العصمة :: بيد النِساء

[نسيم الدرة]

عودة مسلسل وفيات حوادث نقل المعلمات


خبر اليوم على كل الجرائد والصحف ،، ثلاثة حوادث متفرقة منذ يوم السبت ،، والنتيجة وفاة عدد من المعلمات واصابة ضعفي عدد الوفيات.

يقول خبر : توفيت معلمتان فوراً في موقع الحادث،، وأصيب 4 أخريات وسائقهن في حادث مروري وقع صباح اليوم على طريق المدينة المنورة – خيبر، عقب اصطدام السيارة التي تقل المعلمات بمؤخرة شاحنة عندما فوجئ سائقهن بإحدى الشاحنات تدخل لطريقه من محطة وقود - حيث فشل في تلافي الاصطدام بها. واستقبل مستشفى بالمدينة المنورة هذه الاصابات: معلمتين كانت حالتهما خطيرة واخريتين اصابتما متوسطة، والسائق اصابته طفيفه ،، عكس حالتي الوفاة التي سجلت في موقع الحادث. الحادث وقع على بعد 50 كيلومتراً عن المدينة المنورة، كانت المعلمات في طريقهن للمدرسة.

ويقول خبر آخر : ،، واختلطت في موقع الحادث الدماء ومستلزمات المعلمات من دفاتر تحضير وشنط وغيرها في منظر مأساوي أثّر على المارين والمنقذين.

تصوروا ،، فرق دفاع مدني وهلال أحمر ودوريات أمن طرق اجتمعوا لإخراج المحتجزات
تصوروا ،، انهم نقلوا بعض المعلمات عبر طائرات الإسعاف الجوي إلى مستشفى المدينة المنورة.

بحكم انني معلمة ،، وبحكم غربتي في بداية الامر كم سنة ،، وبحكم اني خسرت صديقات في مثل هذه المآسي ،، وبحكم انني كنت اخسر قرابة خمس ساعات يوميا ذاهابا وايابا للعمل من مدينة شقراء الى المزاحمية ،، إلخ

مسألة الحوادث ما هي الا نتيجة مشكلة اخرى
مشكلة كانت في تعيين المعلمات خلف < > خلاف
عكس مقرات سكنهن ،،، ،، ،

اتذكر معلمة من الرياض كانت تأتي لتدرس عندنا في شقراء كل يوم ،،
وانا كنت اذهب ادرس في المزاحمية كل يوم ،،

[محمد بن سعد]

عودة مسلسل وفيات حوادث نقل المعلمات


خبر اليوم على كل الجرائد والصحف ،، ثلاثة حوادث متفرقة منذ يوم السبت ،، والنتيجة وفاة عدد من المعلمات واصابة ضعفي عدد الوفيات.

يقول خبر : توفيت معلمتان فوراً في موقع الحادث،، وأصيب 4 أخريات وسائقهن في حادث مروري وقع صباح اليوم على طريق المدينة المنورة – خيبر، عقب اصطدام السيارة التي تقل المعلمات بمؤخرة شاحنة عندما فوجئ سائقهن بإحدى الشاحنات تدخل لطريقه من محطة وقود - حيث فشل في تلافي الاصطدام بها. واستقبل مستشفى بالمدينة المنورة هذه الاصابات: معلمتين كانت حالتهما خطيرة واخريتين اصابتما متوسطة، والسائق اصابته طفيفه ،، عكس حالتي الوفاة التي سجلت في موقع الحادث. الحادث وقع على بعد 50 كيلومتراً عن المدينة المنورة، كانت المعلمات في طريقهن للمدرسة.

،،،،،،


مسألة الحوادث ما هي الا نتيجة مشكلة اخرى
مشكلة كانت في تعيين المعلمات خلف < > خلاف
عكس مقرات سكنهن ،،، ،، ،

اتذكر معلمة من الرياض كانت تأتي لتدرس عندنا في شقراء كل يوم ،،
وانا كنت اذهب ادرس في المزاحمية كل يوم ،،

حياك الله اختنا الكريمة نسيم الدرة

مع الأسف ،،

حصل حادث آخر في نفس الطريق

نعم حادث آخر ضحيته معلمات ايضا ،،

[web]http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=17784[/web]

فعلا ،، المسألة لم تعد مسألة حوادث
بل هي مشكلة تعيين المعلمات دون الاهتمام بمشاكل تنقلهن

مشكلة تعيين معلمات الشرق في الشمال
وتعيين معلمات الشمال في الغرب او من الجنوب ،،، أو إليه !!!

...

شكرا لاختياركم الموضوع

[ابو علىان]

اختنا ومشرفتنا الغالية نسيم الدرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا اتصور ان حوادث سير المعلمات قد توقف
بل مازال مستمر وكنا ننتقد رئاسة البنات
واليوم ،، تبقى الخدمة المدنية حي المحك



[gdwl]يوم دراسي حزين أطل على طالبات ومعلمات مدرسة البنات برحبة الحسني 27 كيلومترا شرق محافظة خيبر، بعد وفاة المعلمتين سامية الجهني، ودلال الحربي، وإصابة 4 معلمات وصفت حالة اثنتين منهن بالحرجة.

وبحسب التقرير الذي نشرته صحيفة الوطن ,كانت المعلمات الست أدين مع سائقهن صلاة الفجر بمسجد محطة الحرمين 70 كيلومترا شمال المدينة، ولم تمض دقائق حتى اصطدمت سيارتهن بمؤخرة شاحنة محملة بأكياس شعير أثناء توجههن إلى مدارسهن في خيبر، ورحبة الحسني.

ونتج عن الحادث وفاة المعلمة سامية بخيت الجهني، ودلال عائش حوبان الحربي في نفس الموقع وإصابة عائشة الرحيلي، وهند الملحس، وغزيل محمد نور، وعبير محمد الجبري، وسائق السيارة، ووصفت إصابة معلمتين بالخطيرة والحرجة، واثنتين بالمتوسطة وكذلك قائد المركبة.

وتحولت مدرسة المتوفيتين إلى نحيب وبكاء عارم انتاب المعلمات والطلبات، وحتى الحراس لما عرف عن المعلمتين من حسن الخلق وحبهن للعمل رغم الفترة القصيرة التي قضتاها بالمدرسة.

وكانت المعلمة سامية الجهني قد نقلت إلى المدرسة من منطقة حائل مطلع العام الدراسي الحالي لتدريس الرياضيات للمرحلة المتوسطة، وتسكن في المدينة المنورة ومتزوجة ولديها ولد، أما المعلمة دلال الحربي فعينت العام الماضي في المدرسة لتدريس مادة الاجتماعيات، وهي متزوجة، و لديها ثلاثة أبناء وتسكن في المدينة المنورة. وعلمت "الوطن" أن المعلمات شاركن مع طاقم المدرسة الأحد الماضي في برنامج رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين بمناسبة نجاح العمليتين الجراحيتين له كآخر برنامج تربوي مع الطالبات.

وتعد إصابة زوجة قائد المركبة المعلمة هند الملحس خطيرة جدا، حيث كانت تركب إلى جواره، حيث تضررت كثيرا جراء الحادث بعد احتجازها داخل المركبة ليخلصها الدفاع المدني، كما أن إحدى المعلمات انتابتها حالة خوف، وحاولت الهروب من الموقع، حيث تناثرت حقائب المعلمات، وبعض أوراق الطالبات المصححة. وخلا بيان إدارة التربية والتعليم بالمدينة المنورة والذي وزع على الصحف، وكذلك بيان الصحة من أسماء المعلمات اللاتي أصبن في الحادث، فيما حصلت عليها "الوطن" من مصادرها بمستشفى الملك فهد.

من جهته تابع مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة الدكتور سعود الزهراني تطورات الحادث، ووجه بتواجد الطاقم الطبي للوحدة الصحية المدرسية بإشراف المديرة الدكتورة ليلى الزامل في طوارئ مستشفى الملك فهد الذي نقلت المصابات إليه، ومتابعة الحالة الصحية والمساهمة في الخطوات الإسعافية والعلاجية للمصابات والاطمئنان عليهن.[/gdwl]
[line]-[/line]


[gdwl]لليوم الثاني على التوالي وبنفس الطريق (المدينة خيبر) وبالتحديد في قرية المندسة وفي اقل من 24 ساعة وقع حادث تصادم صباح اليوم الاربعاء 16/1/1432هـ وقد ادى بحياة معلمتين وإصابة اخريات باصابات بليغة.
وقد باشر الحادث دوريات امن طرق اللحن والهلال الاحمر السعودى وتم الاستعانة بالطائرة الاسعافية التابعة للهلال الاحمر السعودى.

وبحسب مصادرنانوضح لكم اسماء من كان في الحادث :
1- بجاد المحمدي سائق الجمس اصابة
2- ريم العطوي وفاه
3- ناديه السهلي وفاه
4- فاطمة الثبيتي اصابه
5- نجود العنزي اصابة
6- صباح العمري اصابة
7-حصه المطيري اصابه

وقد اصدرت ادارة التربية و التعليم بمنطقة المدينة المنورةالبيان التالي:
اصدرت إدارة التربية و التعليم بمنطقة المدينة اصدرت بيان على لسان متحدثها أ/ علي العمري والذي صرح بقوله : تعرضت مجموعة من المعلمات صباح اليوم الأربعاء إلى حادث مروري على طريق المدينة المنورة / خيبر أثناء توجههن إلى مقر عملهن في قطاع محافظة خيبر ، وقد أسفر الحادث عن وفاة معلمتين وإصابة خمس أخريات إضافة إلى السائق .

وقد تابعت الإدارات المختصة في الصحة المدرسية و الإشراف التربوي مجريات الحادث بالتعاون والتنسيق مع مديرية الشئون الصحية وهيئة الهلال الأحمر السعودي ,والجهات الأمنية وأخلاء المصابات ومتابعة الحالة الصحية والمساهمة في الخطوات الاسعافية والعلاجية للمصابات والاطمئنان عليهن .

وتابع مدير عام التربية والتعليم بمنطقة المدينة المنورة الدكتور سعود بن حسين الزهراني حالات المعلمات المصابات في كلا الحادثين الذين وقعا أمس وأمس الأول على طريق المدينة / خيبر وأسفرا عن إصابة تسع معلمات ووفاة أربع معلمات ، وعد ذلك بأنه فاجعة أليمة للإدارة العامة للتربية والتعليم ولمنسوبيها ، وأكد أنه سيعمل على تنفيذ توجيهات صاحب السمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله ونوابه باستمرار متابعة أحوال المصابات وأمنياتهم بالشفاء العاجل ، وإبلاغ تعازي سموه ونوابه ومنسوبي التربية التعليم لذوي الفقيدات واللائي نسأل الله أن يتغمدهن بواسع رحمته ومغفرته وأن يلهم أسرهم وذويهم الصبر والسلوان .
[/gdwl]

[الدربيل]

السلام عليكم

تقول احدى الدراسات المرورية بالسعودية
عن حوادث المعلمات

منطقة الرياض فيها أعلى نسبة من حوادث نقل معلمات
الرياض 17.5 %
عسير 14.2 %
مكة المكرمة 13.3 %
الباحة 7.2 %
الشرقية 3.3 %
حائل 2.5 %

ويش رأيكم بهذه النسب ؟

تصوروا النسب هذه لها علاقة
بنسب موظفي الخدمة المدنية لكل منطقة
[line]-[/line]
صدقتِ اختنا نسيم الدرة
[caution]مسألة الحوادث ما هي الا نتيجة ،،، مشكلة اخرى مشكلة كانت في تعيين المعلمات خلف < > خلاف عكس مقرات سكنهن ،،، ،، ،[/caution]

خلف < > خلاف

[شقردية طيبة]

السلام عليكم
موضوع يخصني كمعلمة
اخذوني من مكة ،، ورموني في تهامة عسير

وقالوا كلها كم شهر ،،،
فذهبت ،، وتزوجت وخلفت
وصار لهذه الحكاية 18 سنة !!

فعلا الهرجة اكثر من مسألة معلمات ،، وحوادث ،، ووفيات

[caution]المنصب: مدير النقل المدرسي
المرشـح: د. علي بن سعيد الغامدي
أستاذ هندسة النقل - جامعة الملك سعود بالرياض.

عندما أسندت «المعرفة» إليَّ هذا المنصب قلت في نفسي وهل «الأكاديمي» بعقليته النظرية يصلح لمنصب «عملي»؟! فنحن «الأكاديميين» أصحاب أبراج عاجية لا هم لنا سوى التنظير!! ومن يقوى على «مناطحة» هؤلاء البعض ممن يحملون بإصرار وترصد هذه الرؤية، برغم صفاقتها، فحرف «الدال» يؤرقهم حتى إذا استنفدوا كل المثبطات عادوا إلى النغمة المعروفة: «أنتم يـ الأكاديميين نظريين»، عموماً سأقدم على تحمل المسؤولية رغم أن بضعة أيام غير كافية لإصلاح «ما أفسده الدهر». ربما أعاد هذا «المنصب» إلى ذاكرتي أحد الأعمال المهمة التي بدأها مؤسس هذه البلاد وموحد كيانها الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه- وهو توطين البادية، فنحن أحوج ما نكون الآن إلى السعي بتطبيق ذلك بمفهوم آخر وهو «توطين الحاضرة»، فجوهر مشكلة نقل المعلمات ومكمن الخلل يتمثل في عدم القبول من جانب المعلمة بالعيش في مكان ناءٍ لا تتوفر فيه أسباب المعيشة الموجودة في المدن، أو على أقل تقدير مستوى معيشة «مقبول» في مكان التعيين. وفي هذا تبرز مسؤولية وزارة التخطيط بالعودة للنظرة الثاقبة التي بدأها المؤسس-رحمه الله- لأطرح أمامها تساؤلات أرى أنها مهمة للغاية: لماذا النسبة العظمى من سكان المملكة تتركز في عدد قليل من مدن المملكة وما دور التخطيط في ذلك؟ وهل نحتاج إلى إعادة النظر في خطط التنمية بما يتوافق مع توزيع المواطنين على أرض المملكة الشاسعة في مجمعات حضرية «مدن صغيرة ومتوسطة» تتوفر فيها جميع متطلبات الحياة الحديثة الموجودة في المدن الكبيرة؟ إذ تجاوز- حالياً- سكان مدينة الرياض، مثالاً لا حصراً، الثلاثة ملايين، أي حوالي خمس سكان المملكة، وتتوقع الهيئة العليا لمدينة الرياض أن يرتفع هذا الرقم إلى أكثر من ثمانية ملايين خلال العقدين المقبلين، فكيف ستواجه هذه المدينة العصرية ذلك التضخم السكاني السريع؟ كلها أسئلة تدور في فلك موضوعنا وهو، ببساطة، أن كل معلمة تسعى إلى تحقيق حلمها في التعيين بإحدى المدن الكبيرة لأسباب حياتية بحتة مما يدفعهن للتنقل مئات الكيلومترات يومياً كي يتحقق هذا «الحلم». بيد أنه حلم قد تكون كلفته باهظة جداً وهو فقدان الحياة.على أية حال قبل أن أدلف إلى بوابة هذا «المنصب» طالباً من الله عز وجل التوفيق سأتوقف عن قراءة صحفنا خلال أيام المنصب، فحوادث المعلمات باتت وجبة يومية دسمة لها، مما سيزيد الضمير تعذيباً كوني المسؤول عن نقلهن، فكيف يهنأ للمسؤول بال وهو يقرأ عن مثل هذه الحوادث؟ لكن «مقاطعة» قراءة الصحف لن تستمر، فبعد انقضاء الأسبوع سأعود لذلك بعد أن أكون قد قمت بما يشفع لي أمام رب العالمين.محاكاة الواقع: سأصطحب مديري الإدارة «كل في سيارته» في رحلة من الساعة الثالثة فجراً وحتى الساعة الثامنة صباحاً إلى إحدى القرى حول المدينة في محاولة لتطبيق سيناريو يحاكي رحلة المعلمة بعيداً عن مسكنها، لكي نعيش جميعاً هذه المعاناة بكل أحداثها وبعضاً من تفاصيلها كتجربة عملية واقعية، لأن القابع في إدارته تحت هدير هواء المكيف البارد «وفناجيل» القهوة والشاي «الجاية والرايحة» لن يستشعر المشكلة من خلال معاملات «طلب النقل»، فالتجربة خير برهان كما يقال، أو كما نعرف من تراثنا الجميل: « ما تحرق الجمرة إلا رجل واطيها». بعدها يقوم كل من أعضاء الرحلة بكتابة تقرير عن التجربة يحاول من خلاله تلمس حلول للمشكلة، علنا نستفيد.النظر بموضوعية للمشكلة:لأن هناك دراسات أشبعت الموضوع بحثاً ومناقشة وكان للمعلمات المعنيات بالمشكلة دور في بعضها، فعلينا أن نقوم بمراجعة لكل هذه الدراسات خصوصاً ما خرجت به من توصيات ومن ثم إعداد ملخص يحتوي على التالي:ü تقسيم منطقي للتوصيات وتصنيفها حسب أطراف القضية من جهة مسؤولة وسائق ومركبة وما إلى ذلك. بعدها يتم وضع الحلول المقترحة من هذه التوصيات ضمن أولوية بحسب معايير محددة مثل السلامة المرورية والتكلفة الاقتصادية للحل.ü كتابة آلية تنفيذية للحلول المرتبة أعلاه على أن تكون الآلية عملية قابلة للتطبيق المباشر بـ « أقل تكلفة» وفي حدود المتاح من موارد. تكون الآلية مشتملة على خطوات تنفيذية محددة لكل المهمات والأنشطة ذات العلاقة بالحل.ü يعد أسلوب تقويم للحلول المقترحة يضمن تحقيق أمرين: أولهما، يتعلق بقياس فعالية الحل المطبق باتجاه حل المشكلة. والآخر، أن يكون أسلوب التقويم قادراً على تصحيح مسار الحل إذا ما اكتشف خلل في تطبيقه، أو اتخذ قرار بإلغائه في وقت مبكر إذا ما ثبت عدم فعاليته.بعد ذلك يتم اطلاع المتخصصين من الجهات ذات العلاقة وبعض أساتذة الجامعات ذوي الاهتمامات البحثية في نطاق المشكلة يتم اطلاعهم على كل ما تم للأخذ برأيهم في محاولة لبلورة الحلول والتأكد من ملاءمتها وجاهزيتها للتطبيق. يفترض بعد ذلك أن تكون الحلول جاهزة للتنفيذ.تحمل مسؤولية الحادث المروريأصدر قراراً بتحمل الإدارة مسؤولية الضرر الناتج عن حوادث المعلمات على الطرق الخارجية طالما وقع الحادث خلال رحلة الذهاب أو العودة للمدرسة، ذلك أن هذا القرار سيعمل على تحقيق أمرين: أولهما: أن وقوع الحادث كان أثناء أداء المعلمة لمهمتها. والثاني: أن تحمل المسؤولية سيدفع الإدارة إلى إيجاد حل جذري للمشكلة بدلاً من حلول «الترقيع» وسد الذرائع، ويحثها أيضاً على تنفيذ الحلول المقترحة من الأمس.نقوم بإلغاء القرار «غير المكتوب» الذي دوماً ما كانت الإدارة تتبناه في السابق وكثر تردده على مسامعنا بعد كل حادث «مذبحة» للمعلمات والمستند إلى المفهوم العصري «مالنا دخل» و«اسألوا الديوان»، وكأن المعلمات لسن بنات الوطن! ونعمل على استبدال هذا القرار المجحف بإعلاننا تحمل المسؤولية بشجاعة مهما كان الثمن. ولتأكيد هذا التوجه تقرر ربط تعيين المعلمة إذا كان بعيداً عن مكان سكناها بمسافة تزيد على مائة كيلو متر بمرافقة زوجها لها. ولتحقيق ذلك تمنح المعلمة المحفزات التالية شريطة أن تسكن في مقر تعيينها:- زيادة 25% في مرتبها وتخصيص بدل سكن مناسب.- أن تحسب لها سنة الخدمة بسنتين.- تعطى الأولوية بعد مرور سنة من تعيينها في النقل إلى حيث ترغب.إشراك القطاع الخاص ومسؤولية المرور:بعد إعلان الإدارة تحمل مسؤولية المشكلة في يوم الأمس فلعله من المناسب دعوة الآخرين للمشاركة في تحمل المسؤولية تجاه بنات الوطن خصوصاً القطاع الخاص والجهات الأمنية ذات العلاقة. نبدأ بطلب وكالات السيارات في المملكة التي تقوم بـ «سلخ» يومي لظهر المواطن وذلك من خلال الأسعار الفلكية لقطع الغيار وتكاليف الصيانة الباهظة، فبقدر أرباحهم من عملية «السلخ» تلك نحاول إقحامهم في الموضوع. وقد يتطلب الأمر مساندة طيبة الذكر إدارة «حماية المستهلك» في وزارة التجارة عسى أن تؤثر على هذه الوكالات بتوفير حافلات خاصة بالمعلمات مع صيانتها بكلفة معقولة أو بتبرعات من أرباح «السلخ» على أن تتحمل الإدارة رواتب السائقين فقط.كذلك سنسعى إلى استصدار قرار يؤكد أنه في حالة وقوع حادث لسيارة نقل معلمات لا تتوفر فيها المواصفات المطلوبة، وأضع خطين تحت المواصفات المطلوبة، تتحمل الجهات الأمنية المسؤولة عن المرور كل ما ينجم عن الحادث، فكيف يسمح لمثل هذه المركبة- التي لا يكتشف الخلل فيها إلا بعد وقوعها في الحادث- السير على الطريق؟ فهل ننتظر دوماً حتى وقوع الكارثة «الحادث» لنتحفز باتجاه الرقابة وتطبيق المواصفات؟ فمن المفروض أن يتم إيقاف كل مركبة غير مؤهلة للسير على الطريق خصوصاً مركبات نقل المعلمات قبل وقوع الحادث.تقنية الدراسة من بعد:نبدأ بمشروع لتطبيق تجربة مصغرة لتقنية «التعليم عن بعد» التي أصبحت الآن على مستوى جامعات عالمية، فلماذا لا تقوم المعلمة بتدريس الطالبات من خلال مكان في مدينتها، أي المعلمة، يوفر اتصالاً مباشراً مماثلاً لتقنية «الدائرة التلفزيونية المغلقة» المنتشرة في كليات البنات منذ سنوات، خصوصاً أن تقنية الاتصالات الآن توفر أدوات هذه التقنية بتكلفة معقولة، بل ضئيلة قياساً بمعاناة المعلمات والخسائر البشرية والمادية التي تخلفها حوادثهن المرورية. هذا الأسلوب لا يتطلب سوى تجهيزات التقنية ووجود مراقبات في المدرسة لحث الطالبات على الانتباه. وللمعلومية فإن هذه التقنية توفر أيضاً أسلوب الحوار المباشر بحيث يمكن للطالبة توجيه السؤال للمعلمة مباشرة وكأنها موجودة في الفصل . يتم تقويم التجربة بعد الانتهاء منها لمعرفة مدى إمكانية نجاحها.ما أجمل الاسترخاء بعد عناء، وتبرئة النفس من وقع المسؤولية: فهل نقوى على «تعذيب الضمير»؟ من اليوم أعود لقراءة الصحف.في الختام: فكرة منصب «على الورق» تستحق الثناء وربما أجد في نفسي الرغبة عن كشف سر تحول منصبي من مسؤول عن «نقل الطلاب» إلى مسؤول عن «نقل المعلمات» فهذا التحول كان بمحض إرادتي، ذلك أن «نقل الطلاب» كان سيقحمني في مغامرة غير متكافئة أضع نفسي من خلالها بين سندان «المعرفة» ومطرقة «وزارتها»! لكن عزائي في أن ورق «المعرفة» قادر على تحمل هذه الوطأة فمنه تفوح رائحة «الديمقراطية»، إن جاز التعبير، وتقبل «الآخر» برحابة صدر. لذا أطالب «المعرفة» بإسناد منصب «نقل الطلاب» في عدد قادم إلى أحد المهتمين بالموضوع لتأكيد هذه الديمقراطية من ناحية، والاستفادة من الأفكار التي سيطرحها مسؤول منصب يؤرقهم «الورق». المعرفة[/caution]

[نجم سهيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جدل حول مسؤولية حوادث المعلمات على طريق المدينة ـ تبوك
المرور: حوادث الطريق في ذمة وزارة النقل.. الطرق: المقاول تأخر في التنفيذ وتعهد بالإسراع

سامي المغامسي، مصلح الحربي، زياد الدمجاني ـ المدينة المنورة، خيبر



تبادلت جهات حكومية عدة في المدينة المنورة التهم حول المسؤول الأول عن الحوادث المرورية التي يشهدها طريق المدينة المنورة ـ تبوك والتي راح ضحيتها عدد من المعلمات.
وحملت إدارة مرور المدينة المنورة مسؤولية الحوادث على هذا الطريق على عاتق وزارة النقل، إذ أوضح مدير مرور المدينة المنورة العميد سراج عبدالرحمن كمال، أن وزارة النقل تتحمل تبعات الحوادث التي تكررت للمعلمات ومرتادي الطرق في ظل تعدد التحويلات وافتقادها للوحات الإرشادية، مشيرا إلى ضرورة إنهاء مشروع ازدواج الطريق للحد من الحوادث المأساوية التي يشهدها الطريق بشكل متزايد.
من جهته، حمل مدير عام الطرق والنقل في المدينة المنورة المهندس زهير كاتب، مقاول المشروع مسؤولية ما يحدث على الطريق، موضحا «المقاول لم يلتزم بالعقد المبرم مع وزارة النقل، وتأخر في تنفيذ المشروع، وتم أخذ التعهد عليه خطيا بضرورة إنهاء المشروع في أسرع وقت، إضافة إلى أن المشروع في مراحله النهائية».
من جهته، كشفت لـ«عكـاظ» القوة الخاصة لأمن الطرق في منطقة المدينة المنورة على لسان مدير العمليات العقيد حسين المسيحلي، عن مكاتبات جرت بين عدة جهات بما فيها أمن الطرق، لإيجاد الحلول العاجلة لمشكلات هذا الطريق، حيث تقدمت شركة أرامكو وأبدت استعدادها وتكفلها بمعالجة هذا الموضوع نظرا لازدحام موظفيها عند التقاطع ومدخل الشركة، وطلبوا من قوة أمن الطرق تهيئة الأمر للتنفيذ.
وأضاف «بعد التنسيق مع إدارة الطرق والنقل توصلنا لعدة حلول من ضمنها تنفيذ جسر أو نفق للتقاطع، إلا أن الإشكالية ظلت قائمة دون حل، فصدر توجيه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة بعقد اجتماع بين أمن الطرق وإدارة النقل وصوامع الغلال وأرامكو لحل هذه الإشكالية».
وزاد «انتهى الاجتماع بوضع حل عاجل يكمن في ازدواج للطريق، والحقيقة أن الطريق بكامله تعترضه كثير من المعوقات، من أبرزها التحويلات، فمن المدينة حتى خيبر وعلى امتداد 160 كم تعترض الطريق عدة تحويلات، تشكل عاملا بارزا للحوادث القاتلة».
من جهته، تابع مدير عام التربية والتعليم في منطقة المدينة المنورة الدكتور سعود بن حسين الزهراني، حالات المعلمات المصابات جراء الحوادث، مؤكدا أنه سيعمل على تنفيذ توجيهات الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم ونوابه باستمرار متابعة أحوال المصابات وأمنياتهم بالشفاء العاجل، وإبلاغ تعازيهم لذوي الفقيدات. وذكر شهود عيان بعد وقوع حادث المعلمات على طريق المدينة المنورة أن إحدى المعلمات الناجيات من الحادث أصيبت بحالة هستيرية بعد الحادث مباشرة بعد مشاهدتها مصرع اثنتين من زميلاتها، ما استدعى نقلها إلى المستشفى بواسطة الهلال الأحمر.
وفي المدينة المنورة، شيع ذوو المتوفيتين ومنسوبو إدارة التربية والتعليم، جثامين المعلمتين المتوفيتين إلى بقيع الغرقد بعد الصلاة عليهما في المسجد النبوي عقب صلاة ظهر أمس.
من جهة ثانية أوضح مدير العلاقات العامة والمتحدث الرسمي لصحة المدينة المنورة عبدالرزاق حافظ أن المعلمات قدمت لهن الخدمات الطبية اللازمة وغادرن مستشفى الملك فهد بعد أن سمح لهن الأطباء بالخروج، مشيراً إلى أن السائق تم تنويمه تحت الملاحظة لحين التأكد من الإصابات التي تعرض لها من جراء الحادث.


عكاظ

التعليق


مصابنا الجلل في بناتنا أكبر وأبلغ من مجرد التعليق
ولكن إلى متى إلى متى ؟ هذا التهاون والتهرب من أوزار المسؤلية والعبث الإداري المتسبب مباشرة في سفك دماء بناتنا رخيصة على قوارع الطرق البئيسة في الوقت الذي يحسب البعض أن القرارات الإنشائية ستوقف مسلسل الموت العبثي الرخيص بسبب سؤ الطرق وعدم كفائة وسائل نقل المعلمات والطلبة عموما والأهم الأهم عدم أهلية عدد كبير من السائقين للقيادة على الطرق الطويلة وخاصة المشتركة منها فبئس بمرتبات متواضعة ثمنها الموت المأساوي ولكن الحاجة وحدها والتي لاتفي غالبا بالغرض منها ولا تحقق ولو الحد الأدنى من رفاهية العيش هي سبب صبر بناتنا على هذه الأوضاع المعيشية شديدة الخطورة بل ومحققة الخطورة

[نجم سهيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في أول توجيه رسمي بعد تكرار حوادث المعلمات

أمير المدينة يوجّه بحجز الشاحنات ورقابة السرعة على طريق تبوك

المدينة المنورة – خالد الزايدي
وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة مدير الشرطة ومدير إدارة الطرق والنقل وبشكل عاجل اتخاذ اللازم كل فيما يخصه للحيلولة دون تكرار الحوادث على طريق المدينة – تبوك ، في أول توجيه رسمي عقب تعرض عدد من المعلمات لحادثين مروريين يومي الثلاثاء والأربعاء الموافق 15 وال 16 من شهر محرم ونتج عن هذين الحادثين 4 وفيات و9 إصابات واتضح أن وقوع هذه الحوادث ناتج عن كثرة الشاحنات ورداءة الطريق وعدم اكتماله بالإضافة إلى السرعة الزائدة .
وتضمن توجيه سموه حجز الشاحنات أثناء فترة دوام وانصراف المعلمين والمعلمات على أن تقوم إدارة الطرق بالعمل حالاً على إصلاح الأجزاء التالفة من الطريق ، ووضع اللوحات الإرشادية الكافية كما شدد سموه على وجوب تكثيف دوريات أمن الطرق وضبط السرعة على هذا الطريق ، سائلاً سموه الله عز وجل أن يتغمد المتوفيات بواسع رحمته ورضوانه وأن يلهم أهلهن وذويهن الصبر والسلوان ، وأن يمنّ على المعلمات المصابات بالشفاء العاجل.

الرياض

((( لاتعليق )))

[نجم سهيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارتفاع ضحايا حوادث المعلمات بالمدينة إلى 13 خلال 24 ساعة فقط

المدينة المنورة – خالد الزايدي
خطف الموت من جديد معلمتين قضتا في حادث مروع على طريق المدينة المنورة - تبوك "كيلو 30" بعد أقل من 24 ساعة على حادثة أول من أمس والتي تسببت في مقتل معلمتين وإصابة أربع معلمات أخريات، كما تكرر العدد نفسه حيث أصيبت ثلاث معلمات بالإضافة للسائق وقد نقل الجميع في وضع صحي خطر إلى مستشفى الملك فهد المرجعي.وأوضح المتحدث الرسمي للدفاع المدني الرائد خالد الجهني ل"الرياض" أن غرفة العلميات تعاملت مع البلاغ الذي تلقته عن احتجاز المعلمات والسائق داخل المركبة بعد اصطدام سيارتهم بسيارة أخرى وانكفائها ، وهرعت إلى مسرح الحادثة فرقة إطفاء لمنع اشتعال السيارة ، لافتا إلى أن دوريات أمن الطرق والهلال الحمر تمكنوا من تحرير المصابات ونقلهن إلى المستشفى


الرياض

(((وأيضا لا تعليق )))

[نجم سهيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متهور يصيب 3 طالبات في بني عمرو

عبد الله غرمان عون ـ عسير



أدى تهور سائق حافلة نقل طالبات من مركز بني عمرو في منطقة عسير إلى كلية التربية في النماص أمس الأول، إلى اصطدامه بحافة شاحنة، ونتج عنه إصابة ثلاث طالبات بإصابات تراوحت ما بين المتوسطة والبسيطة نتيجة تناثر زجاج النوافذ عليهن.
وذكرت مصادر أمنية في شرطة بني عمرو، أن سائق الحافلة دخل في سباق مع سائق حافلة أخرى على الطريق، وخلال مرورهما بمنعطف خطير، حاول أحدهما تجاوز الآخر ليفاجأ سائق حافلة الطالبات بقدوم شاحنة في الاتجاه المقابل، وعندها حاول العودة إلى مساره إلا أنه فشل بسبب السرعة الزائدة ما أدى إلى ارتطام الجانب الأيسر من الحافلة بالشاحنة وزحفها لمسافة 300 متر قبل استقرارها على حافة جبل محاذ للطريق وتناثر زجاج نوافذها على الطالبات، ما تسبب في إصابة ثلاث منهن بإصابات متفاوتة نقلن على إثرها إلى مستشفى النماص لتلقي العلاج.
وأصاب الهلع والخوف عددا من الطالبات اللاتي دخلن في موجة بكاء جراء الصدمة، فيما طالب أولياء أمور الطالبات إسناد مهمة قيادة الحافلة لشخص يتحمل المسؤولية، ولا يجازف بأرواح 50 طالبة، على حد قولهم، وأضافوا: «الطالبات أصبن بصدمة نفسية حادة لفترة ليست بالقصيرة من هول الحادثة»، تابع مجريات الحادث رئيس مركز بني عمرو ظافر خلوفة الذي اطمأن على سلامة الطالبات المصابات في المستشفى.





عكاظ

[الدربيل]

أثناء توجههن من محافظة العقيق إلى مركز جرب


إصابة 8 معلمات وسائقهن في حادث مروري بالباحة.. اليوم



عيسى الحربي - سبق - الباحة

وقع صباح اليوم، الأحد، حادث انقلاب لمركبة تقل ثمانية معلمات وسائقهن (44 عاماً) عند توجههن من محافظة العقيق إلى مركز جرب، نتج عنه إصابات تراوحت بين الخفيفة والمتوسطة.

وصرح الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة الرائد جمعان بن دايس الغامدي، أن مركز القيادة والسيطرة تبلغ من قبل مواطن عن حادث مروري على الطريق الواصل بين محافظة العقيق ومركز جرب، فتم تحريك فرق الإنقاذ والإسعاف والإطفاء إلى موقع الحادث، ونقل المصابين إلى مستشفى العقيق العام بواسطة إسعافات الدفاع المدني والهلال الأحمر السعودي، وتراوحت إصاباتهن ما بين خفيفة إلى متوسطة، كما حضرت إلى الموقع الدوريات الأمنية والمرور.