ربي كريم
هاتي يادنيا هاتي...
ماعندك هاتي...
وش جورك...
وش همومك...
وش ظلمك...
لي رباً كريم...
سندي في حياتي...
ربي كريم
هاتي يادنيا هاتي...
ماعندك هاتي...
وش جورك...
وش همومك...
وش ظلمك...
لي رباً كريم...
سندي في حياتي...
لخمة قلب
أستخار وجداني...
في مصلى صدري...
وأستشار إيقاني...
أكتب من فكري...
دون مايدري...
لساني...
صرخ بي شعري...
يا سواري الأقلام...
تحت شمسك ظلّ...
وتحت ظلّك فلّ...
وتحت فلّك هلّ...؟؟؟
من كفيل أيتام...!؟
بكت من عتمة الجهل...
بكت من شح العقل....
بكت من عدة أعوام...
من ضاع...
على الهامش الوقوف...
ماشال قلمي كفوف...
ولاحرك فكرتي أصباع...
في شارع الورق...
كنت يتيم حروف...
مضيعني الأرق...
أدور بقايا قطوف...
على رأس محاية...
نساها كاتب...
نساها مفكر...
نساها عالم...
على لسان الوشاية...
تنّم بها القراية...
ولو كانت خطا...
لأن الخطا...
نوع ثاني من العطا...
للأسف ما لقيت...
ومن التعب غفيت...
في ظل قلم...
جردني من الألم...
بصوت بسمله وصلاة...
على منابر الصفحات...
لبّيت...
ومن قريت...
من مصحفي آيات...
عرفت أن الحكي...
يبقى حبيس في الفم...
وأن البكي...
مايوفي لو دمعته دم...
قلت يانفسي...
لغير ربي وديني....
جعلها ماتكتب يديني...
أتركني ياكرسي...
في خاطري أقوووم...
أنفظ من ذهني علوووم...
من أعمل بخمسي...
يبقى قلبي ملغوووم...
بروحانية وإيمان...
ماعاشها إنسان...
على مر الأزمااااااان....
تسلل الروافض
هل الروافض ممن يدعون أنفسهم المؤمنين بداؤ للتمدد داخل المنتديات
العامة ونشر شرورهم وسمومهم وإثارة داخل أروقت المنتديات في غفلة
المشرفين عن ذلك فما يهدفون إليه زعزعة الصفوف فالحذر الحذر فهم
يبحثون عن الشباب الجاهل بأمور دينه فلنقف صفاً واحد لمجابهتهم...
القضية
قفي...
ولنتحدث سوية...
هل هذا مانريد...
هل رفعت الجلسة...
وأنتهت القضية...
مازال الدم يجري في عروقنا...
فكلنا بغداد...
كلنا غزة...
كلنا قضية إسلامية....
إن ماتت الضمائر...
لم تمت لنا قضية...
وأن لم تنجب الحرائر...
أمة قوية...
سيأتي يوماً...
من جيلي...
أو بعده بقليل...
أطفال يكبرون بلاهوية...
أسمهم المجاهدون...
المرابطون...
الرافعون للدين قضية...
يتناسلون...
إلى أن يصبحوا ذرية...
تحكم الأرض بقبضتها...
تصنع أمة إسلامية...
لذلك أختي...
دعي البكاء...
وخضبي الكفوف...
فالنصر على الأبواب...
في طلعته البهية...
عندما يتحقق النصر...
ذاك الآوان...
رفعت الجلسة...
وأنتهت القضية...
مرحبا شيخنا شيخ النظر
بارك الله فيكم يا صاحب العطاء
وان شاء الله سبحانه وتعالى
ان لا تنتهي هذه القضية إلا لرضاه تبارك وتعالى
لقد سبقنا علي محمود طه - قبل زهاء نصف قرن يقول :
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أخي، جاوز الظالمون الــمـدى = فحــــقَّ الجهـــادُ، وحقَّ الفـدى
أنتركهُمْ يغصبونَ العُــــروبــــةَ= مجـــد الأبــــوَّةِ والـســـــؤددا؟
وليسوا بِغَيْرِ صليلِ الســيـوف = يُجيـــبونَ صوتًا لنا أو صـدىِ
فجــرِّدْ حـــسامَكَ من غـــمــدِهِ = فليس لهُ، بـــعـــدُ، أن يُغـــمـدا
أخي، أيهـــا العربيُّ الأبيُّ أرى= اليوم موعـــدنا لا الـــــــغــــــدا
أخي، أقبل الشرقُ في أمــــــةٍ = تردُّ الـــضلال وتُحيي الــــهُـدى
أخي، إنّ في القدسِ أختًا لنـا = أعــــدَّ لها الذابحون الـــمُــــدى
صبرنا على غدْرِهم قادرينــا = و كنا لَهُمْ قــدرًا مُــــرصــــــدًا
طلعْنا عليهم طلوع المنــونِ = فطاروا هبـــاءً، وصاروا سُدى
أخي، قُمْ إليها نشقُّ الغــمـار َ = دمًا قانيًا و لــظى مـــــرعـــــدا
أخي، ظمئتْ للقتال السيـــوفُ = فأوردْ شَباها الدم المُـــصــعـدا
أخي، إن جرى في ثراها دمي = وشبَّ الضرام بهــا مـــــوقــدا
فـفــتـِّـشْ على مهجـــةٍ حُرَّة = أبَتْ أن يَمُرَّ عـــليها الـــعِـــــدا
وَخُــذْ راية الحق من قبضــةٍ = جلاها الوَغَى، و نماها الــنَّدى
وقبِّل شهـــيدًا على أرضهـــا = دعا باسمها الله و استــشهــدا
فلسطينُ يفدي حِماكِ الشبابُ = وجلّ الفــــدائــي و المُــفتــدى
فلسطين تحميكِ منا الصـدورُ = فـــــإمًا الحياة و إمــا الـــرَّدى[/poem]
واليوم ،،
فلسطين : الضقة وغزة والمحتلة ،، والعراق !! والسودان !! ،،
أخي،،، أخي،، أخي،
حلمنا سنينا افهي سدى ؟
طلعْنا عليهم طلوع المنــونِ
فطاروا هبـــاءً، وصاروا سُدى
مواضيع قمة في التميز
شكرا جزيلا
دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال
ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي الفاضل وبارك الله فيك على هذة الإضافة الرائعة التي أفخر بوجودة خصوصاً من شاعر عظيم بثقل علي محمود طه...
ولاشك أن النصر سيأتي يوماً كما أخبرنا سيد الخلق صلوات الله عليه وسلامه وإلى ذاك الوقت فلنحارب بعقولنا وقلوبنا كل من مس بحرمة أراضينا الإسلامية فصوت الشارع لابد أن يتغلب يوماً ما فهو يدك الحصون أعظم من مدافع البارود...
تشرفت بإضاءاتك لمتصفحنا ولاعدمت إطلالتك
تقبل ودي
همسة أخوّة
أتعبتني ظروفك...
أنت عيش...
لأجل أعيش...
وأنا أموت...
لأجل بك أعيش...
ولاعلى ذراعي ريش...
لأجل أطير وأشوفك...
بس أخوي بأشوفك....
ذبحتني بكثر التطنيش....
العطاوي
جمع العطا...
عطاوي...
وبعض الخطا...
خطاوي...
وعادة الأحرار...
مهما زمانهم جار...
مايتساومون العطاوي...
ولايتلاحقون الخطاوي...
وأنا على ماطلبتي...
ناوي...
ولاني ناوي...
أساوم ماكتبتي...
ولو كنت ناوي...
في مذهبي...
أهبي...
أهبي...
ماني قاوي...
أن عطيت...
عطيت من كلي...
وأن ماوفيت...
لحقت كلي...
ظلي...
ولاعمري منيت...
طبعي أن عطيت...
نسيت...
من نسل شيبان...
ماوقفوا خلف بيبان...
دومهم يمدون...
ولايدرون...
عن المدّة...
لمن راحت...
المهم راحت...
للي يستحقون...
دون مقاطعة
في الصحراء حيث لاطرق ولازحام سوى سماء
تطوق خلاء تكون كل الإتجاهات تؤدي إليك...
هناك فقط تستطيع الحديث دون مقاطعة...
عندما لايستمع إليك سواك فما فائدة ماتقول؟؟؟؟
أماني
عندما كان بعمر عشر سنين يتمنى أن يمتلك حكمة رجل...
وفي سن العشرين تمنى قوة بغل...
وفي سن الثلاثين تمنى عدم مبالاة حمار...
وفي سن الأربعين تمنى قسوة مسئول...
وفي سن الخمسين تمنى حكمة هدهد...
وفي سن الستين أصبح كقطعة قماش مهملة...
عندما تمنيت أن أكون رساماً كي أرسم أمانيه...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 185 (0 من الأعضاء و 185 زائر)
مواقع النشر