السلام عليكم
علينا كمسلمين أن نستخدم التقويم الهجري وأن يكون هو الأساس في كل تعاملاتنا التجارية والخدمات العامة ونحو ذلك.. وإذا احتجنا أن نستخدم التقويم الميلادي لبعض التعاملات الدولية فلا مانع من ذلك..

ومن فقه الاستنباط في كتاب الله تعالى في قوله سبحانه ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ..) الآية
قال بعض أهل التفسير.. أن الله تعالى اختار هذه الشهور وفضلها, يعني الهجرية فإن قال قائل وكيف نستدل قيل بأن الله قال ( مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ) والأشهر الأربعة الحرم ليست إلا في الأشهر الهجرية..

قد تكون لنا عودة