بما ان التعديل لا يعمل لدي
فأن المقصود بالرسي هو الكرسي
وسلامتكم
بما ان التعديل لا يعمل لدي
فأن المقصود بالرسي هو الكرسي
وسلامتكم
الأخ الفاضل / الرائد7 ................. وفقه الله.
الموضوع الذي أثير وأستلمه أعداء الإسلام كمحور مهم ووجبة دسمة في شهر رمضان قد رد عليه الشيح صالح اللحيدان برد هذا مختصر منه ، وهذا هو لب القضية والمقصود الذي قاله الشيخ :
هذه الحلقة التي أثارت واستثارت من حرّف فيها، ولم ينقل الكلام الذي قلته (نصاً)، أنا بدأتها بالنصح لأصحاب القنوات بأن يتقوا الله ويخافوا، وأن لا يسعوا لبث شيء مما يفسد عقائد الناس، كما يتعلق بالسحر وأنواعه، وتمثيليات فيها شركيات ظاهرة، وما يتعلق بنشر الخلاعة والمجون، وما يتعلق بمضحكات لا تليق برمضان واستهزاء برجالات علم أو رجالات أمر بمعروف أو نهي عن منكر، أو غير ذلك مما لا يليق ببسيط الناس أن يتعناها، فكيف بمحطات تبث على الهواء، فنصحت هؤلاء عليهم أن يتقوا الله ولا يسعوا لإفساد الناس، وأن من قلدهم أو تأثر بفسادهم وتضرر باعتناق بعض الأفكار التي يسلكونها أنه يتحمّل وزره لكنهم يتحملون مثل أوزاره، لأن من دعا إلى سنّة سيئة تحمّل وزر دعوته وتحمّل أمثال أوزار من يتبعونه عليها، فكنت في كلامي أنصح لأولئك القنوات أن يتقوا الله في الأمة الإسلامية، وألا يسعوا لبث ما يشوه أخلاقها، أو يدعوها للتساهل في أمر دينها، أو يجرها على الخلط في أمر العقائد بالسفاهة والسحر والشعوذة وغير ذلك.
وأن هؤلاء المسؤولين والباثين إذا لم يمتنعوا، منعتهم السلطة، ولم يمتنعوا، وعادوا في ذلك، أنهم يعاقبون. ومن لم يردعه العقاب واستمر على إفساد الناس فيما يبث، أنه يجوز للسلطة قتلهم قضاء، ومعلوم أن القاضي لا يخرج بسيفه ويقتل من يقتل وإنما تقام الدعوى من الجهات المخصصة للادعاء لهيئة الادعاء العام ويسمع القاضي ويصدر أحكامه إذا ظهر له أن المدعى عليه ممن يستحقون العقوبة القاسية، ثم يرفع هذا للجهات المختصة في تدقيق الأحكام، ثم يرفع بعد ذلك للجهة التي هي أعلى منها، فإن مراحل القضاء في المملكة ليست درجة واحدة؛ الدرجة الأولى ثم تأتي الثانية إذا اقتضت الحال منها الاحتياط للقضاء والاحتياط للأحكام التي تصدر أو إذا لم يرض المحكوم عليه ترفع إلى جهة تدقق وهيئة تدقق الأحكام، والقضايا الكبار التي تصل إلى القتل أو ما في حكمه ترفع إلى هيئة أخرى، أعلى الهيئات تلك تدرس، وكل ذلك على منهاج الكتاب والسنّة وما أجمع عليه علماء الأمة).
إذا رضيت عني كرام عشيرتي
فلا زال غضبانا علي لئامها
هكذا قال فضيلة الشيخ صالح اللحيدان عن كل من تطرق إلى هذا الموضوع الذي تم تحريفة وتزييفة أو قطع الكلام من أطرافة أو وسطة أو آخره لأشياء تبدو لهم في أنفسهم..
ولاشك أن هذا المعنى ينطبق على كل من حاول تغيير الحقاثق ولوي أعناقها
والإصطياد في الماء العكر للمشاثخ وكبار رجال الدين
وعلى رأسهم العلماني الخبيث تركي الحمد..
فهذا زمن الرويبضة الذين أصبحوا يصدرون الفتاوي على رجالات الدين ! وهم من ينبذهم المجتمع الصالح بأسره..
وهو صاحب فكر مسموم إنبهر من الغرب وتاه في فلسفاتة ، ورضع من ثدية !!
فلا غرابة أن يشنوا هجومهم الساحق على هذا الرجل الصالح لا لشيء إنما لأشياء في سويداء قلوبهم ..
وإذا أتتك مذمتي من ناقص
فهي الشهادة بأني كامل
وشكراً لك ..
التعديل الأخير تم بواسطة الجنرال ; September 16th, 2008 الساعة 00:46
السلام عليكم
هلا أبو عبد المجيد
زمن الرويبضات الذين كثروا في هذا الوقت
نسأل الله أن يكفينا شرهم
السلام عليكم
مرحبا الجنرال..
إن الله إذا أراد رفعة قوم سخر لهم الرعاع لينالوا منهم وما يقدرون..
فيرفع الله شأن المتكلم فيه وأحسب الشيخ اللحيدان من أؤلئك نفع الله به وأعزه لدينه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر