[align=center]
السلام عليكم
يقال أن الشركة المنتجة للدواء ملكية خاصة لنائب الرئيس الأمريكي السابق ديك تشيني
والأنباء عن وجود خلل في تركيبة المصل المضاد للمرض منتشرة انتشار النار في الهشيم


هذه عناصر القوى العالمية وما يأتي منها .. ولعل افلامهم تحكي واقعهم من اللعب بالملوثات الكيميائية والمخلفات النووية وتعمد إرسالها ووئدها في دول من العالم الثالث كمختبرات حية وطبيعية لدراسة قوة الفايروس ومدى فتكه والله المستعان !.



وقد أصدرت وزارة الصحة تصريحا على لسان معالي الوزير بأن هذا الكلام محض إشاعة, ولكن المريب أن الشركة المنتجة للدواء طالبت الدول الراغبة في شراء الدواء أن يوقعوا تعهدا بعدم المطالبة بأي تعويض حال حدوث أي إشكال


اتمنى صادقاً أن تتكون لدينا ثقة في الوزراء لدينا ومدى معرفتهم وإلمامهم الكامل بمايقولونه لنا وليس مجرد تمرير لما يُملى .. ولو حصل ذلك فلسوف ننام هانئين بفضل الله اولاً ثم بفضل إخلاص هؤلاء الوزراء ولكن !!..


ولكن الأهم هو أن أي منتج دوائي يخضع للتجربة لمدة لاتقل عن سنتين لمعرفة الآثار الجانبية له, وهذا ما لن يخضع له المصل المضاد لانفلونزا الخنازير


بربك هل يصح هذا ؟؟!!
هل تقبل الدول والحكومات بأن تصبح شعوبهم حقولاً للتجارب ؟؟!!
ولكن والله إن سمح الحكام بذلك فلن يسمح الآباء والأمهات به على فلذات اكبادهم إلا بعد أن تأتي التطمينات اللازمة والصريحة قبل الصحيحة .
[/align]