ولقد حدد باراك بعض أهم توجهاته السياسية بعد انتخايه
فقال
1- سندعم كل من يسعى للسلام

2- الآباء الأمريكيين ينتظرون عودة أبنائهم من العراق

ولكنه تجنب الإشارة لإيران أة التحدث عن الإرهاب
كان خطابه مرتجلا ولم يتأتيء أو يتلعثم بل كان ثابتا وواضحا للغايه
ولكن يبدو أنه يبيت لإيران أمرا ؟؟
وتجنب
وربما كان يعد لأجندة جديدة لمعالجة ومكافحة الإرهاب
ترى كيف ستكون نظرته وتعامله مع أصدقاء أمريكا التاريخيين من العرب ؟؟؟
لكن نرجو أن يكون أنفه بعيدا عن نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفه
ومناهجنا التي لازلنا نسعى لتطهيرها مما علق بها من أنف بوش القذر