وأنا لاباع ولا ذراع لي في الأمور الفقهية
ولم أطرح رأيا
وإلا كنت مدعي فقه أو متفيقها
معاذ الله أن أدعي ماليس لي به علم
ولكني كأي إنسا ن بسيط
أتسائل لماذا هذا التباين في الأمر وهذا تساؤل مشروع لا فقه فيه ولا رأيا فقهيا صرفا
بل أعيد وأكرر أين تكون قناعاتنا كدهماء فقه من اختلاف الفقهاء في قضايا عامه ؟؟
مواقع النشر