اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    60
    المشاركات
    1,011
    معدل تقييم المستوى
    66

    افتراضي علماء أمريكيون يسعون لكبح جماح تشخيصات مرض السرطان

    واشنطن - واس : أوصت مجموعة من الخبراء تقوم بتقديم المشورة للمعهد القومي الأمريكي لأبحاث السرطان بتغييرات شاملة في الطريقة المتبعة لتحديد مرض السرطان وعلاجه بما في ذلك تغييرات في التعريف الحقيقي للسرطان وإزالة كلمة (سرطان) كليًا من بعض التشخيصات الشائعة.



    وقال الخبراء إن بعض حالات ما قبل السرطان كالذي يؤثر على الثدي ويسمى سرطان الأقنية في موطنه الأصلي ليس سرطانًا ويجب أن تعاد تسميته لاستبعاد كلمة سرطان بحيث يصبح المرضى أقل خوفًا وأقل إحتمالاً للسعي إلى ما قد يكون لا حاجة له.

    وقد نشرت المجموعة تلك التوصيات أمس في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية.



  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2016
    الدولة
    العقبة، الأردن
    العمر
    34
    المشاركات
    21
    معدل تقييم المستوى
    0

    تعجب السرطان في الأردن السبب الثاني للوفيات بعد أمراض القلب والشرايين

    عمّان (المقر) : قال الرئيس التنفيذي ومدير عام مركز الحسين للسرطان الدكتور عاصم منصور، إن السرطان في الأردن يعتبر السبب الثاني للوفيات بعد أمراض القلب والشرايين، وهو مسؤول عما نسبته 15.7 بالمئة من الوفيات، حيث يبلغ عدد الوفيات 3084 سنوياً.



    جاء ذلك خلال محاضرة ألقاها الدكتور عاصم منصور، اليوم الثلاثاء، بعنوان “السرطان إرث الماضي وتحديات الحاضر والمستقبل” بالتعاون مع مركز عبد الرحمن السديري الثقافي عبر تطبيق “زووم”.

    وأضاف أنه ووفقاً لأخر تقرير للسجل الوطني للسرطان للعام 2016، فقد بلغ عدد الحالات الجديدة 8152 منها 5999 لمرضى أردنيين، و2153 حالة من الدول العربية المجاورة، أي بمعدل 85.3 حالة لكل 100 ألف نسمة من السكان، ويبلغ متوسط العمر عند التشخيص لدى الرجال والنساء 56 عاماً.

    وأشار الدكتور منصور إلى أن سرطان الثدي ما زال على رأس القائمة من حيث أكثر أنواع السرطان انتشاراً في الأردن ويشكل 39 بالمئة من مجموع أنواع السرطان المشخصة لدى النساء، يليه سرطان القولون والمستقيم.



    أما عند الرجال فيشكل سرطان القولون والمستقيم بحسب الدكتور منصور، 13 بالمئة من مجموع الإصابات، يليه سرطان الرئة، ثم سرطان الغدد الليمفاوية. وحول الأطفال، بين الدكتور منصور أنه بلغ مجموع الحالات للأعمار ما دون 15 عاماً 236، خاصة أن 1ر44 بالمئة من الحالات المسجلة هي لأطفال دون سن الخامسة، أما أكثر انواع السرطان شيوعاً في الفئة العمرية ما دون سن 15 عاماً فكانت على النحو التالي: سرطان الدم 25.2 بالمئة، السرطانات الليمفاوية 17.1 بالمئة، وسرطان الدماغ والأعصاب 15.8 بالمئة، وسرطان العظم بنسبة 6.8 بالمئة وسرطان الكلى 5.9 بالمئة.

    وقال الدكتور منصور إنه في الوقت الذي يواجه العالم الغربي فيه جائحة كورونا بكل الإمكانيات المتوفرة، فإن الدول النامية بمقدراتها الاقتصادية والطبية المتواضعة، لا تواجه هذه الجائحة فحسب، بل ما زالت تعاني من ضعف البنية التحتية وغياب الخطط الاستراتيجية لمكافحة السرطان، الذي يشكّل عبئاً اقتصادياً ضاغطاً على هذه الدول والأفراد الذين أصبحوا عاجزين عن تحمل الكلفة المالية العالية لهذا المرض.



    وبين أن السرطان يستنزف 5 – 7 بالمئة من تكاليف الرعاية الصحية في البلدان ذات الدخل المرتفع، إذ بلغت 290 مليار خلال العام 2010، وقدّر الأثر الاقتصادي للوفاة والعجز اللذين يسببهما السرطان على مستوى العالم بـ895 مليار دولار أميركي.

    وحسب آخر احصائية عالمية لحالات السرطان المسجلة للعام 2018، فقد سجلت نحو 18 مليون حالة جديدة سنوياً، و9.6 مليون حالة وفاة بالسرطان، معظمها كانت في الدول النامية.

    وأكد الدكتور منصور أن مكافحة مرض السرطان لا تتم إلا من خلال استراتيجية شاملة تتعامل معه من كافة الجوانب بدءا من الوقاية والتوعية إلى الكشف المبكر والتشخيص السليم والعلاج الشمولي وانتهاء بالرعاية التلطيفية والرعاية في مرحلة الاحتضار.

    وقال “بالرغم من الظرف الاستثنائي الذي نمر به بسبب جائحة كورونا، والإغلاقات التي اتخذتها الحكومة الأردنية في مطلع العام 2020 للحد من انتشار الوباء، إلا أن مركز الحسين للسرطان لم يتوقف عن تقديم خدماته لمرضى السرطان وابتكر طرقاً لإدامة واستمرارية التواصل مع المرضى أثناء الحظر الشامل، واستحدث العيادات الطبية التي تعمل عن بُعد، ولم يتوقف علاج المرضى الذين يتلقون الكيماوي والإشعاع، وعملت الصيدلية على إيصال الأدوية للمرضى إلى أماكن سكناهم.

    تم تصويب (11) خطأ، منها (7ر15) والصواب (15.7)

    غز الرمح بهنخاله اوهو مايل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا