والمؤسف حقا أن من بين المصدقين لهذه السخافات والناقلين لها والمتحدثين بها
بعض من المعلمين والأساتذه
فمصدر القلق والخطر ليس الإشاعة بحد ذاتها ولكن مصدر الخطر يأتي على ألسنة وأقلام بعض من ذكرت إلى جانب أدعياء التنور والثقافة وهم سبب اتساع رقعة الإشاعة وتصديقها والترويج لها
ذلك أن السذج من العامة لايشككون في قول وقلم معلم أو أستاذ
وفي جانب آخر هناك العقلاء الحكماء من المتعلمين وغير المتعلمين الذين ينظرون إلى مثل هذه الأمور من منظور المؤمن المتثبت ويقيسها أيضا بالعقل والحكمه
شكرا لأختنا الفاضلة/ المغتربه
همسه
--------
وكنت أتمنى من أختنا الكريمة لو تفضلت بتعليق
بسيط ولو بسطرين على منقولها الممتاز جدا
مواقع النشر