تختلف الساعة البيولوجية في مراحل العمر
فترى من هم يتكيفون مع ساعاتهم
ومنهم ساعاتهم تتكيف معهم
متى ما ارادو النوم وجدوه وكأنهم تاركينه وديعة على المخدة
لا فرق ان سهر او نام ,
وهذه الأيام مع قوة الاحتجاج أمام المدراء باختلال الساعة البيولوجية
وعفسة النوم والسهر ولو تزيد ساعات النوم ما في فايدة
لأنها بدون راحة
و الساعة ملتاعة