مــررتِ عــلـيـنا كـسـحـابــة صيف غــــزيـرة الـمـطر
لــــتهلي عــلى الافــئده الـمـعطــشــه لــذلـك الــتاريـــخ
الــمـجيد فــمـرحـــباً بـك وبــمـاتـهلـينه علينا
فبفارغ الصبر ننتظر جـــديــدك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 167 (0 من الأعضاء و 167 زائر)
مواقع النشر