كل من جاء جاء معه بأحلام منطقية ولكنها غير واقعية في ظل البيروقراطية في التطبيق أو التنفيذ
فتبقى المسألة كلام في كلام ليس إلا فصاحب الفكرة أو المشروع لم تكن قراراته جادة ولاتتجاوز
إبراز صورته أمام رؤسائه ضمن الإطار الذي رسمه شكلا دون أدنى مضمون فعلي