خطاب نجاد ثوري في لغته ولهجته ويفتقد للمنطق والواقعيه
أمريكا وإن مرضت فهي لن تموت في زمننا هذا فهي في بنائها
وكيانها القائم في حرز من االتعرض لجلطة وطنية أو الموت
بالسكتة الدماغيه
فبناء كيان بهذا الحجم المهول والمتقدم جدا في شتى العلوم
والصناعات عالية التقنية لايمكن أن ينهار بهذه السهولة
إلا في أحلام نجاد الكرتونية وأوهامه الملونه
يمكنه أن ينفخ في كوخ ورقي فينهار من فوره ولكن لايمكنه
أن يقوض قلعة حصينة بمجرد النفخ في الأبواق
مواقع النشر