السيدة كلنتون تطالب المجتمعات الإسلامية بحريات وحقوق المثليين
وتعليقي على مطالبتها
هو أنها تطالب بحريات متفسخة يعارضها كل الأسوياء في المجتمعات الإنسانية وفي مقدمتها المجتمع الأمريكي وفي رأيي أنها تطالب بانحدار وانحطاط السلوكيات الإنسانية ومساواتها بسلوكيات بعض الحيوانات الشاذة كالقرود والحمير والضباع التي تمارس الجنس المثلي الذي تعافه الحيونات الراقية والمسخرة إلهيا وخاصة الجمال والخيول والماشية بصفة عامه ومالفت نظري هو تركيزها على المثليين مذكرا فقط ونطقها بالمثليين تحديدا ولم تشر للمثليات إلا إن كانت ا للغة الإنجليزية لامفردات ولا مذكر ومؤنث لها في هذه الصفة تحديدا أي أن عبارة المثليين
تشمل جمع المذكر والمؤنث أو أن المؤنث عنصر هلامي لامعنى له فيما تدعو له السيدة كلنتون وبالتالي لاداع لذكره