أهم الأنباء

• إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ • مؤسس درة المجالس (نجم سهيل) انتقل إلى جوار رحمة ربه • نسأل الله أن يشمله برحمته • رحم الله أناس فرحت بهم دنيا زينوها • إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ •
النتائج 1 إلى 10 من 80

العرض المتطور

  1. #1
    عضو حضور
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    الجزائر، وهران
    العمر
    54
    المشاركات
    351
    معدل تقييم المستوى
    45

    افتراضي مجمّع الفقه الإسلامي الدولي يخرج بـ24 توصية لندوة "فيروس كورونا"

    الجزائر - عبد الحكيم قماز (الخبر) : أصدر مجمّع الفقه الإسلامي الدولي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي، الاثنين الفائت، 24 توصية في ختام توصيات النّدوة الطبية الفقهية الثانية لهذا العام، والّتي عقدت عبر تقنية مؤتمرات لفيديو يوم 16 أفريل الجاري، تحت عنوان “فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وما يتعلّق به من معالجات طبية وأحكام شرعية”.



    تحدث خلال النّدوة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف العثيمين، مبيّنًا أنّ النّدوة تتيح فرصة للتّوفيق بين آراء العلماء في ميادين الطب والشّريعة بغية صياغة موقف متناغم يساهم في دعم مشروع صُنَّاع القرار في الدول الأعضاء، نظرًا لأنّ جائحة كورونا تهدّد البشرية دون فرق بين لون أو جنس أو معتقد.

    من جهته، شدّد رئيس المجمّع والمستشار بالديوان الملكي السعودي، الدكتور صالح بن حميد، على أهمية دور مجمّع الفقه الإسلامي الدولي الّذي تولّى تركيز القواعد الفقهية الطبية منذ نشأته، والتصدّي للمسائل الحادثة المستجدة، من بينها المسائل الشّرعية المتعلقة بفيروس كورونا المستجد على ضوء الأحكام الطبية.

    في حين بيّن أمين مجمّع الفقه الإسلامي الدولي، الدكتور عبد السّلام العبادي، مسار الندوة الّتي أدارها رئيس المجمّع، وحضرها أعضاء مجلس المجمّع وعدد من الأطباء المختصين والعلماء الشّرعيين.



    وبعد مداخلات ثرية جرت مناقشتها من الوجهتين الطبية والشّرعية، وبعد الاستماع للمشاركين من الأطباء والفقهاء ومن خلال البحوث والعروض الّتي قدّموها، جاءت التوصيات لتشمل:

    التعريف بالمرض، مدى سماحة الفقه الإسلامي،
    ضرورة حماية النّفس،
    جواز فرض تقييدات على الحرية الفردية لما يحقّق المصلحة،
    أهمية النّظافة والاحتياطات الخاصة بهذه الجائحة،
    وجوب عزل المصاب والمشتبه به،
    وجوب بقاء رفع الأذان،
    صلاة الظهر بدلًا من صلاة الجمعة،

    >> مع جواز نقل الخطب لبعض المساجد عبر وسائل الإعلام ليستفيد النّاس من ذلك، مع التّنبيه بأنّه لا تجوز صلاة الجمعة والجماعة في البيت خلف الإمام عند النّقل بهذه الوسائل لوجود المسافات العازلة بينهم، الجمع بين الصّلوات للعاملين في المجالات الصحية والأمنية ومثيلاتها في هذه الجائحة، وجوب صوم رمضان ولا يوجد دليل علمي على أنّ جفاف الفم يقلّل من المناعة ضدّ الفيروس، وصلاة التّراويح في البيوت، حثّ الدول والأفراد على مساعدة كلّ مَن انقطعت به سبل العيش نتيجة هذه الجائحة، مع جواز تعجيل دفع الزّكاة عن عام أو أكثر، خاصة في مثل هذه الظروف، وجوب تغسيل الموتى وتكفينهم ولو برش الماء، فإن تعذّر فالتيمم، فإن تعذّر يسقط وجوب الغسل على أن يقوم بذلك الملتزمون صحيًا، جواز غسل موتى الأوبئة بأجهزة التحكّم عن بُعد، والّتي تجمع بين الوفاء بشروط وواجبات وسنن غسل الموتى في الشّريعة الإسلامية والاشتراطات الصحية والبيئية المرعية، التعزية مستحبّة وتؤدّى بطرق عدّة أثناء الجائحة، فيجوز العزاء عبر وسائل الاتصال المختلفة دون الزيارة الشخصية خشية انتقال الفيروس، وجوب تجنّب نشر الشّائعات المخوّفة للنّاس، وعلى الجميع الوقوف في محاربة الأخبار الكاذبة وغير الموثوقة، حُرمة تناقل الفتاوى المناقضة للفتاوى الصّادرة عن هيئات العلماء ودور الإفتاء الشّرعية المعتمدة، وجوب تأمين عدد كافٍ من أجهزة التنفس لمعالجة الحالات الّتي تتطلّب استخدام تلك الأجهزة على الحكومات والجهات المعنية، ويجب على الأطباء الالتزامُ بالمعايير الطبية والأخلاقية، ضرورة على الدول والجهات الخيرية القادرة تأمين جميع ما يحتاج إليه الطاقم الطبي من أجهزة وأدوية وذلك عن طريق التصنيع أو غيره، واجب على الأطباء والعلماء المختصين إذا يسرت لهم الأسباب للقيام بتجارب علمية لإيجاد دواء ولقاح أن تكون البحوث حسب المناهج والاشتراطات البحثية المعتمدة عالميًا، وأن تكون منضبطة بالضّوابط الشّرعية الواردة في قرار المجمّع رقم 161 (17/10) بشأن الضوابط الشّرعية للبحوث الطبية البيولوجية على الإنسان، التزام الدول بمراقبة الأسعار بهدف منع الاحتكار ووضع الأسعار المناسبة وذلك لأنّ التلاعب فيها حرام شرعًا، ويجب وضع الخطط الاقتصادية المناسبة لهذا الوضع لتأمين كلّ السلع المحتاج إليها، وأنّ تخزين السلع الضرورية فوق الحاجة لا يجوز لأنّ في ذلك رفعًا للأسعار كما أنّه يؤدّي للإسراف المنهي عنه شرعًا، جواز عقد النكاح عبر وسائل الاتصال المتعددة عند الحاجة ما دام يحتوي على الأركان والشروط اللازمة، التوجّه بالدّعاء وطلب الحفظ من الله تعالى من هذه الجائحة، وعلى المرضى التوجّه إلى الله تعالى بطلب الشّفاء والمعافاة.



    تجدر الإشارة إلى أنّ النّدوة شارك فيها إلى جانب أعضاء مجمّع الفقه الإسلامي الدولي، خمسة أطباء كبار، وثلاثة عشر فقيهًا من دول العالم الإسلامي، وخمسة خبراء من أعضاء المجمّع وكبرى المؤسسات الإسلامية.

    الجزائر تتسلم معدات طبية كهبة من روسيا
    الجزائر (الخير) : حطت، اليوم الأربعاء، بالقاعدة الجوية ببوفاريك (البليدة) طائرة روسية محملة بشحنة من المعدات الطبية ممنوحة كهبة، للمساهمة في الجهود المتواصلة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)، حسب ما أورده بيان لوزارة الدفاع الوطني.



    وجاء في البيان "في إطار توطيد العلاقات الثنائية بين الجزائر وفيدرالية روسيا، حطت، اليوم الأربعاء 29 أفريل 2020، بالقاعدة الجوية ببوفاريك بالناحية العسكرية الأولى، طائرة روسية محملة بشحنة من المعدات الطبية ممنوحة كهبة، للمساهمة في الجهود المتواصلة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد-19".

    وحضر عملية تسليم الشحنة كل من وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات و سفير روسيا بالجزائر.

    وأوضح البيان بأن هذه المبادرة "تندرج في إطار تعزيز التبادل والتعاون المشترك في مختلف المجالات وتدعيما للعلاقات المميزة بين البلدين".


  2. #2
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    58
    المشاركات
    2,286
    معدل تقييم المستوى
    60

    جديد منظمة الصحة ومصرف أوروبا مواجهة أي جوائح في المستقبل

    جنيف (منظمة الصحة) : ستوطد منظمة الصحة العالمية ومصرف الاستثمار الأوروبي أواصر التعاون بينهما من أجل النهوض بالصحة العمومية، وتوفير المعدات الأساسية، والتدريب والاستثمار في مجال النظافة الصحية في البلدان الأكثر عرضة لجائحة كوفيد - 19.


    - منظمة الصحة العالمية والمصرف الأوروبي للاستثمار يعززان جهود مكافحة
    - جائحة كوفيد-19 وبناء نظم صحية منيعة لمواجهة أي جوائح في المستقبل

    °•. منظمة الصحة العالمية والمصرف الأوروبي للاستثمار يوثقان عُرى التعاون من أجل دعم البلدان في التصدي للآثار الصحية لجائحة كوفيد-19

    °•. المرحلة الأولى من المبادرة ستتصدى للاحتياجات العاجلة وتعزز الرعاية الصحية الأولية في عشرة بلدان أفريقية

    °•. الشراكة المعززة بين المنظمة والمصرف الأوروبي ستعمل على توسيع نطاق التمويل لضمان سلسلة الإمدادات الأساسية، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية ووسائل التشخيص والتدبير العلاجي السريري

    °•. المبادرة الجديدة ستؤدي إلى تسريع وتيرة الاستثمار في التأهب الصحي والرعاية الصحية الأولية مع التركيز على القوى العاملة الصحية والبنى التحتية والمياه والإصحاح والنظافة العامة

    °•. المبادرة تتضمن تدابير للتصدي للخطر المتنامي المتمثل في مقاومة مضادات الميكروبات

    وقد أُعلن في وقت سابق اليوم من المقر الرئيسي للمنظمة في جنيف عن الشراكة الجديدة بين وكالة الأمم المتحدة المعنية بالصحة وأكبر مصرف دولي عام في العالم، حيث ستساعد هذه الشراكة على تعزيز القدرة على الصمود للحد من الآثار الصحية والاجتماعية للطوارئ الصحية في المستقبل.

    وفي هذا السياق، قال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام للمنظمة، إن "الجمع بين خبرة منظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العمومية والخبرة المالية للمصرف الأوروبي للاستثمار سيسهم في زيادة فعالية الاستجابة لجائحة كوفيد-19 وغيرها من التحديات الصحية الملحّة".

    واختتم قائلاً "إن المنظمة تصبو إلى تعزيز التعاون مع المصرف الأوروبي من أجل تحسين الوصول إلى الإمدادات الأساسية بما في ذلك المعدات الطبية والتدريب، وتوفير خدمات المياه والإصحاح والنظافة العامة على نحو أفضل حيثما تشتد الحاجة إليها. وتشكّل المبادرات الجديدة لتحسين الرعاية الصحية الأولية في أفريقيا ودعم الصندوق الأوروبي لمكافحة الملاريا مؤشراً على ما تنطوي عليه شراكتنا الجديدة من آثار واعدة".

    ومن جهته قال السيد ورنر هوير، رئيس المصرف الأوروبي للاستثمار، إن "العالم يواجه صدمات صحية واجتماعية واقتصادية غير مسبوقة من جراء جائحة كوفيد-19. ويسر المصرف الأوروبي أن يتكاتف مع منظمة الصحة العالمية كجزء رئيسي من جهود فريق أوروبا الرامية إلى التصدي للآثار العالمية لجائحة كوفيد-19. فهذه الشراكة الجديدة بين المصرف الأوروبي والمنظمة ستساعد المجتمعات الأشد عرضة للخطر من خلال توسيع نطاق الجهود المحلية في مجالي الطب والصحة العمومية وتوفير حماية أفضل للناس في جميع أنحاء العالم من الجوائح التي قد تحدث في المستقبل. وسيمكننا هذا التعاون الجديد من مكافحة الملاريا والتصدي لمقاومة مضادات الميكروبات والنهوض بالصحة العمومية في أفريقيا على نحو أكثر فعالية".

    تحسين جهود الصحة العمومية المحلية الرامية للتصدي لفيروس كورونا
    ستوطد منظمة الصحة العالمية والمصرف الأوروبي للاستثمار تعاونهما لمساعدة الحكومات في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط على تمويل وتأمين الحصول على الإمدادات الطبية الأساسية ومعدات الحماية من خلال المشتريات المركزية.

    بناء نظم صحية قادرة على الصمود في البلدان المعرضة للخطر في جميع أنحاء أفريقيا
    ستعزّز المنظمة والمصرف الأوروبي تعاونهما لدعم الاحتياجات الفورية المرتبطة بكوفيد-19 وإعداد خطة تمويل موجَّه مشتركة لتعزيز الاستثمار الصحي وبناء نُظُم صحية منيعة وتوطيد الرعاية الصحية الأولية من أجل التصدي لطوارئ الصحة العمومية، فضلاً عن تسريع وتيرة التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة.

    وستستفيد الشراكة من استجابة المصرف الأوروبي الممولة بمبلغ 1.4 مليار يورو لمعالجة الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية لجائحة كوفيد-19 في أفريقيا.

    وسيلبي ذلك الاحتياجات الفورية في القطاع الصحي ويقدم المساعدة والدعم التقنيين للاستثمار المتوسط الأجل في البنى التحتية الصحية المتخصصة.

    ويتوخى التعاون التحديد السريع لاحتياجات تمويل الرعاية الصحية والمعدات واللوازم الطبية والموافقة المسرّعة عليها.

    وستشهد المرحلة الأولى من التعاون استثمارات في مجال الصحة العمومية في عشرة بلدان أفريقية.

    تعاون طويل الأجل للتغلب على إخفاقات السوق في مجال الصحة العالمية
    يرسي الاتفاق المبرم اليوم أسس تعاون وثيق للتغلب على إخفاقات السوق وحفز الاستثمارات في مجال الصحة العالمية، وتسريع وتيرة التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة. ومن شأن توطيد التعاون بين المنظمة والمصرف الأوروبي أن يعزز قدرة النُظم الوطنية للصحة العمومية على الصمود وأن يحسّن تأهب البلدان الأضعف على مواجهة أي جوائح في المستقبل، وذلك بفضل الاستثمارات في البنى التحتية للرعاية الأولية والعاملين الصحيين وتحسين خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة العامة.

    وسيعزز التعاون المستقبلي الاستجابة العالمية للمصرف الأوروبي التي خُصص لتنفيذها 5.2 مليار يورو خارج الاتحاد الأوروبي.

    زيادة الاستثمارات الرامية إلى التصدي لمقاومة مضادات الميكروبات
    ستتعاون المنظمتان كذلك في مبادرة تهدف إلى معالجة عوائق الاستثمار التي تعرقل تطوير علاجات جديدة بمضادات الميكروبات ووسائل التشخيص ذات الصلة. وتُعَدُّ مقاومة مضادات الميكروبات من أهم التهديدات الصحية العالمية.

    ويعكف كلٌ من المنظمة والمصرف الأوروبي على إعداد مبادرة تمويل جديدة لدعم تطوير مضادات جديدة للميكروبات ومعالجة النقص المقدّر بنحو مليار يورو لتوفير حلول متوسطة الأجل لمسألة مقاومة مضادات الميكروبات. ودُعي شركاء أساسيون آخرون إلى المشاركة في هذه المناقشة.

    تحسين فعالية علاج الملاريا
    بموجب الاتفاق الجديد، سيدعم المصرف الأوروبي والمنظمة تطوير صندوق الاتحاد الأوروبي لمكافحة الملاريا، وهي مبادرة جديدة تجمع بين القطاعين العام والخاص وتبلغ قيمتها 250 مليون يورو بهدف معالجة إخفاقات السوق التي تعرقل علاج الملاريا على نحو أكثر فعالية.

    تعزيز دعم المصرف الأوروبي للرعاية الصحية وعلوم الحياة والاستثمار المرتبط بجائحة كوفيد-19
    في السنوات الأخيرة خصّص المصرف الأوروبي أكثر من ملياري يورو سنويا للاستثمار في الرعاية الصحية وعلوم الحياة.

    وفي سياق جائحة كوفيد-19، يجري المصرف الأوروبي حاليًا تقييماً لأكثر من 20 مشروعًا في مجال تطوير اللقاحات ووسائل التشخيص والعلاج، مما يؤدي إلى استثمارات محتملة تُقدّر قيمتها بمبلغ 700 مليون يورو. كما سيشارك المصرف في مبادرة الاتحاد الأوروبي المتواصلة لإعلان التبرعات من أجل الاستجابة العالمية لجائحة كورونا، التي ستبدأ في 4 مايو.

    ‫معلومات أساسية
    المصرف الأوروبي للاستثمار (EIB) هو مؤسسة الإقراض الطويل الأجل التابعة للاتحاد الأوروبي والمملوكة للدول الأعضاء فيه. وهو يتيح التمويل الطويل الأجل للاستثمارات الرشيدة من أجل المساهمة في تحقيق أهداف سياسة الاتحاد الأوروبي.

    تتولى منظمة الصحة العالمية زمام القيادة العالمية في مجال الصحة العمومية داخل منظومة الأمم المتحدة. وتعمل المنظمة، التي تأسست في عام 1948، مع دولها الأعضاء البالغ عددها 194 دولة عضواً في ستة أقاليم ومن أكثر من 150 مكتباً، من أجل النهوض بالصحة والحفاظ على سلامة العالم وخدمة الضعفاء. ويتمثل هدفنا للفترة 2019-2023 في ضمان استفادة مليار شخص آخر من التغطية الصحية الشاملة، وحماية مليار شخص آخر من الطوارئ الصحية، وتمتع مليار شخص آخر بمزيد من الصحة والعافية. للاطلاع على آخر المستجدات حول كوفيد-19 والمشورة الخاصة بالصحة العمومية لحماية نفسك من فيروس كورونا، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للمنظمة (www.who.int) ومتابعة أخبارها على قنوات التواصل التالية: تويتر. فيسبوك، إنستغرام، لينكد إن، تيكتوك، بنترست، سناب شات. يوتيوب


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا