لايمكن لهذا أن يكون عرضا غربيا لإيران
فهو غرض ساذج جدا
ويدل على مدى حمق وصفاقة الإيرانيين
وما يدل على سذاجته وبلاهته أنه جاء بصياغة عقلية الملالي
وكأنهم يفاصلون قبائل رافضية لادول متحضرة ومتقدمة
أوباما ربما خالف عامدا متعمدا آراء مستشاريه في خطوة جريئةوقال أوباما
في أول كلمة
حددت ملامح السياسة الخارجية لإدارته
هناك تراكم من عدم الثقة
تنامى على مر السنوات
والأمر لن يحدث بين يوم و ليلة
لاختراق العقلية الإيرانية وكشف ترهاتها أمام العالم تمهيدا لخطوته التالية
والتي لن تكون ودية على الإطلاق
وأيضا مجرد رأي
مواقع النشر