بداية هي ليست شعرا ولاتدنوا لذلك إنما هي خواطر فقط
ماقصدته بتلك العبارات في الأعلى التي اقتبستيها ، هي أنه ورغم عمره ولكنه استصعب عليه فهم بعض ما يحصل له في حياته من جحود الآخرين ونكوصهم ، وانحسار الأمل وتعثر الحظ لدرجة جفافه ، وكأن سني عمره وحظه كسني يوسف عليه السلام التي فسرها للملك بالسبع العجاف ، ولكن عجافه لم يكن لها أن تنحل كعجاف حلم الملك التي أعطى فيها يوسف عليه السلام الملك حلا لتلك العجاف.
أرجو أن اكون قد وضحت
مواقع النشر