[align=justify]
عبد الرحمن الراشد
يُؤكد بقٍاءه في القناة

نهاية الأزمة بينه وبين (قناة العربية) و(الشرق الأوسط)

انتهت أزمة عبد الرحمن الراشد مع القناة وصحيفة الشرق الأوسط بعدم قبول الإستقالة, ورئيس مجلس إدارة مجموعة mbc الشيخ وليد بن إبراهيم آل إبراهيم حسمها بعدم قبول هذه الإستقالة، وأن الراشد اختارها رغبة منه في تحمل مسؤولية أخطاء خلال الفترة الماضية.

[info]"لم أقبل استقالة الراشد بعد"، مضيفاً "نتحمل معاً مسؤولية كل ما ورد ويرد من أخطاء، بما فيها تلك التي ظهرت على الشاشة، والتي لم تكن مقصودة على الإطلاق، ونحن في كل الأحوال لا نقبل بها، وقد أكّدت للراشد أنها مسؤولية مشتركة، وأنني أقدر عالياً موقفه بعدم اللجوء إلى محاسبة أي من الموظفين بل تحمّل هو المسؤولية شخصياً", مؤكداً "أن الراشد باقٍ معنا في مجموعة mbc حاضراً ومستقبلاً بوصفه أحد أبرز الفاعلين فيها، وفي أي موقع انتمى". وليد بن إبراهيم[/info]

صحيفة الشرق الأوسط، ظهر مقال عبد الرحمن الراشد في الصحيفة اليوم, وستعود زاويته اليومية التي توقفت بشكل مفاجئ إثر البرنامج المسيء لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب والمملكة في برنامج عن الإسلام والغرب, والذي حمل إساءة بالغة لدعوة التوحيد التي قادها الشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب.

[info]"هناك من يريد تحويل إشكال تحريري غير مقصود, إلى مسألة سياسية, تحت مسميات مختلفة, وتحميل الزملاء في قناة العربية أو حتى في صحيفة الشرق الأوسط , ما هو غير صحيح, لا بل ملفق جملة وتفصيلاً". عبد الرحمن الراشد[/info]

ومازال التراجع عن قرار استقالته يعتبره الراشد قرارا مؤقتا.[/align]