اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 567
النتائج 61 إلى 70 من 70
  1. #61
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    39
    المشاركات
    631
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي مقتل وإصابة 15 من أفراد الجيش في سيناء مؤخرا

    القاهرة (رويترز) - قال الجيش المصري يوم الأحد إن 15 من أفراده سقطوا بين قتيل وجريح في عمليات نفذها بشبه جزيرة سيناء في الآونة الأخيرة، وإن 126 متشددا قتلوا.



    وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة في بيان ”نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات نال شرف الشهادة والإصابة أربعة ضباط وثلاثة ضباط صف وثمانية جنود أثناء الاشتباك وتطهير البؤر الإرهابية“.

    كما جاء في البيان أنه تم ”تنفيذ عدد 22 مداهمة وعدد 16 عملية نوعية أسفرت عن مقتل 126 فردا تكفيريا“.

    وينشر الجيش تطورات عملياته في سيناء كل بضعة أشهر دون إعلان إطار زمني محدد لها.

    وجاء البيان بعد ثلاثة أيام من إعلان الجيش سقوط عشرة من أفراده بين قتيل وجريح في هجوم بالقرب من مدينة بئر العبد في شمال سيناء. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجوم.



    وقالت وزارة الداخلية في وقت لاحق إن 18 متشددا قتلوا في تبادل لإطلاق النار بالقرب من بئر العبد.

    وينشط متشددون موالون لتنظيم الدولة الإسلامية في الجزء الشمالي من شبه جزيرة سيناء حيث تحارب مصر متشددين منذ سنوات.

    وتتهم منظمات معنية بحقوق الإنسان مصر بتنفيذ عمليات إعدام خارج نطاق القضاء وعمليات إخلاء قسري وعقاب جماعي في إطار الحملة.

    وينفي الجيش هذه الاتهامات ويقول إنه يأخذ بعين الاعتبار أرواح المدنيين خلال عملياته.

    الجيش المصري يعلن عن مقتل وإصابة 15 من أفراده بسيناء
    دبي (وكالات) : أصدر الجيش المصري اليوم الأحد في بيان له عن سقوط 15 من أفراده بين قتيلا وجريحا، وذلك ضمن العمليات التي تجريها قوات الجيش والشرطة في الأيام الأخيرة، والتي أسفرت عن مقتل 126 مسلحا بشبه جزيرة سيناء، كما تم العثور على أسلحة مختلفة الأعيرة وأحزمة ناسفة.



    وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة: “نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات نال شرف الشهادة والإصابة أربعة ضباط وثلاثة ضباط صف وثمانية جنود أثناء الاشتباك وتطهير البؤر الإرهابية”.

    كما جاء في البيان أنه تم “تنفيذ عدد 22 مداهمة وعدد 16 عملية نوعية أسفرت عن مقتل 126 فردا تكفيريا”.

    ويأتي هذا البيان بعد ثلاثة أيام من إعلان الجيش سقوط عشرة من أفراده بين قتيل وجريح في هجوم بالقرب من مدينة بئر العبد في شمال سيناء، أعلن تنظيم “داعش” مسؤوليته عنه.

  2. #62
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    39
    المشاركات
    631
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي مقتل 21 متشددا في عملية شمال سيناء وإصابة ضابطين

    القاهرة (الشروق) : أعلنت وزارة الداخلية المصرية، السبت، مقتل 21 متشدداً في اشتباكات مع الشرطة المصرية في شمال سيناء حيث ينشط تنظيم الدولة الاسلامية (داعش).



    وقالت الوزارة في بيان، إن قوات الشرطة داهمت مخبأين لمجموعتين “من العناصر الإرهابية” في شمال سيناء وحصل تبادل لإطلاق النار أسفر عن مقتل 21 من هذه العناصر وإصابة ضابطي شرطة.

    وأوضح البيان، أن المجموعتين اللتين كانتا تختبئان بمزرعة ومنزل في شمال سيناء، كانتا تخططان للقيام باعتداءات خلال عيد الفطر الذي يبدأ الأحد في مصر. وأضاف البيان، أنه عثر بحوزتهم على أسلحة آلية وأحزمة ناسفة ومتفجرات.

    وفي الأول من ماي قتل عشرة عسكريين مصريين في هجوم استهدف مركبتهم في شمال سيناء. وفي اليوم التالي أعلن الجيش المصري مقتل 126 “إرهابياً” خلال الفترة الأخيرة في مداهمات بشمال سيناء من دون أن يحدد تاريخ هذه المداهمات.

    وفي منتصف الشهر الجاري، أعلن الجيش مقتل سبعة “تكفيريين” في مزرعة بشمال سيناء. وتقوم القوات المصرية منذ فيفري 2018 بحملة واسعة ضد مجموعات مسلحة ومتطرفة في المنطقة، وفي مناطق أخرى من البلاد.

    ومنذ بدء الحملة، قتل قرابة 950 شخصاً يشتبه في أنهم متشددون وعشرات العسكريين، وفق إحصاءات الجيش.



    التلفزيون المصري: مقتل 21 متشددا في عملية بشمال سيناء وإصابة ضابطين
    القاهرة (رويترز) - قال التلفزيون الرسمي يوم السبت إن قوات الأمن المصرية قتلت 21 متشددا في محافظة شمال سيناء ذكرت وزارة الداخلية أنهم جزء من مجموعة كانت تخطط لتنفيذ هجمات خلال عطلة عيد الفطر.



    وجاء في بيان للوزارة تضمنه التقرير التلفزيوني أن ضابطين أصيبا في تبادل لإطلاق النار خلال العملية التي لم يذكر التقرير متى حدثت.

    ويبدأ عيد الفطر يوم الأحد. وينشط متشددون موالون لتنظيم الدولة الإسلامية في شمال سيناء وتنفذ مصر حملة ضدهم منذ سنوات.

  3. #63
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    39
    المشاركات
    631
    معدل تقييم المستوى
    51

    قهر غدًا.. محاكمة المتهمين بـ «تصوير قاعدة بلبيس العسكرية»

    القاهرة - محمد القماش (المصري اليوم) تستكمل محكمة جنايات شرق العسكرية، غدًا الأربعاء، محاكمة المتهمين في القضية رقم 247 لسنة 2017، والمعروفة بـ «تصوير قاعدة بلبيس العسكرية».



    ونسبت النيابة العامة للمتهمين بالقضية ارتكاب جرائم:

    - قتل نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس،
    - وضع عبوة متفجرة بجوار سينما ريسانس بالسويس،
    - استهداف سيارات الجيش بطريق مصر- إيران،
    - استهداف خط الغاز بشركة السويس للبترول،
    - قتل جنود القوات المسلحة بخدمة تأمين أسوان- بدر السويس،
    - استهداف إحدى السفن بالقناة،

    فضلاً عن: رصد إدارة شرطة النجدة ببنها، ورصد كلية الشرطة بالعباسية، ورصد كتيبة 101 بشمال سيناء، وسرقة مكتب بريد بهتيم، ورصد النقاط الأمنية بطريق ترعة الإسماعيلية، ورصد بعض أفراد قوة مركز أبشوى بالفيوم، وحرق سيارة ضابط بأطفيح، وحرق برج شركة موبينيل بقرية قرنى بأطفيح، وحرق برج موبينيل بعرب الأشرفية بأطفيح، وسرقة إحدى سيارات شركة أمينكو، وشركة مكتب بريد الألف مسكن، ورصد جراج مترو الأنفاق بشبرا.


  4. #64
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    مصر، الأسكندرية
    العمر
    37
    المشاركات
    964
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي تزايد اغتيالات داعش لضباط في سيناء وشكوك حول اختراق أمني

    الإسماعيلية (عناوين) شهدت الأيام الأخيرة اغتيال تنظيم “ولاية سيناء” الموالي لتنظيم “داعش” مسؤولين أمنيين وعسكريين مصريين في محافظة شمال سيناء، بعد فترة من الهدوء النسبي التي سادت المحافظة.



    ويضع هذا التطور علامات استفهام حول كيفية وصول التنظيم لهذه القيادات الوازنة على المستوى الأمني في سيناء، خصوصاً أن أحد القتلى هو ضابط رفيع في جهاز المخابرات الحربية والاستطلاع، الفاعل بشكل أساس في شمال سيناء، والذي ينسق كل النشاطات في المحافظة، بما فيها العلاقة بين المجموعات القبلية المسلحة وقوات الجيش.

    ويتحكم هذا الجهاز في كل صغيرة وكبيرة في شمال سيناء، منذ سنوات طويلة، وقلما يتعرض جهاز المخابرات الحربية والاستطلاع لخسائر مباشرة في صفوف ضباطه، بحسب صحيفة “العربي الجديد”.

    وقالت مصادر طبية عسكرية إنّ هجمات تنظيم “ولاية سيناء” في الأيام الأخيرة أدّت إلى مقتل ضابطين برتبتين رفيعتين وعدد من المجندين.

    ففي 31 مايو/أيار الماضي قتل العميد أركان حرب في الجيش المصري خالد علاء الدين العريان برصاص قناص أثناء عمليات عسكرية للجيش جنوب مدينة الشيخ زويد.

    ويشغل العريان منصب قائد قوات التدخل السريع، وهي أحد أهم تشكيلات الجيش المصري في شمال سيناء، فيما كان يشغل منصب قائد “القوة 888” لمكافحة الإرهاب في الجيش.



    وبعد أيام قليلة من مقتل العريان، قتل ضابط كبير في المخابرات الحربية المصرية برتبة مقدم أركان حرب، وهو أحمد محمد جمعة، من إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع وقائد الكتيبة “26”، بعد انفجار عبوة ناسفة استهدفت آلية عسكرية، فيما أصيب عدد من العسكريين بجروح.

    وبحسب المصادر، فإن عملية قتل جمعة تعدّ “هجوماً نادراً ونوعياً” في شمال سيناء، مشيرةً إلى أنّ مقتل ضابطين بهذه الرتب العسكرية العالية “يعدّ تطوراً نوعياً في هجمات التنظيم الإرهابي، بعد هدوء نسبي ساد الأوضاع الأمنية خلال الأشهر الماضية، وانخفاض ملحوظ في عدد خسائر قوات الجيش والشرطة في محافظة شمال سيناء خلال العامين الأخيرين”

    يشار إلى أنّ تنظيم “ولاية سيناء” تمكّن على مدار السنوات السبع الماضية من اغتيال عشرات القيادات العسكرية والأمنية والشرطية في شمال سيناء، من خلال اعتداءات شملت الاغتيال المباشر من مسافة صفر، وتفجير عبوات ناسفة، وبرصاص القناصة، وخلال اشتباكات مسلحة.

    وشملت هذه الاغتيالات عدداً من القيادات البارزة برتب رفيعة، ومسؤولين مباشرين عن نشاط الجيش في المحافظة. وتركزت هذه العمليات في مدن رفح والشيخ زويد والعريش وبئر العبد ووسط سيناء.

    وقال باحث في شؤون سيناء، فضّل عدم الكشف عن اسمه لوجوده في المحافظة، إن “وصول تنظيم ولاية سيناء الإرهابي إلى قيادات عسكرية وأمنية ليس أمراً سهلاً في شمال سيناء، خصوصاً في ظلّ القبضة الأمنية القوية التي لا اختلاف عليها خلال العامين الأخيرين، وقدرة قوات الجيش على فرض السيطرة في كافة أنحاء المحافظة بشكل شبه كامل بعد سنوات من فقدان هذه السيطرة وتوسع انتشار التنظيم على حساب وجود الجيش والشرطة”.

    وأضاف لـ “العربي الجديد” أنّ “ما جرى أخيراً له تفسيران فقط؛ الأول أن أحد المتعاونين مع الجيش المصري، ويعرف جيداً تحركات القوات والمسؤولين، أخبر طرفاً في التنظيم بمعلومات حصرية.

    وهذا متوقع جداً في ظلّ حالة صراع المصالح في شمال سيناء، والعلاقة غير السوية بين القوات النظامية والمجموعات القبلية التي كان يعمل بعضها أصلاً في التهريب عبر الحدود على مدار العقود الماضية، والكثير من أفرادها كان مطلوباً لقوات الأمن والجهاز القضائي، إلا أنه تمت تسوية أوضاعهم، وإشراكهم في الحرب على الإرهاب في شمال سيناء”.

    و“التفسير الثاني يتعلق بتسريب معلومات أمنية وعسكرية من قبل أفراد أو ضباط في القوات المسلحة لصالح التنظيم.

    وهذا يعيد هواجس تجارب سابقة لانشقاق ضباط في الجيش المصري والتحاقهم بتنظيم داعش الإرهابي، خصوصاً أنها المرة الأولى التي يتم فيها تسجيل خسارة بشرية كبيرة في صفوف جهاز المخابرات الحربية والاستطلاع (المقدم أركان حرب أحمد محمد جمعة)، ويأتي ذلك وسط هدوء أمني شبه تام في كل أنحاء المحافظة.

    وهو ما يضع علامات استفهام كبيرة حول كيفية الوصول لهذه الشخصية التي كانت في مهمة عمل في مناطق وسط سيناء، التي ينشط فيها التنظيم، وكذلك المجموعات القبلية المساندة للجيش، والتي تعتبر مناطق شبه خالية من السكان مقارنة بشمال سيناء. كما أن هناك علامات استفهام حول عملية قتل قائد قوات التدخل السريع في منطقة جنوب الشيخ زويد، العميد خالد علاء الدين العريان، برصاصة قناص، من مسافة بعيدة، وسط عدد كبير من العسكريين الذين كانوا موجودين في المكان”.


  5. #65
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2014
    الدولة
    مصر، أسوان
    العمر
    37
    المشاركات
    7
    معدل تقييم المستوى
    0

    متميز سيناء: إحباط هجوم إرهابي على إحدى نقاط رفع المياه

    القاهرة، مها سالم (الأهرام) قال العقيد أ.ح غريب عبد الحافظ المتحدث العسكري للقوات المسلحة إن مجموعة من العناصر التكفيرية قامت بالهجوم على نقطة رفع مياه غرب سيناء، وتم الاشتباك والتصدي لها من العناصر المكلفة بالعمل في النقطة؛ مما أسفر عن استشهاد ضابط و10 جنود، وإصابة 5 أفراد، وجار مطاردة العناصر الإرهابية ومحاصرتهم في إحدى المناطق المنعزلة في سيناء.



    وأكدت القوات المسلحة استمرار جهودها في القضاء على الإرهاب واقتلاع جذوره.


    قوات حرس الحدود تواصل جهودها في توجيه الضربات القاصمة للعناصر الإجرامية
    القاهرة، مها سالم (الأهرام) قال عقيد أ .ح غريب عبد الحافظ غريب المتحدث العسكري الرسمي للقوات المسلحة، إنه استمراراً لجهود قوات حرس الحدود في توجيه ضرباتها القاصمة للعناصر الإجرامية والمهربين وإجهاض المخططات والمحاولات التي تستهدف الإضرار بالمجتمع وبالأمن القومي المصري على كافة الاتجاهات الإستراتيجية للدولة، فقد تمكنت قوات حرس الحدود على الاتجاه الاستراتيجى الغربي وأثناء تنفيذ مهامها بمنطقة بحر الرمال الأعظم جنوب واحة سيوة من إحباط عملية تهريب شحنة كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد المخدرة.


    - إحباط عملية تهريب شحنة كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد المخدرة - الأهرام

    وأضاف المتحدث أنه تم ضبط عربتين دفع رباعي بدون لوحات معدنية تستخدمها العناصر الإرهابية في أعمال التسلل والتهريب، كما تم ضبط 7 بنادق قناصة (FN)، و2 رشاش كلاشنكوف، و13 بندقية آلية و5 بنادق بريتا، وأربى جي ورشاش عيار 12,7، و2 رشاش عيار 14,5 و8 خزن آلية و7 خزن قناصة (FN) و2 دانة أربى جي، فضلاً عن ضبط 1162 طلقة مختلفة الأعيرة، وهاتفاً للاتصال عبر الأقمار الصناعية، كما نجحت عناصر قوات حرس الحدود في ضبط مليون قرص مخدر، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المهربين.

    وتواصل قوات حرس الحدود جهودها المكثفة ضد الخارجين عن القانون، وفرض سيطرتها الأمنية على كافة الاتجاهات الإستراتيجية للدولة لتأمين حدود مصر بالتزامن مع تكثيف إجراءات الإحكام والسيطرة على كافة المنافذ والمعابر الحدودية للدولة.




    «داعش» يتبنى «هجوم سيناء»... وخبراء يقللون من خطورته ميدانياً
    القاهرة (الشرق الأوسط) في وقت تبنى تنظيم «داعش» الهجوم «الإرهابي»، الذي وقع في غرب سيناء، وخلف 11 قتيلاً في صفوف الجيش المصري، قلل خبراء أمنيون ومتخصصون في الشأن الأصولي بمصر من «خطورة تنظيم (داعش) ميدانياً في البلاد». وأكد الأردن وتونس والسودان «مساندة مصر في جهودها لمكافحة (الإرهاب)».


    - دعم عربي لمصر في جهودها لمكافحة «الإرهاب»

    وتواصلت خلال الساعات الماضية ردود الأفعال العربية والإقليمية المنددة بالهجوم «الإرهابي»، والمعربة عن التضامن مع مصر. وأدانت الأردن وتونس والسودان «الهجوم الإرهابي». ووفق بيان رئاسي مصري، فقد أكد الفريق أول عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء أول من أمس، «تضامن ومساندة السودان لمصر في جهود مكافحة (الإرهاب)». كما أشار الرئيس التونسي قيس سعيّد، في اتصال آخر مع السيسي، إلى «وقوف تونس بجانب مصر في جهودها لمكافحة (الإرهاب) واقتلاعه من جذوره». وأكد الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك الأردن، في اتصال هاتفي ثالث مع الرئيس المصري، «تضامن الأردن الكامل مع مصر في مكافحة (الإرهاب) بكافة أشكاله».

    وقال الجيش المصري، السبت الماضي، إنه «أحبط (هجوماً إرهابياً) على إحدى نقاط رفع المياه غرب سيناء». وحسب إفادة للجيش المصري، فإن «مجموعة من العناصر (التكفيرية) قامت بالهجوم على نقطة رفع مياه غرب سيناء، وتم الاشتباك والتصدي لها من العناصر المكلفة بالعمل في النقطة، مما أسفر عن استشهاد ضابط و10 جنود، وإصابة 5 أفراد».

    وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي، مساء أول من أمس، مسؤوليته عن «الهجوم الإرهابي» غرب سيناء، عبر وكالة «أعماق» التابعة له.

    فيما قلل مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق، الخبير الأمني المصري، اللواء فاروق المقرحي، من «أي وجود لـ(داعش) ميدانياً». وقال لـ«الشرق الأوسط»، إن «التنظيم ليس له أي وجود على الأرض في البلاد»، مضيفاً أن «عناصره المحدودة محاصرة الآن، ويتم التعامل معهم من قبل قوات الجيش المصري».

    ويقول خبراء أمنيون إن «وتيرة (الهجمات الإرهابية) في سيناء قد تراجعت بشكل كبير خلال الأشهر الماضية بفضل (الضربات الاستباقية) للجيش والشرطة على مواقع وجود العناصر (التكفيرية)».

    من جهته، يرى الباحث المتخصص في الشأن الأصولي بمصر، عمرو عبد المنعم، أن «إعلان (داعش) تبني (هجوم غرب سيناء) هو محاولة (إثبات وجود)، لكن ليس هناك وجود لفلول التنظيم على الأرض»، لافتاً إلى أن «التنظيم استخدم أسلوب (حرب العصابات) الميدانية، وهو عبارة عن التخفي، حتى يظهر بعملية (إرهابية خاطفة)». وأضاف عبد المنعم لـ«الشرق الأوسط»، أن «أعداد التنظيم قليلة في سيناء»، و«العملية التي نفذها محاولة (انتقامية) بعد الانهيار الخارجي الكبير للتنظيم ومقتل قادته، وعقب الضربات الكبيرة التي وجهها الجيش المصري لعناصر (تكفيرية) في سيناء خلال شهر رمضان».

    وتنفذ قوات الجيش والشرطة في مصر عملية أمنية كبيرة في شمال سيناء ووسطها، منذ فبراير (شباط) من عام 2018، لتطهير المنطقة من عناصر تنظيم «أنصار بيت المقدس»، الذي بايع تنظيم «داعش» الإرهابي في 2014، وغيّر اسمه إلى «ولاية سيناء»، وهي العملية التي تُعرف باسم «عملية المجابهة الشاملة».

    وقبل أيام أعلن «اتحاد قبائل سيناء»، وهو تجمع من أبناء عائلات شمال سيناء يتعاون مع قوات الأمن المصرية في عملياتها، «مقتل 3 عناصر (تكفيرية) وصفها بالبارزة». وقال حينها إن «من بينهم (أميراً عسكرياً) لتلك العناصر».

    اللي ما تصبحه وما تمسيه
    ما تعرفش اللي جرى فيه

  6. #66
    عضو مشارك
    تاريخ التسجيل
    Apr 2021
    الدولة
    السعودية، العلا
    العمر
    38
    المشاركات
    205
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي

    أخي مرسي النجار

    بارك الله فيكم
    في إختياركم الثلاثي لتغطية هذا الحدث
    اللي بياكل رغيف - ما هو ضعيف

    بيت قـد المِرايا - ولا كل سـنة كِـراية

  7. #67
    عضو مشارك
    تاريخ التسجيل
    Apr 2021
    الدولة
    السعودية، العلا
    العمر
    38
    المشاركات
    205
    معدل تقييم المستوى
    25

    تعجب الإرهاب في سيناء: الجذور والمآلات

    يوسف الديني (الشرق الأوسط) انبعاث الإرهاب في العالم مسألة وقت في ظل عدم التفريق بين كونه نتيجة وليس سبباً؛ وبالتالي تولد النتائج مع تجدد الأسباب وغياب المعالجة المستدامة، وهو الأمر الذي تنبَّه له بيان الرئاسة المصرية عقب عقد اجتماع عسكري رفيع المستوى مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي سمّى الأشياء بمسمياتها، وأطلق عملية تطهير ضد المجتمعات الإرهابية التي تكونت مناطقياً في سيناء بسبب تضخم خزان إمداد الإرهاب وهو «التكفير»، وقرينه لدى بعض السذج من المتململين من استهداف الأفكار المتطرفة وهو «التبرير» الذي لا يقل خطوة عن التكفير.



    الهجوم الإرهابي في سيناء أسفر عن استشهاد 11 من قوات الجيش المصري، بعد استهدافهم من قِبل عناصر تكفيرية وخلايا إرهابية حاولت الترصد لعملية أكبر تسعى إلى تجفيف منابع الإرهاب في شبه جزيرة سيناء، لكن بمقاربة جديدة صلبة وهي الاستعانة بالمكونات الاجتماعية المضادة للتطرف، من الأهالي الذين وصفهم البيان بـ«الشرفاء» والذين يريدون ألا تقف هذه المجموعات حجر عثرة أمام المشروعات القومية العملاقة التي تعيشها مصر، وبات يقدّرها الشعب المصري والمحبون لأرض الكنانة، العمق الأهم للتضامن العربي والإسلامي، وكان من تقدير هذا العمق البيان الموفق الذي أصدره رئيس هيئة علماء المسلمين في رابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد العيسى، الذي أكد فيه، أن «هذا الاعتداء الإرهابي لن يزيد مصر إلا عزيمة وقوة على مواجهة الإرهاب واستئصاله»، مشدداً على «التضامن الكامل مع مصر في حربها ضد الإرهاب، وضد كل ما يهدد أمنها واستقرارها».

    عودة الاهتمام بالإرهاب والتطرف في الطرح الإعلامي هو مرتبط بالأحداث أكثرَ من كونه جزءاً من المعالجة الفكرية في فهم جذوره وأسبابه ونقاشها في الهواء الطلق مع الخبراء والمختصين، لا سيما أن ظاهرة الإرهاب معقدة ومتشابكة، ولا تقبل اجترار الكليشيهات الصحافية التبسيطية وهي تتناول أكثر ظواهر العصر الحديث تركيباً وتعقيداً، لا سيما العنف الدموي الموجه أحياناً والعبثي والفوضوي أحايين كثيرة والمناطقي المرتبط بتضخم مجموعات متطرفة فكرياً تحاول أن تعيد خلق عزلتها بعيداً في الأطراف والمناطق المهمشة بهدف الاستقطاب والتجنيد واللعب على وتر المظلومية أو نقص الخدمات واهتمام المركز.


    - الرئيس عبد الفتاح السيسي في اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة - الأهرام

    ما يحدث في سيناء اليوم أكبر من مجرد حادثة إرهابية عابرة، وهي منذ أكثر من عقدين كانت هدفاً للجماعات التكفيرية والجهادوية ثم «القاعدة»، ولاحقاً «داعش» الذارع التي نشطت إلى الحد الذي خصصت جزءاً من بروباغندا الإعلام لديها لسيناء، معتبرة إياها «الولاية» الأنشط، ومع كمون التنظيم لم تزل رواسب الامتداد المجتمعي للفكر التكفيري لأسباب تتصل بجغرافيا المكان والتاريخ والسيسيولوجيا (المجتمع السيناوي)، وصولاً إلى علاقة الدولة المصرية التي تسعى اليوم إلى حملة «التطهير»، مستعينة فيه بأعيان وشرفاء المنطقة.

    هناك مجموعات تكفيرية تنبت في مواقع جغرافية غير متوقعة بسبب سهولة بناء مجتمع معزول في مناطق نائية، مستغلة الانشغال الأمني بملفات أخرى؛ مما يساهم في ولادة أجيال جديدة غير مرصودة لدى المخابرات والأمن، وهذا حدث في أكثر من منعطف تاريخي في البلدان الإسلامية وحتى أوروبا، وصولاً إلى قارة أفريقيا لدى عدد من الدول التي لا يظهر فيها أي نشاط متطرف أو لا تكون فيها أغلبية إسلاموية فاعلة، وكانت المحصلة في كل تلك التجارب محاولة استنساخ تجربة التكفير والهجرة والنمو التدريجي في المجتمع، كما قام به مصطفى شكري في البدايات، وهناك ظاهرة يعرفها المتخصصون في شؤون الجماعات المتطرفة تعرف بـ«العابرون»، وتشمل كل المجموعات التي انتقلت إلى التكفير أو ممارسة العنف المسلح من دون أن تتعمق أو تمر بتجربة تدين أو انتماء تدريجي حركي للتيارات التقليدية.


    - مصر والسعودية «أيادي متكاتفة»

    من يتابع نشاط «المحتوى» المتطرف، وهو أكبر وأوسع من التيارات والتنظيمات والأشخاص، على غرار مفهوم «ثورات بلا قيادة»، يدرك أنَّ ثمة نشاطاً كبيراً وتمدداً لخطابات الظل، بدءاً من فلول الإسلام السياسي الذين قرروا التحول إلى الاستراتيجية الثورية، بالإضافة إلى تكتلات اجتماعية من شباب عاطل «نسبة البطالة ما بعد تضخم الإرهاب في عدد من المناطق مرتفعة»، وبالتالي يتحول الاستقطاب والتجنيد لهذه الأجيال الجديدة إلى مجتمعات قابلة للتطرف والتأثر بالدعاية الفكرية المضللة، ومن هنا يحدث التحول ولا نكون حينها أمام إرهاب طارئ يزول برحيل تلك المجموعات أو مواجهتها عسكرياً، وإنما بنشأة أجيال وخطاب مجتمعي يرى في الإرهاب مخلصاً من مواجهتها للدولة أو رغبتها في الانفصال أو تسريعاً لتلبية مطالبها، وهي خيارات كارثية لا يمكن لأي نظام سياسي السكوت عنه، لكن الهروب إلى الأمام عبر التشخيص الخاطئ للمشكلة وترحيلها إلى السياق الإقليمي خطأ آخر لا يقل عن السكوت الإعلامي عن المناطق غير الملتهبة والمثيرة لشهية الإعلام.

    وفي التفاصيل، فإن جزءاً كبيراً من ظاهرة المجموعات التكفيرية ذات الطابع الاجتماعي -السيسيولوجي كانت «جغرافيا المكان» بكل إملاءاتها من عزلة وغياب مؤسسات التأثير الدينية والسياسية والثقافية، مع حضور باهت للمؤسسات الأمنية، والتي لا يمكن أن تمارس دور المزاحمة لولادة تلك الأفكار وتغلغلها، في الأغلب ستكون مضطرة إلى المواجهة العسكرية بعد فوات الأوان، وتحول تلك المجموعات من مربع «التكفير» إلى «التفجير»، وهو بالضبط ما يحدث في المنطقة الصغيرة ضمن خريطة سيناء الكبيرة، التي حاولت في السابق كل التنظيمات بما فيها تنظيم «داعش» الاستفادة من ذلك الحراك المجتمعي ونمو المجموعات التكفيرية.

    أمن سيناء اليوم هو جزء من سياق أكبر للأمن الفكري في المنطقة، في عالم مضطرب ومجتمع دولي لا يكترث بالتحديات والأزمات الداخلية، لا سيما مع تباينات وجهات النظر مع مقاربته للملفات الدولية؛ ولذلك فدعم مصر حكومة وشعباً خيار استراتيجي مستدام، وهو ما أكدته القيادة السعودية على أعلى مستوى، وجاء ذلك واضحاً في بيان وزارة الخارجية السعودية والذي أكد وقوف المملكة التام مع جمهورية مصر العربية تجاه كل ما يهدد أمنها واستقرارها، وتثمينها لدور القوات المسلحة المصرية في التصدي لمثل هذه الأعمال الإرهابية والتخريبية. حفظ الله مصر وأهلها.

    يوسف الديني
    كاتب سعودي

    اللي بياكل رغيف - ما هو ضعيف

    بيت قـد المِرايا - ولا كل سـنة كِـراية

  8. #68
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    تركيا، اسطنبول
    العمر
    42
    المشاركات
    525
    معدل تقييم المستوى
    44

    تشجيع جل تحياتي

    جماعة أو جماعات الأخوان (أخونجية)، وكذا داعش

    والأوباميين (أوباما حسن مبارك)

    طوائف (مهجنة من الصليبية) ما بعد طالبان

    جميل من (doraksa) حفظ ملف لكل قضية

    لكم جل تحياتي

  9. #69
    عضو راقي الصورة الرمزية زينب احمد ياسين
    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    البحرين، المنامة
    المشاركات
    429
    معدل تقييم المستوى
    37

    متردد



    الأوباميين

    فعلا

    أوباما بدأها بالربيع العربي
    وطباعة عملة داعش
    بعد ان ارسل قائدها من واشنطن الى الرافدين

    وكذا مرسي ليحكم أرض الكنانة

  10. #70
    عضو حضور
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    الجزائر، وهران
    العمر
    53
    المشاركات
    349
    معدل تقييم المستوى
    45

    الشكوى لله

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب احمد ياسين مشاهدة المشاركة


    الأوباميين

    فعلا

    أوباما بدأها بالربيع العربي
    وطباعة عملة داعش
    بعد ان ارسل قائدها من واشنطن الى الرافدين

    وكذا مرسي ليحكم أرض الكنانة
    بارك الله عزيزتي زينب

    أمريكا وبريطانيا
    ليس لهم سيطرة على الشمال الأفريقي
    دون إذن باغيس (فرنسا)

    إلا أن حال تونس (جارتنا) كان هروب رئيسها
    ليس على بال

صفحة 7 من 7 الأولىالأولى ... 567

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 14 (0 من الأعضاء و 14 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. السيسي يصدق على قرار مد حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر
    بواسطة لطفي زكي عبد المعين في المنتدى منتدى مُوَاجَهة تبِعات الأزمات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 23rd, 2017, 00:16
  2. لبنان يفشل للمرة الثامنة في انتخاب رئيس
    بواسطة شرااارة الخبوب في المنتدى بيروت
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: July 2nd, 2014, 19:47
  3. الزعيم بهدف «المفرج» يتفوق على الليث ويفوز بكأس ولي العهد للمرة الثامنة
    بواسطة المنتقد في المنتدى منتدى مباريات كُــرَة القــدم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: March 1st, 2009, 02:40

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا