اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 20.80 نقطة عند 11,811.98 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
النتائج 1 إلى 10 من 10

العرض المتطور

  1. #1

    افتراضي تهنئة بالمولد النبوي الشريف

    بمناسبة





    .•°°• ذكرى المولد النبوي •°°•.




    اتقدم بأحر و أسمى ايات التهاني والتبريكات




    إلى




    جميع الامه الاسلاميه

    أعاده الله عليناوعليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات




    تقبل الله منا ومنكم




    وكل عام وأنتم بخير وعافية




    اللهم صل على




    سيدنا محمد وآل محمد





    أتقدم بخالص التهاني وأزكى




    التبريكات بهذه المناسبة العطرة العزيزة على




    قلب كل مسلم ومحب




    للنبي محمد عليه صلوات ربي وسلامه عليه أهديها لكل




    أعادها الله علينا محب ومحبة للمصطفى نور عيوننا




    بالخير واليمن والبركات.



    كل عام وانتم بالف خير


    ارجو عدم الحذف

  2. #2
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    حياك الله اختى الغالية أم حكيم ...سلمها الله

    بودى ان تتكرمى بايراد الدليل من الكتاب او السنة على صحة الأحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم ...شاكراً ومقدراً ..بارك الله فيك ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  3. #3

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اشكر لكم جميل تفاعلكم
    واحب ان ارد عليكم بما هو منهجي الذي تلقيته

    السنّة النبوية :
    1. أخرج مسلم في صحيحه ، عن أبي قتادة أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم سئل عن صوم يوم الاثنين فقال : " فيه ولدت ، و فيه أُنزل عليّ " [10] .
    يقول الحافظ ابن رجب الحنبلي ـ عند الكلام في استحباب صيام الاَيام التي تتجدّد فيها نعم اللّه على عباده ـ ما هذا لفظه : إنّ من أعظم نعم اللّه على هذه الاَُمّة إظهار محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و بعثته و إرساله إليهم ، كما قال اللّه تعالى : ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ ﴾ [11] فصيام يوم تجدّدت فيه هذه النعمة من اللّه سبحانه على عباده الموَمنين حسن جميل ، و هو من باب مقابلة النعم في أوقات تجدّدها بالشكر [12] .
    2. روى مسلم في صحيحه عن ابن عباس ـ رضي اللّه عنه ـ قال : لمّا قدم النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم المدينة وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء ، فسُئلوا عن ذلك ، فقالوا : هو اليوم الذي أظفر اللّه موسى و بني إسرائيل على فرعون ، و نحن نصوم تعظيماً له ، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم : " نحن أولى بموسى " و أمر بصومه [13] .
    و قد استدل ابن حجر العسقلاني بهذا الحديث على مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي على ما نقله الحافظ السيوطي ، فقال : فيستفاد منه فعل الشكر للّه تعالى على ما منّ به في يوم معين من إسداء نعمة ، أو دفع نقمة و يعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كل سنة ، و الشكر للّه يحصل بأنواع العبادة ، كالسجود و الصيام و الصدقة و التلاوة ، و أي نعمة أعظم من نعمة بروز هذا النبي نبي الرحمة في ذلك اليوم [14] .
    3. و للسيوطي أيضاً كلام آخر نأتي بنصه ، يقول : و قد ظهر لي تخريج عمل المولد على أصل آخر ، و هو ما أخرجه البيهقي عن أنس انّ النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عقّ عن نفسه بعد النبوة مع أنّه قد ورد أنّ جده عبد المطلب عقّ عنه في سابع ولادته ، و العقيقة لا تعاد مرة ثانية ، فيحمل ذلك على أنّ الذي فعله النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إظهار للشكر على إيجاد اللّه إيّاه رحمة للعالمين و تشريفاً لاَُمته كما كان يصلّي على نفسه ، لذلك فيستحب لنا أيضاً إظهار الشكر بمولده بالاجتماع ، و إطعام الطعام ، و نحو ذلك من وجوه القربات و إظهار المسرّات [15] .
    4. أخرج البخاري عن عمر بن الخطاب أنّ رجلاً من اليهود ، قال له : يا أمير الموَمنين! آية في كتابكم تقروَنها لو علينا معشر اليهود نزلت لاتّخذنا ذلك اليوم عيداً . فقال : أيّ آية ؟ قال : ﴿ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [16] .
    قال عمر : قد عرفنا ذلك اليوم و المكان الذي نزلت فيه على النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و هو قائم بعرفة يوم جمعة [17] .
    و أخرج الترمذي عن ابن عباس نحوه و قال : فيه نزلت في يوم عيد من يوم جمعة و يوم عرفة ، و قال الترمذي : و هو صحيح [18] .
    و في هذا الاَثر موافقة عمر بن الخطاب على اتخاذ اليوم الذي حدثت فيه نعمة عظيمة ، عيداً لاَنّ الزمان ظرف للحدث العظيم ، فعند عود اليوم الذي وقعت فيه الحادثة كان موسماً لشكر تلك النعمة ، و فرصة لاِظهار الفرح و السرور [19] .
    نرى أنّ المسيح عندما دعا ربه أن ينزل مائدة عليه و على حوارييه قال : ﴿ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاء تَكُونُ لَنَا عِيداً لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [20] .
    فقد اتّخذ يوم نزول النعمة المادية التي تشبع البطون عيداً ، و الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نعمة عظيمة منّ بها اللّه على المسلمين بميلاده ، فلم لا نتّخذه يوم فرح و سرور
    ؟

    ارجو التقبل بسعة صدر

  4. #4
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    4,721
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

    حياك الله اختى الغالية أم حكيم ...سلمها الله

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( تُعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم ) رواه الترمذي (747) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1041) .

    اختى الغالية

    ان أكبر نعمة وأعظم منة, منَّ الله بها على عباده أن بعث فيهم رسلاً مبشرين بجنات النعيم , ومنذرين من عذاب الجحيم, آمرين بإخلاص العبادة لله رب العالمين, قال تعالى: (ولقد بعثنا في كل أمةٍ رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت) وأعظم هؤلاء الرسل قدراً, و أبلغهم أثرا ,وأعلاهم منزلة وأرفعهم مكانة, وأعمهم رسالة , هو خاتم النبيين و سيد المرسلين ,وخليل رب العالمين محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والتسليم بعثه الله بعد وقوع الناس في الضلالة والفجور والردى , وانتشار الخرافات والبدع واستحكام الهوى ,ففتح به قلوباً غلفاً, وأعيناً عمياً , وأذان صماً, وهدى به بعد الضلالة, وألف به بعد الفرقة ,وأغنى به بعد العيلة كما قال تعالى:{وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ما كنت تدري مالكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراطٍ مستقيم}
    وفي الصحيحين عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أنه سمع رسول الله يقول: ((إنما مثلي ومثل الناس كمثل رجلٍ استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب التي تقع في النار يقعن فيها ,فجعل الرجل يزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها فأنا أخذ بحجزكم عن النار وأنتم تقتحمون فيها )

    ولقد ترك النبي صلى الله عليه وسلام أمته على البيضاء الواضحة
    كما روى الإمام أحمد وابن ماجه عن العرباض بن سارية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:( تركتم على البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك )

    والأحاديث عنه عليه الصلاة والسلام على التمسك بسنته ,ونهانا عن الابتداع في الدين, فقال (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ, وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثةٍ بدعة ) رواه أحمد وأبو داود والترمذي من حديث العرباض بن سارية.

    وفي صحيح مسلم من حديث جابر –رضي الله عنه –أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أما بعد فإن خير الحديث كلام الله وخير الهدي هدي محمد, وشر الأمور محدثاتها)
    زاد النسائي (وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار) واستجابة لهذا الأمر النبوي فقد تمسك الصحابة بالسنة وابتعدوا عن البدعة, وأمروا الناس بذلك فقد روى ابن وضاح عن عبد الله بن مسعود أنه قال: ( اتبعوا آثارنا ولا تبتدعوا فقد كفيتم ) وروى أبو داود عن حذيفة بن اليمان –رضي الله عنه- أنه قال: (كل عبادة لا يتعبدها أصحاب محمد فلا تتعبدوها , فإن الأول لم يدع للآخر مقالاً,..

    وروى الدارمي عن ابن عمر قال: (كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة) وأخرج ابن وضاح عن ابن عباس قال: ( عليكم بالاستفاضة والأثر وإياكم والبدع ) وقال سفيان الثوري : (البدعة أحب إلى إبليس من المعصية ,المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها )

    اختى الغالية

    إن من أخطر البدع التي يترتب عليه مفاسد عقدية وسلوكية وأخلاقية : بدعة الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل ذكر الأدلة على بدعية الاحتفال بالمولد النبوي ، لابد من الإشارة إلى ما يلي :
    ان من ابتدع الاحتفال بالمولد في الأمة الإسلامية: اختلف المؤرخون في ذلك بعد اتفاقهم على أنها لم تكن موجودة في القرون الثلاثة المفضلة بقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم )
    فقال بعض العلماء : إن أول من ابتدع الاحتفال بالمولد النبوي هو الشيخ عمر بن محمد الملا كما قال أبو شامة: (( وكان أول من فعل ذلك بالموصل _ أي الاحتفال بالمولد _ الشيخ عمر بن محمد الملا أحد الصالحين المشهورين ، و به اقتدى في ذلك صاحب إربل وغيره )) وقال ابن كثير في البداية والنهاية في ترجمة أبو سعيد كوكبوري ملك إربل : وكان يعمل المولد الشريف ربيع الأول ، ويحتفل احتفالا هائلا ، ويعمل الصوفية سماعا من الظهر إلى الفجر ، ويرقص بنفسه معهم )), وقال كثير من العلماء أن أول من أحدثه الفاطميون العبيديون كما نقل ذلك المقريزي في خططه ، والقلقشندي ، والسندوبي ، ومحمد بخيت ، وعلي فكري وعلي محفوظ .

    اما الأدلة على بدعية الاحتفال بالمولد النبوي فنذكر منها:-

    1. أن الله تعالى قد أكمل لنا الدين قبل موت النبي صلى الله عليه وسلم, كما قال تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } وقد ثبت في الصحيحين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه قال عن هذه الآية :" نزلت يوم عرفة " وذلك في حجة الوداع , فمن أتى بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بعبادة جديدة مبتدعة , فهو ضال مبتدع في دين الله الذي أكمله لعباده وارتضاه قبل موت النبي صلى الله عليه وسلم.
    2. أن النبي صلى الله عليه وسلم بلغ الرسالة وأدى الأمانة, وتركنا على البيضاء ليلها كنهارها, لايزيغ عنها الا هالك وقد روى مسلم في صحيحه عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ما بعث الله من نبي الا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم , وينذرهم من شر ما يعلمه لهم " , ومعلوم من الدين بالضرورة أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده , ولم يأمر أصحابه بذلك, ولو كان الاحتفال بمولده من الدين الذي ارتضاه الله , والخير الذي تنتفع الأمة بإقامته , لبينه لأمته أو فعله في حياته أو فعله أصحابه , ومن زعم بعد ذلك كله أن الاحتفال بمولده من مقتضيات محبة النبي صلى الله عليه وسلم وتعبد الله به , فإما أن يتهم الله تعالى بالكذب تعالى الله عن ذلك في قوله :{ اليوم أكملت لكم دينكم } لأن النبي صلى الله عليه وسلم مات والدين ناقص حتى أتى هؤلاء فأكملوه بالاحتفال بالمولد , وإما أن يتهم النبي صلى الله عليه وسلم بالخيانة والتقصير في أداء الأمانة وتبليغ الرسالة والدين لأمته , وكلا الإتهامين جناية قبيحة بل كفر بواح وردة عن الإسلام ولهذا قال ابن الماجشون : سمعت مالكا يقول :- "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة , فقد زعم أن محمدا خان الرسالة , لأن الله يقول { اليوم أكملت لكم دينكم.} فما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم دينا ".
    3. أن الاحتفال بالمولد ليس من عمل السلف الصالح من القرون الثلاثة المفضلة، وإنما هو بدعة أحدثت بعد ذلك، بإجماع العلماء المنكرين لها، كشيخ الإسلام ابن تيمية و الشاطبي و ابن الحاج و الفاكهاني، ...يقول ابن حجر العسقلاني الذي قال :-" أصل عمل المولد بدعة، لم تنقل عن أحد من السلف الصالح من القرون الثلاثة " ، وكذلك السخاوي الذي قال :-" لم ينقل عن أحد من السلف الصالح في القرون الثلاثة الفاضلة، وإنما حدث بعد".
    وإننا لنتسائل بعجب : أيعقل أن يغفل أهل القرون الفاضلة الذين أثنى عليهم النبي صلى الله عليه وسلم عن الخير الذي يكون في الاحتفال بالمولد النبوي، ويوفق إليه من يأتي بعدهم من القرون المتأخرة المذمومة في جملتها.؟؟؟

    وإننا نسأل هؤلاء المحتفلين بالمولد النبوي فنقول: أأنتم أشد حبا للنبي صلى الله عليه وسلم ؟ أم الصحابة ؟ فإن قالوا: نحن أشد حبا فقد كذبوا،؟ وإن قالوا: بل أصحابه أشد حبا فقد خصموا،؟ إذا أنه لا يسعهم إحداث عبادة لم يتعبدها أصحابه رضوان الله عليهم، لأن الصحابة أعمق منهم علما، وأطهر قلوبا و أصلح حالا، وأحرص على ما يقربهم إلى الله من العبادات، وأشد حبا للنبي صلى الله عليه وسلم.

    واخيراً نقول للمحتفلين المدعين محبة النبي صلى الله عليه وسلم:-
    إذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد ولد في شهر ربيع الأول فقد مات فيه أيضا, فلماذا تحتفلون فيه وتظهرون الفرح والسرور, ولا تحزنون وتبكون على مصيبة موته عليه الصلاة والسلام, وهي المصيبة العظيمة التي لم تصب الأمة الإسلامية بمثلها, إذ بموته انقطع الوحي من السماء وقد روى ابن ماجة عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً قوله: " فإن أحدا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد عليه من مصيبتي " ولذا قال الفاكهاني : " إن الشهر الذي ولد فيه رسول الله, هو بعينه الشهر الذي توفي فيه, فليس الفرح فيه بأولى من الحزن فيه ".

    واخيراً نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإخواننا المسلمين لما يحب ويرضى وأن يثبتنا على التوحيد والسنة, ويجنبنا الشرك والبدعة .
    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
    مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

  5. #5

    افتراضي

    الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
    أما بعد :

    فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .

    والجواب أن يقال :

    لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
    وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
    ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .

    وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .

    والآيات في هذا المعنى كثيرة .

    وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه : أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة ، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به ، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به ، زاعمين : أن ذلك مما يقربهم إلى الله ، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم ، واعتراض على الله سبحانه ، وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة .

    والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ البلاغ المبين ، ولم يترك طريقاً يوصل إلى الجنة ويباعد من النار إلا بينه للأمة ، كما ثبت في الحديث الصحيح ، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم " رواه مسلم في صحيحه .

    ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم ، وأكملهم بلاغاً ونصحاً ، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبيَّنه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة ، أو فعله في حياته ، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء ، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته ، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين .وقد جاء في معناهما أحاديث أُُخر ، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة : " أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة " رواه الإمام مسلم في صحيحه .
    والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة .

    وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها ؛ عملاً بالأدلة المذكورة وغيرها .
    وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات ؛ كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال آلات الملاهي ، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر ، وظنوا أنها من البدع الحسنة .

    والقاعدة الشرعية : رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله ، وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم .

    كما قال الله عز وجل : ( يآأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) ( سورة النساء : 59 ) ، وقال تعالى : ( وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ) ( سورة الشورى : 10 ) .
    وقد رددنا هذه المسألة ـ وهي الاحتفال بالموالد ـ إلى كتاب الله سبحانه ، فوجدنا يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ويحذرنا عما نهى عنه ، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا وأمرنا باتباع الرسول فيه ، وقد رددنا ذلك ـ أيضاً ـ إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله ، ولا أمر به ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم ، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين ، بل هو من البدع المحدثة ، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم .

    وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام ، بل هو من البدع المحدثات التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها .

    ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار ، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين ، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية ، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى : ( وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) ( سورة البقرة : 111 ) ، وقال تعالى : ( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ) ( سورة الأنعام : 116 ) .

    ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى ؛ كاختلاط النساء بالرجال ، واستعمال الأغاني والمعازف ، وشرب المسكرات والمخدرات ، وغير ذلك من الشرور ، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك وهو الشرك الأكبر ، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو غيره من الأولياء ، ودعائه والاستغاثة به وطلبه المدد ، واعتقاد أنه يعلم الغيب ، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وغيره ممن يسمونهم بالأولياء .

    وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إياكم والغلو في الدين ، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم إنما أنا عبده ، فقولوا : عبد الله ورسوله " أخرجه البخاري في صحيحه من حديث عمر رضي الله عنه .
    ومن العجائب والغرائب : أن الكثير من الناس ينشط ويجتهد ي حضور هذه الاحتفالات المبتدعة ، ويدافع عنها ، ويتخلف عما أوجب الله عليه من حضور الجمع والجماعات ، ولا يرفع بذلك رأساً ، ولا يرى أنه أتي منكراً عظيماً ، ولا شك أن ذلك من ضعف الإيمان وقلة البصيرة ، وكثرة ما ران على القلوب من صنوف الذنوب والمعاصي ، نسأل الله العافية لنا ولسائر المسلمين .

    ومن ذلك : أن بعضهم يظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد ؛ ولهذا يقومون له محيين ومرحبين ، وهذا من أعظم الباطل وأقبح الجهل ، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخرج من قبره قبل يوم القيامة ، ولا يتصل بأحد من الناس ، ولا يحضر اجتماعاتهم ، بل هو مقيم في قبره إلى يوم القيامة ، وروحه في أعلى عليين عند ربه في دار الكرامة ، كما قال الله تعالى في سورة المؤمنون ( 15 ـ 16 ) : ( ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة تبعثون ) .

    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أنا أول من ينشق عنه القبر يوم القيامة ، وأنا أول شافع ، وأول مُشَفَّعٍ " عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام .

    فهذه الآية الكريمة والحديث الشريف وما جاء في معناهما من الآيات والأحاديث ، كلها تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأموات إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة ، وهذا أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين ليس فيه نزاع بينهم ، فينبغي لكل مسلم التنبه لهذه الأمور ، والحذر مما أحدثه الجهال وأشباههم من البدع والخرافات التي ما أنزل الله بها من سطان . والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا به .

    أما الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل القربات ، ومن الأعمال الصالحات ، كما قال تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يآ أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً ) ( سورة الأحزاب : 56 ) .

    وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من صلى عليَّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً " ، وهي مشروعة في جميع الأوقات ، ومتأكدة في آخر كل صلاة ، بل واجبة عند جمع من أهل العلم في التشهد الأخير من كل صلاة ، وسنة مؤكدة في مواضع كثيرة ، منها بعد الأذان ، وعند ذكره عليه الصلاة والسلام ، وفي يوم الجمعة وليلتها ، كما دلت على ذلك أحاديث كثيرة .

    والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه ، وأن يمن على الجميع بلزوم السنة والحذر من البدعة ، إنه جواد كريم .

    وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه .

    رسالة " حكم الاحتفال بالمولد النبوي "
    الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله


    نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإخواننا المسلمين لما يحب ويرضى وأن يثبتنا على التوحيد والسنة, ويجنبنا الشرك والبدعة .

    جزاك الله خيرا اخي المنتقد للرد القيم وتقبلوا مني هذه الاضافة

  6. #6

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اشكر لكم تفاعلكم واحب ان اذكركم بأن منهجنا المستقيم
    المشيع لعلي عليه من الله رضوانه لا يتغير ابد الدهر
    تعاليم مشائخنا لا نخالفها
    ولا ينقصنا من يحاول ان يسب معتقدنا ومشائخنا

    اتمنى لكم الهداية

  7. #7
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    سيدة البلدان
    المشاركات
    434
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم حكيم مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اشكر لكم تفاعلكم واحب ان اذكركم بأن منهجنا المستقيم
    المشيع لعلي عليه من الله رضوانه لا يتغير ابد الدهر
    تعاليم مشائخنا لا نخالفها
    ولا ينقصنا من يحاول ان يسب معتقدنا ومشائخنا

    اتمنى لكم الهداية

    اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آلهِ وصحبه اجمعين ..
    هنا المشكلة انكم جعلتم العصمه لمشايخكم فلا تستطيعون انكار مايقولون ولو خالف النقل والعقل
    فشرعوا لكم من الدين مالم ينزل به الله ..
    انتم لستم شيعة علي رضي الله عنه بل انتم روافض للحق ولم يأتي علي ولا شيعته بجديد بل كانوا على
    ماكان عليه صلى الله عليه وسلم واصحابه . فمعتقد شيعة علي هو معتقد السنة اما مايسمي نفسه اليوم شيعي وينكر الحق فماهو الا رافضي ...
    نسأل الله ان يهدينا الى مايحبه ويرضاه ...

    للفائده :



    [web]http://saaid.net/mktarat/Maoled/index.htm[/web]


  8. #8
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,266
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأخت الكريمة أم حكيم
    كل الذي كتبته يعبر عن توجهك ووجهة نظرك ولكن لايمكن حشوه في العقول خاصة وأن المتلقي يتمتع بوعي ديني كبير ويستطيع بعقله وبصيرته أن يتدبر الغث من السمين
    وفي النهاية تظل رؤيتك عن المولد مرتبطة بثقافتك الدينية الغالب عليها مفهومك الطائفي لها ونحن هنا لاننكر عليك انتمائك الطائفي ولكننا هنا لانقبل حشر مثل هذه المفاهيم الطائفية ليس خوفا من تأثيرها ولكن لإيماننا بخطئها فنحن خير أمة أخرجت للناس ولسنا من الغلاة بل نحن أهل الإعتدال وتدبر
    القرآن الكريم والسنن النبوية الشريفة
    نحب رسول الله وآله ولكننا لانهول أو نغالي في حبه ولانظهر بطرا ولا رياءا في حبه ولانسفك الدماء من أبداننا للتعبير عن محبتنا له صلى الله عليه وسلم
    الإخوة والأخوات الكرام المنتقد وسلسبيل وجوهرة القصر جزاكم الله خيرا
    كما أنني انتقد بشدة رؤية الكاتبة في موضوع (أيهما أشد فقدا )
    فهذا القول والرأي فيه من طرف الكاتبة موضوع فاسد لايستحق كلمة موضوع

    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

  9. #9

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأخت الكريمة أم حكيم
    كل الذي كتبته يعبر عن توجهك ووجهة نظرك ولكن لايمكن حشوه في العقول خاصة وأن المتلقي يتمتع بوعي ديني كبير ويستطيع بعقله وبصيرته أن يتدبر الغث من السمين
    وفي النهاية تظل رؤيتك عن المولد مرتبطة بثقافتك الدينية الغالب عليها مفهومك الطائفي لها ونحن هنا لاننكر عليك انتمائك الطائفي ولكننا هنا لانقبل حشر مثل هذه المفاهيم الطائفية ليس خوفا من تأثيرها ولكن لإيماننا بخطئها فنحن خير أمة أخرجت للناس ولسنا من الغلاة بل نحن أهل الإعتدال وتدبر
    القرآن الكريم والسنن النبوية الشريفة
    نحب رسول الله وآله ولكننا لانهول أو نغالي في حبه ولانظهر بطرا ولا رياءا في حبه ولانسفك الدماء من أبداننا للتعبير عن محبتنا له صلى الله عليه وسلم
    الإخوة والأخوات الكرام المنتقد وسلسبيل وجوهرة القصر جزاكم الله خيرا
    كما أنني انتقد بشدة رؤية الكاتبة في موضوع (أيهما أشد فقدا )
    فهذا القول والرأي فيه من طرف الكاتبة موضوع فاسد لايستحق كلمة موضوع

    يبدو انني وحيدة الم>هب السوي هنا
    وسوف اعاني صعوبات التلقي منكم والعكس
    لكن مانفعله يجسد حبنا لجسد النبي الطاهر
    وتخليد لسيرته الشريفه
    وما نعيب على اقوام زماننا انهم ينسون لفترات طويله
    الصلاة على الرسول الكريم
    وماتشيعنا الا لآل الرسول الكريم
    ومانعانيه اكثر هو تفيقه الفارغون وليس لهم شغل غير سب الموالين
    لحبه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا