تعجز الكلمات أمام هذا الوصف المبهر
وأمام تلك اللغة الراقية.. إلا أن تقف بابتسامة على القارعة يلفها هدوء وسكون من الداخل كأنه البرد والسلام , تدور في مخيلتي الآن كلمات
كأني بها الدرة تنطقها وتصرخ لتسمعنا إياها..
كأني بالدرة تطير فرحا ونشوة بهذه الكلمات

ولأجيب عن الدرة... مرحبا بك وبكل الأعضاء الكرام والأوفياء الذين لانزال نعيش معهم وفي اكنافهم.. فأنتم روح الدرة وشريان حياتها