عودة مسلسل وفيات حوادث نقل المعلمات


خبر اليوم على كل الجرائد والصحف ،، ثلاثة حوادث متفرقة منذ يوم السبت ،، والنتيجة وفاة عدد من المعلمات واصابة ضعفي عدد الوفيات.

يقول خبر : توفيت معلمتان فوراً في موقع الحادث،، وأصيب 4 أخريات وسائقهن في حادث مروري وقع صباح اليوم على طريق المدينة المنورة – خيبر، عقب اصطدام السيارة التي تقل المعلمات بمؤخرة شاحنة عندما فوجئ سائقهن بإحدى الشاحنات تدخل لطريقه من محطة وقود - حيث فشل في تلافي الاصطدام بها. واستقبل مستشفى بالمدينة المنورة هذه الاصابات: معلمتين كانت حالتهما خطيرة واخريتين اصابتما متوسطة، والسائق اصابته طفيفه ،، عكس حالتي الوفاة التي سجلت في موقع الحادث. الحادث وقع على بعد 50 كيلومتراً عن المدينة المنورة، كانت المعلمات في طريقهن للمدرسة.

ويقول خبر آخر : ،، واختلطت في موقع الحادث الدماء ومستلزمات المعلمات من دفاتر تحضير وشنط وغيرها في منظر مأساوي أثّر على المارين والمنقذين.

تصوروا ،، فرق دفاع مدني وهلال أحمر ودوريات أمن طرق اجتمعوا لإخراج المحتجزات
تصوروا ،، انهم نقلوا بعض المعلمات عبر طائرات الإسعاف الجوي إلى مستشفى المدينة المنورة.

بحكم انني معلمة ،، وبحكم غربتي في بداية الامر كم سنة ،، وبحكم اني خسرت صديقات في مثل هذه المآسي ،، وبحكم انني كنت اخسر قرابة خمس ساعات يوميا ذاهابا وايابا للعمل من مدينة شقراء الى المزاحمية ،، إلخ

مسألة الحوادث ما هي الا نتيجة مشكلة اخرى
مشكلة كانت في تعيين المعلمات خلف < > خلاف

عكس مقرات سكنهن ،،، ،، ،

اتذكر معلمة من الرياض كانت تأتي لتدرس عندنا في شقراء كل يوم ،،
وانا كنت اذهب ادرس في المزاحمية كل يوم ،،