الفاضلة نجلاء كتبي
أعتقد أنك تعلمين أن الأصل في الزواج الإسلامي هو التعدد حين كان الرجل المعدد رجلا بكل ماتعنيه الكلمة
رجلا في دينه وعدله وكلمته وليس مجرد ذكرا يعدد عبثيا كبعض من يسمون رجالا في عصرنا هذا إلا مارحم ربي
ممن يعرفون قدر وقيمة أنفسهم وقيمة وحقوق الزوجات
أما ما استجد في تعدد مسميات ما يسمى بالتعدد وماهو من التعدد الشرعي في شيء إلا كظل باهت مع تعدد أسمائه
من المسيار إلى المسفار إلى المسعار و الفرنت وبنية الطلاق ووو وكأن المرأة أصبحت عبدة تباع وتشترى وسلعة رخيصة مهينه
يقولون إن عقود هذه الزيجات شرعية قد يكون هذا الكلك صحيحا ولكن شسرعي أو جرعي من طراز تايوان
وبصراحة لم يسبق لي التعدد ولن أعدد بإذن الله ولا أدعو للتعدد إلا في أضيق الظروف ولأسباب جوهرية بسبب السلبيات المتعدده
وبالمناسة شاب وشابة لم يكملوا إلا بضعة أشهر من زواجهما وتهاوشا كأي زوجين فقالت لبعلها الهمام ( على شحم ) فقال لها روحي
وانتي طرطن طرنطن بالثلاثين
مواقع النشر