بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
قديم من تراب رفاتي
عندما تضن حرمنا المصون أن بقايا جسدي ستكون أوراق متناثرة حول
قبري (مكتبتي) فإن جميع ماسأدون هو من تراب رفاتي...
فالعلم يخلد أصحابه وليس بذاك مطمعي قرانا بما أبتغيه من مرضاة الله
سبحانه وتعالى...
فماأنا اليوم إلا متلهف للمئوية كي أفي بوعودي أملاً أن تكفي رفاتي لما
تبقى من متصفحات....
فهل أكمل أم أكتفي فما نفسي بقادرة على إطلاق العنان لذهني كي يطفو
على بحور أنظاركم فأعذروني فأنا من يحبكم...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
مواقع النشر