إن قلت.. أن كرتنا في حالة توهان غريب فهذا صحيح ، وإن قلت إننا نزداد مكابرة مع الأيام في الاعتراف بهذا التوهان فهذا أيضا صحيح ، وإن قلت إننا سنبقى مكانك (راوح) الى ما شاء الله (طالما) ظل الوضع بهذا الشكل فهذا أصح الصحيح !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يابو محمد
مايخرج من القلب يلج فيه
والمهندس الشاب طارق التويجري غني عن التعريف في الوسط الرياضي
وسيظل الوضع على ماهو عليه بل وسيزداد سؤا مالم تكن هناك إستقالات أو إقالات


والا تالينها نستورد فريق من الأفارقة العمالقة المقاتلين بعد تجنيسهم إسوة ببعض الطيبين ؟؟



أنا لا أتفلسف ولا أدعي التنظير إطلاقا لا .. إنما هي الشواهد أمامنا تتحدث بأعلى صوت لها .. فالكرة السعودية حققت (وثبتين) رائعتين في تاريخها الطويل ثم توقفت .. الوثبة الأولى حدثت قبل 25 سنة في كأس آسيا 84، والوثبة الثانية حدثت قبل 15 عاما عندما تأهلنا لكأس العالم 94 لكن ثم ماذا..ما الجديد !


تلك أيام تعملقنا خلالها وكانت رياضتنا عملاقة على يد العملاق الراحل فيصل بن فهد رحمه الله

شكراً يا اسماعيل ويسلم رأسك الذي انقذ سمعتنا وأعصابنا بحق ..
انشهد جعل راسه يسلم