المحبة في الله والكره أيضا في الله
وضمنا يمكنك أن تكره شخص ما في الله ويعلم منك ذلك دون أن تقولها
له وهنا تصل الرسالة ضمنا دون نطقها وكم كرهنا أشخاص في الله ولله
ولكن الظروف لم تواتينا لإعلان ذلك ولكن عند الضرورة والله لن أتردد
في نطقها غير مبال إلا بالله وحده
فهناك أناس نكره منهم بعض السلوكيات والطباع ولكننا لانستطيع كرههم
فالكراهية لله هي أقصى وأقسى قرار أخلاقي ينخذه الإنسان تجاه شخص آخر
ولكن قبل ذلك يجب علينا أن ننصف من أنفسنا فلاتكون كراهيتنا لشخص ما
مبنية على مصالح شخصية وإن كانت في الله ولله فيجب أن يكون الكاره منا
خال من الشوائب التي لاترضي الله والتي كره من أجلها وبسببها غير مزك
نفسه على الله
مواقع النشر