أحبك الله الذي أحببتنا فيه
العتب من العشم والعذر لمن أرد الحياة بمسرة
أخي الحبيب أبو نبيل
لعلك تجد فيما نفقد عودة للذات وتجديد معرفتك بها فوالله لن تفقد شيئاً أبداً بعدها
فقد كتبت قبل أن أجد مداخلتك هنا موضع في يومياتي أسميته صمت الذات لعلك
تجد فيه شيئاً مما أريد قوله بحب
حافظك الله وراعيك ودمت بصحة وعافية ومن تحب
مواقع النشر