صوره تستحق الوقوف أمامها طويلاً

[ورد وشوك]

صورة مؤثرة جداً




رغم ضيق ذات اليد .. وكفاف العيش




رغم قسوة كل ما يحيط به وشدته




هذه صورة لشاب




ينقل سور القران من المصحف الوحيد في القرية




لا يوجد لديهم كهرباء




لا يوجد لديهم ما يوجد لدينا




ولكن عوضهم الله بالقلوب الحية والأنفس الزكية




وسمو الهمة




لم يقولوا يعذرنا الله .. فلا نملك إلا مصحف واحد




لم يختلقوا




الأعذار ... وما أكثرها لديهم




ينقل من كتاب الله العظيم للألواح الخشبية




حتى يستفيد أهل القرية

التعليق ..

ونحن بيوتنا مليئه بالمصاحف بكافة أحجامها وأشكالهاا ونهجرهاا يمكن معظمنا

لايلتفت إليهاا لا برمضان وبعد رمضان تُهجرر..

الله يغفر لنا ويعفو عنا

اللهم أفتح صدورنا وقلوبنا لحفظ كتابك وأجعله نوراً لقلوبنا

[سويد أسمر]

بسم الله الرحمن الرحيم

فعلاً نرجوا من الله العفو والمغفرة

لو جاء شخص ما بمصاحف جديدة ثم وقف في رأس الشارع يوزعها بالمجان لتكالب عليه بعض الناس

ثم يأخذون ما عنده فيصلون بها الى بيوتهم ويضعونها على الرف أو في الدرج.

ولكن يقى أفضل حل هو دخول المسجد مع المؤذن ثم أستغلال فترة ما بين الأذان والأقامة للفوز برصيد من ورد اليوم المطلوب من كل منا.

بارك الله فيكم.

[الرائد7]

السلام عليكم
إنها القلوب الحية التي شعرت بقيمة ماتجد عندما يُفقد
نسأل الله تعالى أن يعاملنا بعفوه ومغفرته

[ابو محمد]

السلام عليكم
إنها القلوب الحية التي شعرت بقيمة ماتجد عندما يُفقد
نسأل الله تعالى أن يعاملنا بعفوه ومغفرته

آمين

كان اجدادنا يستعملون الالواح في التعليم الى وقت غير بعيد !

والحمدلله والشكر على نعمه الكثيرة

اللهم اجعل القرآن شاهد لنا لا علينا . يارب العالمين


ورد وشوك

جزاك الله خيرا

تقديري لكِ

[ورد وشوك]

سويد أسمر

الرائد7

صقرنجد

بارك الله لكم مرركم الطيب

شكراً لك

[ابوعبدالمجيد]

نعم انها صورة معبرة تحكي واقع من هم حملوا هم الدين وعلومه وحرصوا عليه رغم ماذكرتي من ضيق ذات اليد انها الهمه العاليه

شكرا لك اخيه على هذا الموضوع القيم

اللهم ارزقنا حفظ كتابك الكريم والعمل بما فيه..
اللهم ارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا..
اللهم اجعلنا ممن يقيمون حروفه وحدوده
ولا تجعلنا ممن يقيمون
حروفه ويضيعون حدوده..
اللهم اجعله شفيعا" لنا يوم القيامة...
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك