 8.2% بين الذكور، و2.4% بين الإناث، من إجمالي حالات الإصابة بالسرطان في العالم العربي». وأشارت إلى أن سرطان الرئة يعد ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا، من حيث التشخيص بين الرجال والنساء، حيث يأتي في المرتبة الثانية بعد سرطان الثدي بالنسبة للسيدات، وبعد سرطان البروستاتا بالنسبة للرجال.

    وأضافت رباب أن «من أهم العوامل التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة، التعرض للمواد المسرطنة، والعادات الصحية السيئة، مثل التدخين بجميع أنواعه، كما يعد الاستعداد الوراثي أيضا من الأسباب المهمة، حيث يؤدي بصورة مباشرة للإصابة بالسرطان أو لزيادة احتمالات الإصابة به».

    وفي السياق ذاته، أوضح البروفسور شريف عمر، أستاذ جراحة الأورام في جامعة القاهرة، أن هناك نوعين من سرطان الرئة، سرطان خلايا الرئة الصغيرة، ويمثل 20% من حالات الإصابة، ويتميز بتكاثر خلايا الرئة الصغيرة بشكل سريع، وانتقالها لأجهزة الجسم الأخرى، وسرطان خلايا الرئة غير الصغيرة، ويمثل 80% من حالات سرطان الرئة التي يتم تشخيصها، حيث يستجيب بصورة أفضل للتدخل الجراحي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الموجه.
    مع تمنياتى للجميع بالصحة والعافية ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  3. #3
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"




    أمراض الكبد





    يعتبر الكبد من أهم الغدد الموجودة بالجسم وذلك لتنوُع الوظائف الحيوية

    وعمليات التمثيل الغذائي المختلفة التي يقوم بها

    ويمثِل الكبد حوالي 2,5 - 3 % من وزن الجسم وبذلك يعتبر أكبر الأعضاء الغددية

    ويقوم بوظائف حيوية كثيرة تفوق اي عضو آخر من اعضاء الجسم

    فجميع العناصر الغذائية الممتصة من الامعاء تنتقل مباشرة إلى الكبد عن طريق الدورة البابية

    فيما عدا الأحماض الدهنية ذات السلاسل الطويلة والفيتامينات الذائبة في الدهون

    التي يصل جزء كبير منها إلى الكبد عن طريق دورات اخرى

    ويقوم الكبد بالتمثيل الغذائي للكربوهيدرات والدهون والبروتينات والفيتامينات

    وتصنيع الكوليسترول وبروتينات البلازما الدموية والصفراء والتخلص من السموم

    وذلك بتحويل المواد السامة إلى مواد غير سامة لا تضر الجسم

    وتعطيل فاعلية الهرمونات والادوية والتخلُص من الكحول

    وتحويل الأمونيا غلى يوريا وتحويل طلائع فيتامين A وتحويل أشكال فيتامين D غير الفعّالة

    إلى أشكاله الفعّالة وتصنيع البروثرومبين وجزء من فيتامين K كذلك يعتبر الكبد

    مخزنا لكثير من العناصر الغذائية مثل الفيتامينات الذائبة في الدهون

    وفيتامين B 12 والجلوكوز على هيئة جليكوجين النشا الحيواني

    وقد يصاب الكبد بإضطرابات مرضية تؤثر على عمله وتسبب قصورا في وظائفه الحيوية

    تختلف درجة حدتها حسب شدة التلف الذي حدث في أنسجته

    الأسباب

    أهم اسباب امراض الكبد هي :

    - العدوى بالفيروسات كما في حالة الإلتهاب الكبدي الفيروسي

    - الإدمان على تعاطي المسكرات كام في حالة تليُف الكبد وإلتهاب الكبد الكحولي

    - نتيجة تناول أدوية أو مركبات سامة لخلايا الكبد مثل تناول جرعات كبيرة من بعض الأدوية

    أو الكيماويات مثل الباراسيتامول أو الهالوكسان المستعمل في التخدير أو رباعي كلور الكربون

    - نتيجة بعض الإعتلالات الخلقية أو نتيجة الإصابة ببعض الأمراض

    مثل الصباغ الدموي أو مرض تخزين الجليكوجين أو إلتهاب كبدي مزمن مناعي المنشأ

    النظام الغذائي والتوصيات الغذائية

    تؤثر طبيعة المرض الذي يصيب الكبد على نوعية ودرجة القيود الغذائية

    المفروضة على طعام المريض لذلك يهدف العلاج الغذائي لأمراض الكبد أساسا إلى مايلي :

    - المحافظة على الحالة الغذائية للمريض ومحاولة تحسين مالحق به من إضطراب

    عن طريق توفير مقادير كافية من السعرات الحرارية والعناصر الغذائية الضرورية للجسم

    - إعاقة حدوث الغيبوبة الكبدية

    - تفادي حدوث تلف أوسع في الكبد ومساعدة الكبد على إصلاح النسيج المصاب بالتلف

    ويفيد مرضى الكبد إتباع النصائح الغذائية التالية :

    - تقدير كفاءة الكبد وإلتزام المريض بالعلاج الغذائي حسب حالة الكبد الصحية

    فعندما لا يتمكن المريض من الحصول على إحتياجاته الغذائية عن طريق

    الفم يعطى محاليل غذائية بالوريد

    - حصول المريض على إحتياجاته من السعرات الحرارية والعناصر الغذائية

    بمقادير كافية وبنسب متّزنة تفاديا لإصابته بحالة سوء التغذية الشائع حدوثها

    في حالات المرض المزمنة

    ويفضّل تقسيم النظام الغذائي اليومي على وجبات صغيرة ومتعددة ( 6 - 8 وجبات يويا )

    - يفضّل تقديم الطعام بطريقة تفتح الشهية وتثير الإهتمام للتغلُب على ضعف الشهية

    والشعور بالغثيان اللذان ينتشر حدوثهما في مرضى الكبد

    كما يفضّل الإهتمام بوجبة الإفطار حيث يتوقّع أن تكون شهية المريض على أحسن مايكون

    - الإكثار من تناول الاغذية الغنية بالكربوهيدرات كالعسل والمربى وعصائر الفواكه

    والخضروات الطازجة لفائدتها في تقليل هدم بروتينات العضلات والمساعدة في الشفاء

    - الإقلال من تناول الأغذية الغنية بالدهون لتقليل ترسيب الدهون في الكبد

    وإستبدال الدهون الغذائية الغنية بالأحماض الدهنية طويلة السلسلة بزيوت غنية

    بالأحماض الدهنية متوسطة السلسلة

    - تجنب تعاطي المسكرات فهي تزيد من فرص ترسب الدهون في الكبد

    - تناول المريض مستحضرات الفيتامينات والأملاح المعدنية التي يقرّها الطبيب المعالج

  4. #4
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    خلايا الجلد لعلاج الكبد

    أشار علماء أميركيون إلى ان خلايا الكبد التي تزرع من خلايا جلد المريض يمكن أن تساهم في علاج مرض الكبد من دون الاعتماد على عمليات زرع الأعضاء.

    وقال أستاذ العلوم الجينية في المعهد الطبي بمدينة ميلووكي بولاية ويسكنسن الأميركية ستيفن دنكن إن هذه خطوة أساسية باتجاه تطوير علاجات يمكن أن تصبح بديلا لجراحة زرع الكبد النادر التي تعتبر أكثر العلاجات تقدماً لأمراض الكبد.

    وأوضح أن فريقه تمكن من توليد عدد كبير من خلايا الكبد لمريض محدد من خلال إعادة برمجة خلايا الجلد لتشبه الخلايا الجذعية الجنينية.

    واعتبر دنكن أن العلاجات المستندة إلى الخلايا الجذعية قد تناسب إلى حد كبير الكبد بسبب قدرتها الكبيرة على التكاثر.

    وتعد أمراض الكبد السبب الرابع الرئيسي المؤدي إلى الوفاة في أوساط الراشدين الأميركيين في متوسط العمر، وتنجم هذه الأمراض عن الفيروسات المسببة لالتهاب الكبد الوبائي، أو التعديلات الجينية، أو الإفراط في شرب الخمور أو التناول المزمن للأدوية.
    مع تمنياتى للجميع بالصحة والعافية ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  5. #5
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    71
    المشاركات
    10,558
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"

    الاسبرين
    قد يحد من اضرار تلف الكبد




    باحثون من جامعة ييل الامريكية
    يقولون ان الاسبرين قادر على تخفيف الاضرار
    التي قد تلحق بالكبد
    جراء تناول الكحول
    او بعض العقاقير
    مثل الباراسيتامول


    يقول الفريق الباحث
    ان الاسبرين
    انقذ حياة عدد من الفئران
    التي اجريت عليها التجارب
    بعدما اعطيت جرعة زائدة من الباراسيتامول

    يعتقد الباحثون
    ان الاسبيرين يتدخل ليعرقل عملية كيميائية
    تؤدي الى الالتهاب في الكبد

    لكن
    الجمعية البريطانية للعناية بالكبد
    تقول انه لم يتبين بعد
    ان كانت نتائج الدراسة تنطبق على البشر ايضا

    يموت المئات سنويا في بريطانيا
    من جراء الاصابة بتشمع (تليف)
    بسبب تزايد كميات الكحول
    التي يتناولها البريطانيون
    كما ان حوالي 100 شخص يموتون سنويا
    بتناول جرعة زائدة من الباراسيتامول
    سواء عن قصد او عن طريق الخطأ

    وجد الباحثون
    ان سلسلة الالتهابات التي يتعرض لها الكبد
    جراء الافراط في تناول الكحول او الباراسيتامول
    تستمر حتى بعد انتهاء الاثر الاولي
    لهذه المواد على هذا العضو




    وتمكن العلماء من عزل جزيئات بروتينية
    يمكنها حماية الكبد
    بالغاء مفعول المستقبلات الكيميائية
    التي تبدأ الالتهاب فيه
    لكنهم يرون ان الاسبيرين يفي بالغرض بتكلفة اقل

    يقول قائد الدراسة
    الدكتور وجاهات ماهال
    ان الاستراتيجية التي يوصي بها هي :
    تناول الاسبرين يوميا
    ثم استخدام الجزيئات البروتينية المذكورة في حالة اصابة الكبد

    ماهال يعتبر هذا الاكتشاف الجديد
    "خبرا سارا"
    لمن يعانون من التهاب الكبد
    لان هذه الطريقة عملية للغاية
    [line]-[/line]
    أخواني وأخواتي
    تليف الكبد الناتج
    له أيضا أسباب أخرى

    أخطرها على الكبد
    أعشاب الطب البديل
    لذا ينصح بقطعها فترات من وقت لآخر
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  6. #6
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي ملتقى أمراض الكبد يدعو للكشف المبكر عن "القاتل الصامت"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الــكــبــد :-
    الكبد أكبر الأعضاء الداخلية الموجودة في أحشاء جسم الإنسان، يقع في الجزء الأيمن العلوي من البطن تحت أضلاع القفص الصدري اليمنى وتحت الحجاب الحاجز بشكل مباشر، ويتكون الكبد من فصين اثنين: الفص الأيمن والفص الأيسر ، ويتميز الأيمن بكبر حجمه أكثر من الفص الأيسر، أما وظائف الكبد وأهميته بالنسبة للإنسان فإن الكبد يضطلع بدور فعال وأساسي في حياة الإنسان...

    وظــائــف الــكــبــد :-

    يحتوي الكبد على الخمائر (الأنزيمات) التي تعمل على إزالة سمية واستقلاب العديد من المواد السامة والأدوية التي تدخل جسم الإنسان، ولولا دور الكبد في هذا المجال لتراكمت السموم في الجسم وقضت على كل ما فيه من آثار الحياة.

    ينتج الكبد ما يسمى بالعوامل المخثرة (Clotting factors) وهذه العوامل ذات أهمية فائقة في الحفاظ على حياة الإنسان، حيث انها تقوم بدور أساسي في خطوات عملية تخثر الجروح ولولا هذه العملية لتسبب أصغر الجروح التي تصيب جسم الإنسان بنزيف يؤدي للموت.

    ينتج الكبد العصارة الصفراء ويفرزها في المرارة التي بدورها تصب في القناة الهضمية، وللعصارة الصفراء أهمية شديدة أثناء امتصاص الدهون من القناة الهضمية.

    يعمل الكبد على إعادة تصنيع وتخزين العديد من المواد الغذائية الهامة في جسم الإنسان، والأمثلة على ذلك متعددة فعلى سبيل المثال يعمل الكبد على تحويل سكر الجلوكوز الموجود بشكل فائض في دم الإنسان إلى شكل الجلايكوجين ويخزنه في خلاياه، وعندما يصبح الجسم في حاجة إلى سكر الجلوكوز يعمل الكبد على تحرير وإطلاق سكر الجلوكوز إلى الدم من جديد، كما يخزن الكبد العديد من الفيتامينات الهامة لجسم الإنسان، وبخاصة تلك التي تعتبر ذائبة في الدهون مثل فيتامين أ.

    منهم الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد :-

    يعتبر الأشخاص الذين أصيبوا فيما مضى بمرض التهاب الكبد الوبائي المزمن من نوعي "ب وج" أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بداء سرطان الكبد، فالفيروسات المسببة تستوطن خلايا كبد الإنسان المريض لأعوام عدة وتجعلها أكثر عرضة لأنها تصبح خلايا مسرطنة.

    تشير الإحصائيات العلمية إلى أن ما نسبته 5% من الأشخاص المصابين بتشمع الكبد الناتج عن تناول الخمور بكثرة أو الناتج عن تعرض الكبد لمواد كيميائية سامة يصابون بمرض سرطان الكبد بشكل مؤكد.

    تسبب مادة الأفلاتوكسين وهي مادة طبيعية تصنعها الفطريات التي تنمو على الفول السوداني والمكسرات والعديد من الحبوب سرطان الكبد بشكل قاطع، ومن الملاحظ أن هذه المادة يكثر تواجدها في بلدان العالم الثالث بسبب عدم خضوع الأطعمة المباعة فيها إلى المواصفات والمقاييس العالمية المتبعة.

    الذكور أكثر عرضة من الإناث للإصابة بسرطان الكبد.

    للعامل الوراثي دور عند بعض الأشخاص في الإصابة بمرض سرطان الكبد.

    يلاحظ أن الأشخاص الذين يتجاوز عمرهم الخمسين عاما هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكبد.

    أعراض سرطان الكبد:-

    يطلق على مرض سرطان الكبد اسم"السرطان الصامت" ، ذلك أنه في مراحله الأولية قد لا تظهر على المريض أية أعراض تدل على المرض، ولكن عندما تنمو الخلايا السرطانية داخل الكبد وتتكاثريشعر الصاب باالاعراض التاليه :-


    شعور المريض بألم شديد في المنطقة العليا من الجزء الأيمن من البطن، وقد يمتد هذا الألم إلى الظهر وحتى الأكتاف.

    انتفاخ البطن.

    فقدان الوزن بشكل سريع.

    فقدان الشهية.

    شعور المريض بالإعياء والتعب الشديدين.

    شعور المريض بالغثيان والرغبة في التقيؤ.

    يتصبغ الجلد باللون الأصفر، ويصبح لون البول داكنا.

    الحمى.


    هـــام جــــداً :-
    ظهور هذه الأعراض على المريض لا تعني بالضرورة إصابته بسرطان الكبد، إنما قد تعني الإصابة بأمراض أخرى من أمراض الكبد، لذا يتوجب على من تظهر عليه هذه الأعراض طلب المشورة من الطبيب المختص للحصول على التشخيص الصحيح.

    أنواع سرطان الكبد:-

    قد يحدث سرطان الكبد عند الإنسان نتيجة تحول خلايا سرطان الكبد بشكل أولي إلى خلايا سرطانية،وتسمى هذه الحالة بسرطان الكبد الأولي Primary liver cancer، أو نتيجة انتقال الخلايا السرطانية بواسطة الدم من جزء آخر مصاب بالسرطان في جسم الإنسان إلى الكبد، وتسمى هذه الحالة بسرطان الكبد الثانوي Secondary liver cancer، وحديثنا اليوم سوف يقتصر على أنواع سرطان الكبد الأولي التي تشمل ما يلي:

    • سرطان الخلايا الكبدية أو ما يسمى بالهيباتوما Hepatoma: يشكل هذا السرطان ما نسبته 75% من السرطانات الأولية التي تصيب كبد الإنسان، وهو ينشأ في الخلايا الكبدية ويشيع لدى الرجال الذين يعانون من الإصابة بأمراض مزمنة في الكبد مثل مرض تشمع الكبد وأمراض الالتهاب الكبدي من نوعي"ب" و"ج" ومن هم فوق سن الخمسين أيضا.

    • سرطان القنوات الصفراوية Cholangiocarcinoma: ينشأ سرطان القنوات الصفراوية في القنوات الصفراوية، وهو في الغالب يصيب صغار السن البالغين دون وجود مرض كبدي مزمن، وهو أكثر شيوعا في المصابين بالتهاب القولون التقرحي.

    • سرطان الأوعية الكبدية Angiosarcoma: وهو من أنواع سرطانات الكبد الأولية النادرة، يبدأ من خلايا الأوعية الدموية المتواجدة في كبد المريض، يصيب في العادة الأشخاص الذين سبق لهم التعرض لمادة الفينيل كلورايد Vinyl chloride المستخدم في بعض الصناعات البلاستيكية، أو مادة ثاني أوكسيد الثوريوم Thorium dioxide، ولا يتوقع أن يعيش الشخص بمثل هذا السرطان لأكثر من ستة أشهر بعد اكتشاف المرض.

    تشخيص مرض سرطان الكبد:

    يشخص طبيب أمراض الدم والأورام السرطانية مرض سرطان الكبد بإحدى الطرق التالية:-

    1. الفحص بالموجات فوق الصوتية.

    2. التصوير بالرنين المغناطيسي.

    3. تحليل واختبارات الدم لدراسة كفاءة الكبد في أداء وظائفه.

    4. الفحص بالجاليوم المشع، وهو مهم للتمييز بين الأورام والأمراض الأخرى التي قد تصيب الكبد.

    5. أخذ خزعة من الورم ودراستها تحت المجهر.

    6. تنظير البطن لتقييم مدى انتشار السرطان.

    علاج سرطان الكبد:

    تشمل الأساليب المتبعة في علاج مرض سرطان الكبد ما يلي:

    . استئصال الورم بواسطة التدخل الجراحي في حال كان الورم صغير الحجم ومتركزا في أحد فصوص الكبد وغير منتشر.

    . زراعة الكبد، وقد أثبتت هذه الوسيلة نجاحا كبيرا في علاج مرض سرطان الكبد، ولكن يجب أن تتم هذه العملية بشكل مبكر وقبل انتشار المرض إلى أعضاء جسم الإنسان الأخرى.

    مع العلم أن علاج مرض سرطان الكبد بواسطة المواد الكيماوية أو بالأشعة لم يثبت نجاحا في التخلص من الورم حتى الآن.

    مع تمنياتنا للجميع بالصحة والعافيه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة المنتقد ; July 19th, 2008 الساعة 00:01
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  7. #7

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    جزاك الله الله خير اخي المنتقد على الموضوع المفيد والمهم

    تقبل مروري

    لك مني أجمل تحية

    محبك:

    ابو فيــصل



    !!!

  8. #8

    افتراضي

    الله يحمانا ويكفينا شر الامراض

    ويشفي مرضى المسلمين


    تسلم يالمنتقد على هالمعلومات القيمة

  9. #9
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    129
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا
    ربي يعفوا عن الجميع

  10. #10
    عضو شرف فخري
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    سجن المؤمن :)
    المشاركات
    88
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    طبيب في كل مكان

    عساك ع القوة ،،،

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا