السلام عليكم
قبل مدة استنكر الناس طلاق تلك المرأة من زوجها بسبب عدم التكافؤ النسبي
وقامت الدنيا ولم تقعد بسبب هذا القرار..
واليوم تأتينا مثل هذه الأخبار المزعجة..
من يتحمل مايحصل الآن هل الأمور أصبحت تُدار من خلف الستائر.. أين الرجال وأصحاب الفطنة والرأي عن مثل هذه القضايا.
إن من الجهل والسُخف أن نربط ماكان في العهد الأول بواقعنا اليوم, فنساء ذلك الجيل ليسوا قطعا مثل نسائنا اليوم, فأمهات المؤمنين رضي الله عنهن وزوجات الصحابة وبناتهن كن على قدر من تحمل المسؤولية لتكون البنت ربة بيت.
أما اليوم فالأمر يختلف والعرف والعادة لها اعتبار في الشرع مالم تخالف الشريعة.
وماذا ستطيق بنت الثمان سنوات في بيت ستجد مثيلاتها من البنات والأولاد من ذرية هذا الرجل, وكيف ستتعامل مع ضرائرها؟؟
يالله ما أشد شجع الناس ...
والله المستعان
مواقع النشر