وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لو انه لم يكن يلعب للمنتخب كما يلعب للإتحاد لما طالبت الجماهير بانضمامه
ولما قبل به رجال الصحافة
لاتزال بصماته باقية في اللقاءات الحاسمة ولكنها القناعات يابو محمد
ولاعب مخضرم ومحترف مثل محمد نور ناضج كرويا يدرك ويفهم معنى
أن يكون لاعبا في المنتخب الوطني ناهيك عن مسؤليته كقائد وكبتن
وهذا الأمر يعيد للأذهان عمالقة الكرة السعودية الذين كانوا سفراء بحق
أمثال الكابتن مبارك عبد الكريم ورفاقه وخليل الزياني ورفاقه وماجد
عبد الله ورفاقه صالح النعيمة ومحيسن الجمعان ويوسف الثنيان ورفاقهم
ومن قبلهم الغرا ب والقملة وأبو غنم وآل بكر وآل كيال وآل أبو داوود
وكثير من المبدعين
مرورا بأحمد جميل ورفاقه ووصولا إلى محمد نور وحسين عبد الغني
وياسر القحطاني وجيل الشباب الذين معهم
عتقد أن نور لعب للإتحاد كما كان يلعب للمنتخب وسوف نرى ذلك قريبا
إن شاء الله تعالى
شكرا لمداخلتك يابو محمد ومعذرة لذهابي بعيدا إلى مطلع الثمانينات الهجريه
مواقع النشر