قدوتنا الفاضل أيها الأديب الوقور
كل عام وأنتم وعامة الأمة بخير وسعادة ونسأل الله للجميع قبول العمل...
يشرفني أن يتناول من مثلكم مواضيعي البسيطة أكثر من مرة وماكتبته سيدي الفاضل
ليس حزناً على نفسي بقدر ماهو فرحة الشيخ بسكون الظل في هذا الصرح الذي يعلم الله
كم أستمتع بالكتابة فية وذلك لخلوه من الشوائب التي واجهتني خلال رحلتي مع النت فالفرق
هنا أني بين رجالاً تعودت الشموخ في أكرام ضيفها وبين مواقع آخرى تنافس ضيفها في أنيته...
والله المستعان وشكراً لكم وللأخ الفاضل أبوسعود أسئل الله له السلامة والعافية وطول العمر
فهو وأن لم يتسنى لي اللقاء به إلا أني قابلت حروفة العطرة التي تعكس علو مقامة وقدرة
ولاأستثنيكم والأخ المنتقد أبومحمد حفظه الله وجميع أعضاء وزوار هذا الصرح...
دوام العز والحب للجميع
مواقع النشر