السلام عليكم

يقولوا ،،
البيت الأبيض تدخل في عودة إعلامي
إلى إدارة مركزه رغم استقالته

ايش الهرجة ،،،،

شكلها المرة هذي علقت بين كتاب الصحف ///

اقصد داود الشريان وتحليله الأخير عن :
اهتمام الحكومات العربية وعن :
تدخلها في قرارات تعيين رؤساء الصحف وإقالتهم

بيقول الشريان انها ليست مؤشراً على عِظم دور الصحف
وانه هو دليل على بلادة البيروقراطية الحكومية في علمنا العربي

إلي اعجبني في هذه المعركة من الموضوع كله هو كلمة الشريان :
[info]"أصبح من يدير قطاع الاتصالات أكثر تأثيراً، لأنه قادر على السماح بوصول رسالة إلى ملايين الأشخاص في ثوان، والدول العربية لا تزال تصدق وهم رئيس التحرير المؤثر"، داود الشريان[/info]

هذي الهرجة تذكرني بشغلة عريف الفصل،، أيام زمان،، يا إما نرفزه بشقاوتنا الصبيانية أيامها،، مشان نظهره قدام المدرس بشكل يخالف صورته في المدرسة.

المهم احنا كبرنا،،
السؤال هل باقي الجماعة كبروا معانا ؟
ولا ما زالوا عابشين في شغلة "نرفزه" يطيح مقداره

[caution]"تدخل الحكومات العربية في تعيين رئيس التحرير وفصله دليل على أن الصحف في البلاد العربية ملكية رسمية. واستمرار الاهتمام على هذا النحو ليس مؤشراً على تعاظم دور الصحف، بل هو دليل على بلادة البيروقراطية الحكومية. إذ إن الحكومات لا تزال تتصرف على أساس أن الصحف خارج ربقتها، ورئيس التحرير يتصرف في شكل مستقل، وتوجهاته تعبير موضوعي عن الناس، ولهذا لا بد من ضبط المسألة. البيروقراطية الحكومية لم تشعر بالتغيير، ولهذا تستنفر طاقاتها، وكأنها في صدد قرار حرب إذا أرادت طرد أو تعيين رئيس تحرير، متجاهلة أن رئيس التحرير مسؤول في الحكومة، أو يعمل في شركة تأتمر بأمرها". ثم يشير الكاتب إلى أن دور من يدير قطاع الاتصالات أكثر تأثيراً، ويقول: "دور رئيس شركة اتصالات بات أكثر أهمية من الصحف العربية مجتمعة، ورسالة نصية يمكن أن تصل إلى ملايين البشر خلال ثوان، وتترك تأثيراً لم ولن تصله الصحف العربية. بل إن الصحافيين الذين تعتقد الحكومات بقدرتهم على تحريك الجماهير والتأثير في الرأي العام، أصبحوا كذلك، لأن الوسائط الحديثة أصبحت تهتم بهم، وتنقل ما يكتبون"،،،، "من المثير للشفقة استمرار الدول العربية في صنع الأوهام وتصديقها. فضلاً عن أن الدولة التي تقلقها جريدة وتخشى رئيس تحرير، تعاني أزمة حقيقية، مع الاحترام لكل رؤساء التحرير الكرام". داود الشريان[/caution]

شكلهم الجماعة عالقين في بعض
المهم اننا لا نقبل تقزيم انفسنا
تحياتي