اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 23 من 23
  1. #21
    إدارة عامة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، أبها
    العمر
    49
    المشاركات
    1,264
    معدل تقييم المستوى
    41

    افتراضي مركز إثراء العالمي يبني جسوراً حضارية قوية بين العالم

    الرياض (واس) : أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بالدور الحضاري الذي يقوم به مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء" الذي يعد وجهة تعنى بالتراث وإبرازه، وعرض جوانب الثقافة بأساليب متطورة، مؤكداً سموه أن اختيار مجلة التايم الأمريكية للمركز ضمن أعظم 100 مكان في العالم هو تقدير عالمي للجهد الكبير والمتقدم الذي تقوم به المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - في صون التراث والعناية به وإبراز عمق المملكة الحضاري الفريد.



    وأكد سموه أن المركز الذي افتتحه خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - في عام 2016 واختارت أرامكو أن يكون المعرض الأول الذي يستضيفه المركز، هو معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية.. روائع آثار المملكة" الذي نظمته الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وحظي بافتتاح خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لمحطته في المنطقة الشرقية بعد أن جال المعرض بشراكة من أرامكو في أبرز المتاحف في الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوربية، ويعمل اليوم وبهمة عالية على بناء جسور ثقافية مع جميع دول العالم من خلال دمج الثقافة التقليدية مع وجهات النظر العالمية بهدف إرساء تجارب جديدة.



    وأثنى الأمير سلطان بن سلمان على الشراكة الراسخة والتعاون المتميز بين الهيئة وأرامكوا السعودية في مجالات عدة لتشمل التراثية والسياحية وحملات التوعية والمعارض والمناسبات، إلى جانب رعايتها لجولة معرض روائع آثار المملكة حيث يحظى باحترام عالمي كما بلغ زواره في المحطات السابقة رقماً مرتفعاً في المعارض المتخصصة وأسهم في تقديم التعاقب الحضاري بالغنى التراثي الذي تحتضنه الجزيرة العربية، حيث تقف المملكة العربية السعودية اليوم شامخة على غالبية مساحتها، وتبرز دور الجزيرة العربية في المجال الاقتصادي، ودورها في التواصل الإنساني والحضاري من خلال العصور وتأثيرها في العلاقات الإنسانية انطلاقاً من موقعها الجغرافي المميز الذي شكل محوراً رئيساً في المجالات الثقافية والاقتصادية بين الشرق والغرب، وجسراً للتواصل الحضاري خلال العصور.



    وهنأ سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بهذه المناسبة معالي وزير الطاقة رئيس مجلس إدارة أرامكو السعودية المهندس خالد الفالح، ورئيس أرامكو السعودية المهندس أمين الناصر، ومنسوبي أرامكو كافة على هذا التقدير المستحق الذي سينعكس إيجاباً على التعريف بالمركز وارتفاع عدد الزوار والسياح الذين يرغبون في الاطلاع على هذا المعلم العالمي بنمطه العمراني المقتبس من التراث السعودي والاستفادة من العروض الدائمة والمؤقتة.

    تم تعديل (7) أخطاء


  2. #22
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    قطر، الدوحة
    العمر
    45
    المشاركات
    465
    معدل تقييم المستوى
    53

    افتراضي باجان عاصمة ميانمار القديمة في قائمة التراث العالمي

    يانجون (رويترز) - أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) مدينة باجان العاصمة القديمة لميانمار ضمن قائمة التراث العالمي يوم السبت وذلك بعد نحو 25 عاما من ترشيح المدينة التي تضم مجمع معابد بوذية للقائمة.



    ويعترف الاختيار بأهمية الموقع الكائن في وسط ميانمار الذي يضم أكثر من 3500 برج بوذي ومعبد ودير وأبنية أخرى شيدت في الفترة بين القرنين الحادي عشر والثالث عشر، ومن المرجح أن يعزز صناعة السياحة بالبلاد.

    ووافقت اليونسكو على طلب ميانمار بإدراج الموقع خلال اجتماع لجنة التراث العالمي التابعة للمنظمة بمدينة باكو عاصمة أذربيجان.

    وكان المجلس الدولي للآثار والمواقع أوصى بإدراج باجان في قائمة التراث العالمي مشيرا إلى أن ميانمار سنت قانونا جديدا للتراث وطرحت خططا للحد من تأثير الفنادق والتطوير السياحي حول الموقع.

    ورشحت باجان للقائمة لأول مرة في عام 1995 لكن المجلس العسكري الحاكم آنذاك واجه اتهامات بإهمال نصائح الخبراء بتنفيذ أعمال ترميم مما أفضى إلى رفض الترشيح.




  3. #23
    عضو ذهبي الصورة الرمزية مشغووولة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    46
    المشاركات
    1,765
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    53

    افتراضي

    الرباط (واس) دشن المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي بالرباط، الجزء الثاني من كتاب "التراث العالمي في البلدان العربية"، والذي تصدره مملكة البحرين بالتعاون مع المركز؛ بهدف توثيق التراث الحضاري المادي العربي، وعرض وتوثيق مواقع التراث العالمي في العالم العربي.



    وتحتوي النسخة الصادرة بثلاث لغات هي العربية، الإنجليزية والفرنسية، على معلومات مناطق التراث العالمي في المنطقة العربية، المدرجة في قائمة اليونيسكو حتى سنة 2019 والتعريف بها، كذلك التعريف بمواقع التراث العالمي في الوطن العربي من الخليج العربي إلى المغرب العربي، التي تتنوع ما بين مواقع ثقافية وطبيعية.

    ويبلغ عدد المواقع الواردة في الكتاب 86 موقعاً، بزيادة قدرها 20 موقعاً عن الجزء الأول من الكتاب، الذي تم إصداره عام 2012 بالتعاون ما بين وزارة الثقافة في البحرين ومنظمة اليونيسكو والألكسو.



    إطلاق كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية» بـ«اليونيسكو» 20 نوفمبر 2021
    المنامة (الشرق الأوسط) دشن المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي في مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) بالعاصمة الفرنسية باريس، مساء أمس، الجزء الثاني من كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية»، بحضور المديرة العامة لليونيسكو أودريه أزولاي، والشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة مجلس إدارة المركز، والدكتور محمد ولد أعمر المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو)، وشخصيات دبلوماسية رفيعة المستوى، وممثلين عن منظمات عالمية وإعلاميين.


    - الشيخة مي: الكتاب يوثق لمواقعنا على قائمة التراث العالمي ويساهم في صونها وحمايتها

    وصدر الكتاب في جزئه الثاني عبر جهد مشترك بين هيئة البحرين للثقافة والآثار والمركز الإقليمي العربي للتراث العالمي والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، بدعم من «بحرين بي».



    وبهذه المناسبة، قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة: «من مقر منظمة اليونيسكو، الشريك الأهم للبلدان العربية في حفظ وصون التراث العالمي والإنساني لأوطاننا، نطلق هذا النسخة الثانية من هذا الكتاب الذي يوثق لمعالمنا ومواقعنا الثقافية والطبيعية على قائمة التراث العالمي. ونشكر المنظمة، وعلى رأسها المديرة العامة السيدة أودريه أزولاي، للتعاون الكبير في مجال حفظ الإرث الإنساني في العالم»، مضيفة: «لقد سجلت بلدان منطقتنا العربية خلال العقد الماضي كثيراً من المعالم والصروح الثقافية الأثرية والطبيعية على قائمة التراث العالمي، وهو ما يعزز الخريطة التراثية العربية التي تعكس ثراء مكونات الوطن العربي البشرية والحضارية والطبيعية، وتعرّف العالم بما لدينا من إسهامات في حكاية الحضارة الإنسانية».

    وقالت إن المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي يعمل مع شركائه العالميين والإقليميين على حماية التراث الثقافي والطبيعي، وتعزيز المكانة العالمية للمخزون الثقافي العربي، إضافة إلى مساعدة الدول العربية من أجل تنفيذ اتفاقية التراث العالمي لعام 1972، موضحة أن العمل يجب أن يستمر من أجل مواجهة التحديات التي تلقي بظلالها على التراث العالمي العربي، والتي تسببت بها أحداث وصراعات مرت على بعض مناطق الوطن العربي، إضافة إلى الآثار السلبية التي جاءت مع جائحة «كوفيد - 19»، وما تسببت به من إغلاقات للمواقع الأثرية والتاريخية.

    وأعربت عن أملها في أن يستكمل الإصدار الثاني من كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية» ما هدف إليه الجزء الأول منه، عبر الترويج للمواقع التراثية والأثرية المسجلة على قائمة التراث العالمي، وتوثيقها في مرجع واحد يمكن للقارئ العربي والعالمي العودة إليه للتعرف على ما لدى الأوطان العربية من كنوز ثقافية تعد مقوماً أساسياً للتنمية المستدامة، كالمدن التاريخية، والأسواق الشعبية، والمنازل القديمة، والمساجد الأثرية، وغيرها.



    وتقدمت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بجزيل الشكر إلى «بحرين بي» على دعمهم لإصدار الكتاب، كما شكرت تعاون ومساهمة منظمة «ألكسو» في إنجاح توثيق وتسجيل الإنجازات الحضارية العربية، ونشر المعلومات المتعلقة بالتراث العربي حول العالم.

    ومن جانبه، أكد الدكتور محمد ولد أعمر أن كتاب التراث العالمي في البلدان العربية يساهم في تعزيز مكانة هذا الصنف من التراث بالبلدان العربية ضمن نظيره العالمي، على الرغم من كل التحديات والصعوبات.

    وقال إن إصدار الكتاب يعكس جهود الدول العربية في حماية تراثها، ويؤكد أهمية التعاون بين المؤسسات الدولية والعربية، مشيداً بالعمل المشترك لمنظمة الألكسو والمركز الإقليمي في تحقيق هذا الإنجاز.

    وأوضح أن منظمة الألكسو تسعى إلى دعم ترشيح ملفات التراث العالمي في الوطن العربي، وتدرس الشروع في إنجاز سجل للتراث العمراني والمعماري في الدول العربية، عبر إحدى الآليات الناشطة في هذا المجال، وهي مرصد التراث المعماري والعمراني بالبلدان العربية، موضحاً أن ذلك سيمثل فرصة مناسبة للتعاون العربي، بما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.



    وتحدث إرنستو أوطون راميريز عن مضمون الكتاب، ودوره في الترويج لمواقع التراث العالمي العربية، في ظل التحديات التي تواجهها، خصوصاً تحديات جائحة «كوفيد - 19» التي أثرت على قطاع التراث والثقافة في الوطن العربي والعالم، وتسببت بإغلاق كثير من المواقع.

    ونوه بأن إصدار الكتاب من بعد 10 سنوات على نسخته الأولى يؤكد ضرورة النشر والترويج لمواقع التراث العالمي والتعريف بها، حيث إنها تعد رافداً من روافد التنمية الاقتصادية والاجتماعية والارتقاء بالمجتمعات المحلية.

    ويهدف كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية» في نسخته الثانية الذي يخاطب العالم بثلاث لغات (العربية، والإنجليزية، والفرنسية) إلى عرض وترويج مواقع التراث العالمي في الوطن العربي، ونشر المعلومات المتعلقة، وهي مواقع تمتد من المغرب العربي حتى الخليج، وتتنوع بشكل كبير بين مواقع ثقافية وطبيعية، ويصل عددها في الكتاب الثاني إلى 86 موقعاً، بزيادة قدرها 20 موقعاً عن النسخة الأولى من الكتاب، حيث تم تسجيل هذه المواقع الجديدة على قائمة التراث العالمي بين عامي 2011 و2019م، عاكسة بذلك غنى وجمال التراث الذي تتمتّع بها الأقطار العربية.



    هذا، وكان الجزء الأول من الكتاب قد تم إصداره عام 2012م، بتعاون بين زارة الثقافة في البحرين ومنظمة «اليونيسكو» و«ألكسو»، بدعم كذلك من «بحرين بي». ويتمتّع الكتاب بلغة بصرية قوية، حيث يحتوي على مشاهد فوتوغرافية لافتة مميزة، وتفاصيل دقيقة للمواقع العربية المسجلة على قائمة التراث العالمي، حيث قام بتصوير المواقع كافة المصور الفرنسي المتخصص في تصوير التراث العالمي جان جاك غيلبيرت.

    ومن خلال إصدار كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية»، يساهم المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي في إلقاء الضوء على أهمية حماية التنوع الذي تمتاز به مواقع التراث العربية، إضافة إلى استثمار تسجيل هذه المواقع وحمايتها تحت اتفاقية عام 1972م، في سبيل تحقيق التنمية المستدامة، والارتقاء بالمجتمعات المحلية. كما يساهم إطلاق الكتاب على هذا المستوى الرفيع في التركيز على طبيعة التعاون بين المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي ومنظمة «ألكسو»، في سبيل تشجيع الاهتمام بمواقع التراث العالمي، ورفع الوعي بأهميتها للأجيال الحالية والمستقبلية.

    - المركز الإقليمي يدشّن النسخة الثانية من كتاب «التراث العالمي في البلدان العربية» - الوطن

    لا اله الا الله


صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا