الطبيعة

من الممتع رغم حرارة الصيف أن يكون للإنسان مختلى في الطبيعة يهرب إليه أحياناً من ضجيج المدن وأزدحامها فالحياة ليست عمل أو مال وأن كانا من عصب الحياة فليس مهماً أن تسد أحتياجات أسرتك وتنسى نفسك أو تظن أن أهتمامك بنفسك هو زيارة مطعم أو مقهى أو مول تجاري فالأماكن الصناعية تجلب الكآبة مقارنة بالطبيعية حتى وإن كانت الظروف المناخية غير ملائمة فالصحراء والبحر أماكن جميلة خصوصاً في ليالي الصيف وفيها أستشفاء للجسد والروح فأنطلق لسحر الطبيعة وروح عن نفسك فالهدوء علاج ونقاهه نحتاجها من وقت لآخر وما أجمل الطبيعة عندما تكون برفقة من تحب فجرب ذلك وأدعي لي...

شيخوخي