أهم الأنباء

• إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ • مؤسس درة المجالس (نجم سهيل) انتقل إلى جوار رحمة ربه • نسأل الله أن يشمله برحمته • رحم الله أناس فرحت بهم دنيا زينوها • إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ •
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,728
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي الجزر والنظارة الطبية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    الجزر والنظارة الطبية

    يحرج الكثير من استخدام النظارة الطبية، رغم معاناته أحيانا من عدم رؤيته للأشياء، ويصر على اجهاد العين، حتى لايشعر بثقل النظارة الطبية على وجهه أو حتى لايصبح في نظر من حوله *غريب الأطوار*

    ويبدأ بتبرير الأمر لنفسه بأن النظارة لاتتناسق مع وجهه، وأنه سيعاني كثيرا من نسيانها، وأن لديه عيناً صبورة ستتحمل العناء من أجله، وأنه سيأكل الجزر كل يوم، ومع ذلك يجهل بأن العين معرضة للاجهاد.!!

    يجب علينا كسر الحاجز النفسي حتى نحافظ على سلامة وقوة العين. بمثال بسيط

    أن تحمل بيدك اليمنى ثقلا بمقدار معين وتبدأ بالتمرين عليه لن تكمل دقائق معدودة الا وشعرت بالاجهاد..

    تماما كمن يتجاهل استخدام النظارة الطبية، فهو لن يرى الاشياء بوضوح ويحتاج الى أن يقترب من الشئ حتى يراه ويبدأ بالتركيز، أو يقوم بتقريب الجفنين معا حتى تساعده على الرؤية أحيانا وسيعمل ذلك في أغلب يومه..

    ألا تعتقدون بأن عينه ستجهد..؟

    وحينها سنجني آثار ذلك بالاجهاد، اما بالصداع وبغيره. ولن ينفع الجزر حينها..!

    فلماذا نصل الى تلك المرحلة..؟ وبعد كل ذلك نزور أخصائي البصريات ليصف لنا نظارة طبية، لنختصر المسافة ونكسر الحاجز النفسي حتى لانجهد أعيننا،

    هناك نظارات بدون اطار، لها نسق خاص تتناسب مع الجميع ونستطيع كذلك تظليلها بظل معين كالرمادي أو السماوي وسيكون لها طابع مميز جدا وملفت، وكذلك هناك اطارات بلون معين نستطيع تنسيقها مع ما نلبسه وسيجعل حضورنا منمقا اكثر..

    كل تلك المداخل، تعمل على كسر الحاجز النفسي الذي نشعره .

    على الرغم ، من أن البعض يدفع مبالغ معينه حتى يتجنب استخدام النظارة الطبيه ، الا أن استخدامها يضل حاضر وبقوة فهي الأكثر أمانا .

    اننا عندما لانرى الاشياء بوضوح ، لانملك فرصة للتفكير ..إما نقترب من الشئ ونتفآجأ ، أو نتجاهله حينها ربما نخسره ، ولكن أن نرى الاشياء بوضوح باستخدام النظارة ، يعطينا فرصة أكبر للتفكير ، إما بالاقتراب او بالتجاهل ..لأننا فقط نرى بوضوح .

    "لنجعل ذلك أحد العوامل لكسر الحاجر النفسي للنظارة الطبية"
    مع تمنياتى للجميع بالصحة والعافية ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,272
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرالك يابو محمد على هذا الموضوع
    الذي تغلب عليه الطرافة بقدرماهو علمي طبي
    محدثك من أصحاب النظارات الطبية المتعددة فلدي أربع نظارات طبية
    وعد معي
    نظارة للمسافات الطويلة
    نظارة لمشاهدة التلفزيون
    نظارة للقراءة
    نظارة للإنترنت

    ولكني لا أعترف بالناحية النفسية من رؤرية الآخرين لي
    ولكني في البدايات كنت أشعر أني أضع صدام سيارة وهذا ماسبب لي مواقف
    عجيبة لدرجة التوهم أنني أحمل شيئا ثقيلا
    ولكني تعودت على الأمر وتطور الأمر مع التعود إلى العكس فأشعر أني بدون نظارة
    كما لوكنت بدون غترة وعقال بل إنني أتحسس غالبا جانب عيني اليمنى بالسبابة والإبهام بحثا عن برواز النظارة لتعديلها أو لوضعها على الطاولة وهي غير موجودة في مكانها

    من الطريف اني كنت أعاني من ثقل السمع فقرر الطبيب لي وضع سماعة صغيرة في قاع الأذن
    ولكني عانيت من السماعة أو الجسم الغريب معاناة طويلة الأمد فقد كان يخيل لي أني أضع في أذني طوبة ضخمة أتحسسها كل حين وأشعر أن رقبتي معووجة جرائها
    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا