10 ذو القعدة 1249
نزعة استقرار تحيط معظم أسواق البورصة
[line]-[/line]
هدوء العاصفة المالية وتلاشي الأنباء السلبية
[line]-[/line]
اعتدال ردود فعل المتعاملين واستعادة بعض الثقة
[line]-[/line]
يبدو أن المتعاملين مع الأسواق العالمية للبورصة
بدأوا في عمليات مرحلة الإقتناء بعد الهبوط الحاد لأسعار الأسهم
كنتيجة للركود الإقتصادي العالمي وتتابعاته المحلية آسيويا واوروبيا
نتائج الربع الرابع من هذا العام 2008
ونتائج الربع الأول من العام القادم 2009
ربما هي المحك الرئيس لإختبار الأسواق
ومعرفة حجم تأثر هذه الأسواق بالركود والإنهيار المعلن
[line]-[/line]
عدم وضوح أبعاد الأزمة العالمية، جاء بموضوعين:
هبوط أسعار النفط وترجيح ابك لعدالة سعر بـ60ــدولار
تذبذب أسعار العملات - - - السندات - - - العملات !!
[line]-[/line]
مؤشرات تحسن :
التذبذب بدأت بالانحسار في هذه الأسواق العالمية
اختفاء موجة إعلانات الإفلاس في الشركات العالمية
تدني اسعار اسواق الأسهم العالمية والمحلية
[line]-[/line]
تقول "الرياض":
وأعاد المستشار المالي صالح الثقفي المستشار المالي، أسباب الهدوء في هذه الأسواق حاليا إلى التدخل السياسي وضخ السيولة من قبل البنوك المركزية مع تخفيض الفائدة والذي ساهم بدوره في استقرار التذبذب الكبير في هذه الأدوات المالية، مضيفا أن هذا الاستقرار مع وصول أسعار الأسهم إلى مستويات مختلة بدأت السيولة تتدفق على هذه الأسواق ومنها أسواق الخليج.
مواقع النشر