وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب والغالي / فيصل ابراهيم ؛؛؛ وفقك الله لدروب الخير وسهل أمرك في دينك ودنياك
يؤلمنا ما يؤلمك وأستشعر بِما تشعر به، فإذا بكى المسلم في الصين تألم أخوة من الإسلام في جدة وغيرها ، فرابط الإسلام متين وقوي ، ونعرف أن فيها من الخيرين الكثير ولا يُنصرون ويسترزقون إلا بالضعفاء منهم ،والعلم عند الله ،ربما فيهم رجل لو أقسم على الله لأبره ، و اليوم نحتاج لطائفة من الصالحين الصادقين الذين لا يأبه لهم الناس، ولو لم يتولوا مسؤوليات وأعباء، فلعلها تنصر وتوفق بدعائهم ،وصدقهم مع الله تعالى ، وهذا إن شاء الله موجود ، وندعو الله أن يفرج كربتكم ،ويسهل أمركم ،ويهدي من روعكم ، ويرزقكم الحلال الطيب ،إنه ولي ذلك والقادر عليه.
دمت بود