هذا الشركات لا يلمس المواطن من ورائها أي فائدة.
في الدول الأجنبية مثل هذه الشركات يكون لها أوقاف لدعم المجتمع أما هنا في السعودية لو صرفوا على كرسي تعلمي أو إثنين نشروا هذا الخبر في كل الصحف المحلية وحتى العالمية ولو رعوا مهرجان أيضا اقاموا الدنيا وما أقعدوها من المستفيد من هذه الشركات العملاقة وعلى رأسها أرامكوا السعودية وسابك.المواطن؟؟
أم الشركات الأجنبية المقاولة من الباطن؟؟
مواقع النشر