اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 9 من 9

العرض المتطور

  1. #1
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    43
    المشاركات
    2,534
    معدل تقييم المستوى
    39

    افتراضي حماية وتطوير وتسويق الثمار

    الخرج - واس : يدشن معالي وزير الزراعة المهندس وليد بن عبد الكريم الخريجي الخميس القادم، مشروع تطوير أعمال الإرشاد الزراعي في المديرية العامة للزراعة بالخرج، الذي يهدف إلى تطوير عمليات إنتاج وتسويق مختلف المحاصيل الزراعية في مدن وبلدات وقرى الخرج، بالتعاون مجلس الجمعيات التعاونية.



    وأوضح مدير عام الزراعة في الخرج الدكتور عبد الله بن عبد العزيز التميمي، أن المشروع يتناول جملة من البرامج التوعوية والإرشادية التي تنفذها إدارة الإرشاد الزراعي، بوزارة الزراعة، ومنها الترشيد في استخدام مياه الري، والاستخدام الآمن للمبيدات الزراعية، والأسلوب الأمثل للزراعة من حيث اختيار التقاوي والشتلات ورعاية المحصول، إضافة إلى أهم الأمراض التي تصيب المحاصيل الزراعية وطرق مكافحتها، وأفضل الطرق لجني المحصول وتسويق المنتج النهائي.

    وأبان الدكتور التميمي أن المشروع يشتمل على إطلاق حملة إرشادية وتوعوية وإعلامية لكل مراحل المشروع على مستوى المديرية وفروعها، وعقد لقاء تعريفي للفئة المستهدفة من صغار المزارعين والمرشدين الزراعيين، وعقد ورش عمل فنية للفئة المستهدفة في مواقع التنفيذ، إلى جانب زيارات إرشادية ميدانية للمزارعين المستهدفين، وتنفيذ حقول إرشادية.




  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,701
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي الهوهوبا".. المستقبل الواعد للاستثمار الزراعي بالمملكة

    الرياض - واس : يدعو الكثير من الباحثين في مجال الزراعة إلى استزراع شجرة "الهوهوبا" في البلدان العربية، نظرًا لأهميتها الاقتصادية المتمثلة في دخول بذورها، وأوراقها في استخدامات العديد من الصناعات الطبية، والغذائية، والزراعية، وتوافقها مع طبيعة المناخ السائد في معظم أرجاء المنطقة، إذ تتحمل هذه الشجرة الظروف البيئية الجافة والحارة، ولا تحتاج للمياه بشكل كبير، وهو ما يتسق مع إستراتيجية الزراعة في المملكة التي تسعى لتحقيق التوازن ما بين تنمية القطاع الزراعي والمحافظة على الموارد المائية.


    إعداد : محمد القحطاني

    وتدخل "الهوهوبا" في مكونات 300 منتج صناعي وغذائي بالولايات المتحدة الأمريكية، وأجاز (European Committee) استخدام زيتها في تغطية الشوكولاتة، والفواكه المجففة، لتقليل الفاقد من الرطوبة أثناء عملية التخزين مع الحفاظ على جودتها، كما دخل استخدام الشجرة في عدد من صناعات مستحضرات التجميل، والعناية بالبشرة، وبعض المكملات الغذائية التي تصدر للعالم.

    و"الهوهوبا" عبارة عن شجرة صحراوية معمّرة، ويبلغ طولها من (1.8) إلى 3 أمتار، وعرضها من (1.8) إلى (1.4) متر، وأوراقها جلديه بطول (2.5) إلى 6 سنتيمترات، وعرض 2 سنتيمتر، ولون الذكر أخضر مصفر، يحتوي على طبقه شمعيه تقلل من فقد الرطوبة، بينما المؤنثة منها صغيرة الحجم، ولونها باهت، وتلقح عن طريق الرياح.

    ونظرا لهذه الأهمية، أجرى مركز الأبحاث التابع لكلية الزراعة والطب البيطري في جامعة القصيم، دراسات علمية على هذه الشجرة شملت مختلف مناطق المملكة لمعرفة إمكانية زراعتها فيها، لتُظهر النتائج أنها شجرة تتأقلم بشكل سريع مع الظروف البيئية المحلية السائدة، ويمكن أن تسهم - بإذن الله - في دفع حركة تنمية القطاع الزراعي في المملكة، وزيادة تنوع الاستثمار الاقتصادي فيه.

    هذا ما أكده رئيس المركز الدكتور عبد الرحمن عبد الله الصقير في ثنايا حديثه لوكالة الأنباء السعودية عن شجرة "الهوهوبا"، مبينًا أن "الهوهوبا" التي يطلق عليها "البندق البري" واسمها العلمي (Jojoba) شرعت الكثير من الدول في استزراعها ودعم وتشجيع الأبحاث العلمية المرتبطة بزراعتها وإنتاج بذورها خاصة في دول منطقة الشرق الأوسط، واستنباط الأصناف المناسبة منها لكل منطقة بيئية، لأن بذورها تحوي كميات من الزيت يمكن للإنسان الاستعانة به في غذائه.



    وقال الدكتور عبد الرحمن الصقير: إن دراساتهم التي أجروها على "الهوهوبا" بينت أن زيتها من الناحية الفيزيائية يشبه الزيوت النباتية الأخرى، أما من الناحية الكيميائية فإنه أقرب ما يكون إلى الشمع السائل، بخلاف الزيوت المشتقة من بذور المحاصيل الزيتية الأخرى، وهو أصفر اللون عديم الرائحة ومقاوم للتزنخ، ويبقى سائلاً في درجة حرارة الغرفة، متميزًا بالثبات وطول فترة الصلاحية.

    وأشار إلى أن أغراض شجرة "الهوهوبا" تعددت، فعلاوة على استخدامها في تشجير المناطق الجافة ووقف انجراف التربة، يستعان بها في صناعات مستحضرات التجميل، والشامبوهات، ومعاجين الأسنان، ورغوات الحلاقة، ومزيل الأصباغ، والدهانات، والشموع، ومواد التنظيف، والصمغ، والبلاستيك، والحبر.

    ولزيت "الهوهوبا" كما أخبر الدكتور الصقير، استخدامات طبية واسعة أيضًا، حيث يدخل في إعداد بعض الأدوية والعقاقير الخافضة للحرارة والمسكنات، وعلاج الالتهابات، في حين أن بذورها التي تحوي مركبات "السيموندسين" تدخل في إنتاج عقاقير تخفيف الوزن، وفي صناعة مبيدات عضوية لمكافحة الحشائش، والآفات الزراعية.



    ومن المجالات الواعدة لزيت الهوهوبا استخدامه في وقاية النباتات من بعض الحشرات الضارة كالذباب الأبيض، وكذلك استخدامه في مكافحة بعض أنواع الأمراض البكتيرية على نباتات العنب، وهذا من شأنه تقليل الاعتماد على المبيدات الكيميائية التي لا تخلوا من مخاطر على الإنسان والبيئة بشكل عام.

    وتحتاج شجيرات "الهوهوبا" إلى الري خلال سنتين فقط من زراعتها أي مع بداية فصلي الشتاء والربيع لتسريع نموها، ومع الظروف المناسبة من التربة الجيدة، وتوفر القليل من الماء، والإضاءة الكافية، تنمو جذور الشجرة بمعدل سريع يتيح ظهور بذورها دون الحاجة إلى الري فيما بعد على الأمد البعيد.

    الجدير بالذكر، أن الموطن الأصلي لشجرة " الهوهوبا" هو صحراء "سونورا" في شمال المكسيك، وفي جنوب غرب ولايتي أريزونا وكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، واستخدمت بذورها منذ قرون عديدة في مستحضرات التجميل البدائية، وعلاج الالتهابات الجلدية والجروح والزكام، حتى تم اكتشافها حديثًا عام 1933م، عندما قامت إحدى الشركات الأمريكية المنتجة للدهانات باختبار زيتها في صناعة الطلاء.

    وفي الحرب العالمية الثانية، أضيف زيتها لزيوت المحركات العسكرية، وفي تزييت تروس الآليات الحربية، مما اكسبها قدرة عالية على الأداء القتالي، علاوة على تزييت المدافع بدلاً عن الزيوت المصنعة من مشتقات البترول، وتحول استخدامه مع مطلع السبعينيات إلى صناعات مستحضرات التجميل.








  3. #3
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    الدولة
    المخواة - تهامة - السعودية
    العمر
    40
    المشاركات
    723
    معدل تقييم المستوى
    64

    افتراضي "تطوير التسويق الزراعي" ورشة عمل بزراعة تبوك

    تبوك - واس : أكد مدير عام التسويق الزراعي بوزارة الزراعة المهندس حسين بن عوض القحطاني أن المملكة شهدت خلال الخطط التنموية المتعاقبة تطوراً ملموساً في الإنتاج الزراعي بشقيه النباتي والحيواني وتزايد الإنتاج بشكل كبير حتى حصل اكتفاء ذاتي في الكثير من السلع الزراعية، بفضل من الله سبحانه وتعالى، ثم بفضل الدعم السخي من الحكومة الرشيدة.



    وقال: "إن زيادة الإنتاج الزراعي لم يصاحبه اهتمام في تطوير التسويق الزراعي مما أدى إلى ظهور الكثير من المشاكل التسويقية خاصة بمنتجات الخضار والفاكهة والتمور وغيرها من المنتجات الزراعية".

    جاء ذلك خلال ورشة العمل التي نظمتها إدارة التسويق الزراعي بالتعاون مع الإدارة العامة لشئون الزراعة بمنطقة تبوك أمس تحت عنوان "تطوير التسويق الزراعي" ضمن مشروع تطوير التسويق الزراعي بالمملكة التي عقدت في مشاريع الوباري الزراعية بمركز بئر بن هرماس.

    وقال المهندس القحطاني إنه نظراً لتعثر الجهود التي بذلت للحد من مشاكل التسويق الزراعي من خلال السعي لإنشاء شركات متخصصة للتسويق الزراعي التي فشلت لأسباب عديدة ومعقدة فضلا عن محدودية نجاح العمل التعاقدي في القطاع الزراعي لأسباب اجتماعية ومالية والكثير من العقبات التي أدت إلى عدم كفاءة التسويق الزراعي ولعدم وجود نظام للتسويق الزراعي لتنظيم الخدمات التسويقية المختلفة والاهتمام بسلامة المنتجات الغذائية الطازجة مما تسبب على الإنتاج خسائر يتعرض لها المتعاملين في تسويق هذه المنتجات سواء المزارعين أو التاجر وبالتالي المستهلكين.



    وأضاف : "إن وزارة الزراعة ممثلة بإدارة التسويق الزراعي وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة أولت البحث عن سبل تطوير التسويق الزراعي لضمان الاستمرار في الإنتاج الزراعي والرفع من مستوى جودته فضلاً عن وجود منهجية للتسويق الزراعي بما يتناسب مع كل منتج للوصول إلى تحقيق التوازن بين السعر المناسب في المنتجات الزراعية بأنواعها النباتية والحيوانية وتحقيق هامش ربح معقول للمزارع والمسوق وفي نفس الوقت يكون السعر مقبول لدى المستهلك في النهاية".

    وبيّن مدير عام التسويق الزراعي بوزارة الزراعة أن التسويق الزراعي هو حلقة ضمن سلسلة من العمليات تبدأ قبل التفكير في الإنتاج وتنتهي بالوصول إلى المستهلك ولأهمية الجانب التسويقي سعت وزارة الزراعة ممثلة في إدارة التسويق الزراعي التي تحمل مسئولياتها تجاه المزارع للتعريف بأهمية الإرشاد التسويق الزراعي والتعريف بالممارسات الزراعية الجيدة لرفع وعي المزارع ومهاراته لتحسين ظروف التسويق الزراعي بدء من عمليات ما قبل الحصاد والتعريف بالخدمات التسويقية التي تلي الحصاد التي تضمن عند الأخذ بها تسويق المنتجات الزراعية والحصول على العوائد المجزية وأيضاً فتح مراكز تسويقية يستطيع المزارع تسويق منتجاته.



    ولفت النظر إلى عقد مثل هذه الورش بهدف رفع وعي ومهارات المزارعين في العمليات التي يجب اتخاذها لتحسن الخدمات التسويقية وضمان سلامة وجودة المنتجات الزراعية وزيادة قوة منافستها في السوق، مبيناً أن من نتائج هذا المشروع سوف يتم توزيع عبوات تسويقية على المزارعين تشجيعاً لهم ليستفيدوا منها في تسويق منتجاتهم.

    بعد ذلك قدم خبير الإرشاد الزراعي بمجلس الجمعيات التعاونية الدكتور الحاج أحمد الحاج ورقة عمل تناول فيها مشكلات الأنظمة التسويقية في المملكة، مبيناً أن الأنظمة التسويقية تعاني من انخفاض الكفاءة التسويقية سواء الكفاءة الفنية أو التقنية التي تؤدي إلى ارتفاع نسبة التالف في المنتجات الزراعية المسوقة وضعف كفاءة أداء الوظائف والخدمات التسويقية التي تتأثر بعمليات فرز المحاصيل والتدريج والتعبئة والنقل والتخزين، مشيراً إلى أن أهم المشكلات التي تواجه المزارعين في تسويق منتجاتهم تكمن في سيطرة الدلالين على الأسواق المركزية للخضار والفاكهة الذي بدوره يؤثر على آليات العرض والطلب، بالإضافة إلى منافسة المنتجات المستوردة وارتفاع تكاليف الإنتاج وتوفير العمالة.



    من جانبه ركز الدكتور راشد بن سلطان العبيد من كلية علوم الأغذية والزراعة بجامعة الملك سعود على الممارسات الزراعية الجيدة (جلوبال جاب)، التي تم اعتمادها عالمياً عام 2007م للتحقق من سلامة المنتجات الزراعية وتحسين البيئة والمحصول الناتج وتقليل التلوث البيئي والحفاظ على البيئة وتحسين خصوبة التربة وتوفير الطاقة وزيادة التنوع الحيوي.

    وقال : إنه في عام 2011م وصل عدد المكاتب التي تمنح هذه الشهادة للمنتجات الزراعية 142 مكتباً في أكثر من 120 دولة نتج عنها تسجيل 112 ألف مزرعة، وبلغ عدد المفتشين المعتمدين 1500 مفتش لتأكد من تطبيق الاشتراطات.

    وأضاف الدكتور العبيد إن معايير ممارسة الزراعة الجيدة تكمن في تنفيذ عمليات التتبع العكسي لخطوات الإنتاج، وتوثيق السجلات الزراعية، وإدارة التربة واستخدام الأسمدة والري ووقاية المحصول والحصاد والمعاملات ما بعد الحصاد، وإدارة بقايا المحصول والتدوير وإعادة الاستخدام ومراعاة صحة العاملين وسلامتهم والتنوع الحيوي البيئي، ومتابعة الشكاوى التي ترد من العملاء.

    فيما قدم الدكتور محمود عبد العزيز أحمد من كلية علوم الأغذية والزراعة بجامعة الملك سعود ورقة عمل تناول فيها الحفاظ على جودة المحاصيل الزراعية بعد الحصاد ودورها في التسويق الزراعي، وقال : إن من أهم معايير الممارسات الجيدة تكون في الحصاد وما بعد الحصاد وإدارة الفاقد.

    وفي ختام ورشة العمل أجاب المشاركين في الورشة عن أسئلة واستفسارات المزارعين.


  4. #4
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    الدولة
    السعودية، احد المسارحة
    العمر
    43
    المشاركات
    567
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي وزارة الزراعة تصدر تقويم زراعة أشجار الفاكهة لعام 2016

    حائل - واس : كشف تقويم شعبة التوعية والتثقيف في إدارة الإرشاد الزراعي التابعة لوزارة الزراعة عن طرق ومواعيد العمليات الزراعية لأشجار الفاكهة المختلفة، مبينًا أن هذه الأشجار تتكاثر بالتطعيم وتزرع مابين شهري مارس وأبريل، وتُطعم في بداية شهر مارس حتى شهر سبتمبر، فيما يبدأ موعد التقليم من منتصف شهر ديسمبر العام الحالي إلى آخر شهر يناير من العام الجديد.



    وأفاد التقويم أن أشجار الفاكهة يُمكن تطعيمها في النصف الأخير من شهر فبراير قبل تفتح براعم الطعم بينما تتكاثر شجرة "النخيل" عن طريق الفسائل (أفرخ) وتزرع في بداية شهر مارس حتى شهر أكتوبر وتطعم وتقلم بعد الجني وعند إجراء عملية التعديل.

    وتتكاثر شجرة "الزيتون" عبر عقل طرفية سرطانات، وتزرع في شهر فبراير حتى نهاية شهر أكتوبر، وتطعم بالعين في فصل الربيع وتقلّم في بداية شهر يناير حتى شهر فبراير، وتُزرع في تربة كلسية مع ترك مسافة بين الأشجار فيما تتكاثر شجرة "العنب" عن طريق عقل سرطانات وتزرع رأسية على أسلاك عرائش منخفضة في شهر فبراير و شهر مارس وتقلم في شهر يناير وشهر فبراير.

    وبالنسبة لشجرة "الرمان" فقد أوضح التقويم الزراعي أنها تتكاثر بطريقة عقل السرطانات وتزرع في شهر فبراير وشهر مارس بتربة كلسية وتطعم وتقلم في شهر يناير وشهر فبراير، في حين تكاثر شجرة التين عن طريق عقل سرطانات وتزرع في تربة كلسية بداية شهر فبراير حتى شهر سبتمبر وتطعم في شهري يناير وفبراير.



    واشتمل التقويم على موعد ومسافات وكمية التقاوي لبعض أصناف الخضار مثل محصول "الطماطم" و"الفلفل" و"الباذنجان" التي تزرع في مواسم الربيع والخريف بطول 75 سنتيمترًا وعرض 50 سنتيمترًا، ويوضع لها تقاوي 70 جرامًا للدونم، وكذلك محصول "البطاطس" الذي يزرع خلال مواسم الربيع والخريف بمسافة 75 في 30 سنتيمترًا، ويوضع له تقاوي في حدود 250 كيلوجراما، أما محصول "البطيخ والشمام والخيار والكوسا والقرع العسلي" فيزرع في موسم الربيع والخريف حتى بداية الصيف بمسافة طول 2.5 متر وعرض 1متر، وبتقاوي في حدود 200 جرام حتى 400 جرام.

    كما تضمن مواسم محصول خضار أشجار "الملفوف" و "الزهرة" مبينًا أنهما يزرعان في موسم الخريف حتى بداية موسم الشتاء بمسافة 75 سنتيمترًا في 50 سنتيمترًا ويوضع لها تقاوي من 60 جرامًا حتى 90 جرامًا، فيما تزرع شجرة الفجل في موسم الشتاء حتى بداية الخريف في موضع 20 سنتيمترًا في 10 سنتيمترات، وتستهلك تقاوي من 2 كيلوجراما حتى 2.5 كيلوجرام.

    أما محصول "البصل والثوم" فيزرع في موسم الخريف بتقاوي من كيلو وحتى 2 كيلو بمسافة 20 سنتيمترا في 10 سنتيمترات، ومحصول "الفول" الذي يزرع بموسم الخريف بمحيط 60 سنتيمترًا في 30 سنتيمترًا فيستهلك تقاوي من كيلو إلى 2 كيلو، في حين يُزرع محصول اللوبيا بمسافة 1.5 في 50 سنتيمترًا في موسم الربيع، ويستهلك تقاوي من 1.5 كيلوجرام إلى 2 كيلوجرام.

    وعن محصول "البسلة" أفاد التقويم الزراعي أنه يستهلك تقاوي من 4 كيلوجرامات حتى 8 كيلوجرامات ويزرع في موسم الخريف النصف الثاني من سبتمبر، بالإضافة إلى محصول الجزر والذي يزرع في بداية موسم الخريف حتى موسم الشتاء وبمسافة 15 سنتيمترًا في 15 سنتيمترًا أحواض حيث تبلغ كمية التقاوي التي يستهلكها من كيلوجرام إلى 2 كيلوجرام.

    وفيما يتعلق بشجرة "البقدونس" فتنثر في سطور بحدود 20 سنتيمترًا وتستهلك تقاوي في حدود 2 كيلوجرام، حيث تزرع على عروات في شهر أغسطس حتى شهر فبراير، ويزرع محصول "الخس" من بداية فصل الخريف حتى فصل الشتاء بمسافة 30 سنتيمترًا في 10 سنتيمترات وبتقاوي 120 جرامًا، ويزرع محصول "الباميا" في فصول الخريف والشتاء والربيع بمسافة 75 سنتيمترًا في 50 سنتيمترًا، وبتقاوي من 3 إلى 4 كيلومترات.



    الحمد لله رب العالمين ..

  5. #5
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    36
    المشاركات
    694
    معدل تقييم المستوى
    71

    افتراضي جامعة أم القرى تنظم محاضرة عن "التنمية الزراعية وعلاقتها بالبيئة"

    مكة المكرمة - واس : نظم قسم الجغرافيا في جامعة أم القرى بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السعودية اليوم، محاضرة بعنوان "التنمية الزراعية وعلاقتها بالبيئة"، ألقاها رئيس الجمعية الوطنية للجغرافيين المغاربة الدكتور عبدالله النواوي العوينة، وذلك بمبنى كلية العلوم الاجتماعية بالعابدية، في مكة المكرمة.



    وتطرق الدكتور العوينة، إلى الارتباط الوثيق بين الزراعة والبيئة؛ لافتاً النظر إلى أن تطوير هذا القطاع وفق مبادئ التنمية المستدامة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، من شأنه أن يقلّل من الأضرار التي يمكن أن تلحق بالبيئة، إضافة إلى تناول مميزات القطاع الزراعي وموارد الدولة الطبيعية بشكل عام من خلال دراسة مختلف المعايير الدّالة على التشخيص الميداني للأداء الزراعي وأثر ذلك على التنمية المجتمعية بشكل عام.

    وأوضح عميد كلية العلوم الاجتماعية الدكتور محمد بن احمد باصقر، أن أهمية التنمية الزراعية تأتي كونها قطاع حيوي يوفر للبلدان اكتفاء ذاتي في المجال الغذائي، كما أنه يقلل التبعية للأسواق الخارجية ويعد من البدائل المتاحة التي يمكن الاستفادة منها في تنمية الاقتصاد السعودي.



    وأفاد الدكتور باصقر، أن الكلية بصدد تنظيم العديد من المحاضرات في هذا الجانب منها: محاضرة بعنوان "الحرارة وأثرها في الزراعة بمنطقة الجوف"، يلقيها أستاذ الجغرافية المناخية بقسم الجغرافيا بجامعة أم القرى الدكتور مسعد سلامه مندور، إضافة إلى أوراق بحثية وندوات وورش عمل يلقيها عدد من المختصين في التنمية الزراعية والبيئية.

    من جهته أبان رئيس قسم الجغرافيا بالكلية الدكتور عمر بن علي الحازمي، أن المحاضرة وغيرها تأتي ضمن سلسلة من المحاضرات والندوات وورش العمل التي يقيمها القسم بشكل دوري كونها أحد المحاور المهمة في الدراسات الجغرافية، منوها بدعم الجامعة لمثل هذه الندوات والمحاضرات التي يمكن الاستفادة منها في طرح أفكار ومبادرات تهدف إلى إيجاد قنوات اقتصادية متنوعة ودائمة تساعد على تنمية البلدان والمجتمعات.

    وعبر الحازمي، عن شكره للجمعية الجغرافية السعودية ولرئيس الجمعية الوطنية للجغرافيين المغاربة لإسهاماتهم البناءة والفاعلة في إثراء مثل هذه اللقاءات والندوات.







  6. #6
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، الهفوف
    العمر
    60
    المشاركات
    966
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي ورشة " تسويق المنتجات الزراعية " في زراعة الأحساء

    الأحساء - واس أقامت المديرية العامة للزراعة في محافظة الأحساء، بالتعاون مع إدارة التسويق الزراعي لدعم مشروع تطوير التسويق الزراعي بالمملكة، ورشة عمل عن تسويق المنتجات الزراعية، وذلك بالمركز الإرشادي بالهفوف.



    ونوه مدير عام المديرية الزراعية بالأحساء المهندس محمود الشعيبي خلال الورشة التي حضرها أكثر من 300 مزارع بدعم وزارة البيئة والمياه والزراعة، ممثلة بإدارة التسويق الزراعي للمزارعين، وما تقدمه من تذليل العقبات في تسويق منتجات المزارعين.

    فيما عرض رئيس قسم الإرشاد الزراعي بالمديرية المهندس مصطفى الخليفة، أبرز آليات والمواصفات الجيدة لتسويق التمور، في حين أكد المختص في أمور الجمعيات الزراعية المهندس خالد الدوسان، على دور الجمعيات، وكيفية إنشاء الجمعية والأمور المتعلقة فيها. وفي ختام الورشة قدم عرض تعريفي عن الإرشاد التسويقي وكيفية توظيفه في خدمة المزارع.








  7. #7
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    الدولة
    المخواة - تهامة - السعودية
    العمر
    40
    المشاركات
    723
    معدل تقييم المستوى
    64

    افتراضي القافلة الإرشادية الزراعية تنهي تقديم خدماتها لمزارعي الخرج وتنتقل إلى الأحساء

    الرياض - واس : أنهت القافلة الإرشادية الزراعية أمس، تـقديم خدماتها لمزارعي النخيل في محافظة الخرج، متوجهةً لمحطتها القادمة في محافظة الأحساء. واستمرت القافلة ليومين قدمت خلالها خدماتها عن طريق خبراء ومختصين في مجال رعاية النخيل، إضافة للمعرض الزراعي والمختبر المتنقل.



    وأوضح نائب مدير اللجنة المنظمة للقافلة الدكتور بندر الصقهان، أن القافلة بدأت في الـ 16 من الشهر الجاري باستقبال المزارعين في المحافظة، كما جرى زيارة العديد من المزارع من خلال فرق فنية، حضرها أعداد من مزارعي المحافظة، جرى خلالها تطبيق عملي لأهم الممارسات السليمة في مجال رعاية النخيل، ونقاشات مع المزارعين.

    وأبان أنه جرى تقديم الإرشادات الزراعية الصحيحة الواجب إتباعها والاستشارات الفنية والعلمية للمزارعين، خصوصاً في المجالات المتعلقة بالتسميد ومقاومة الآفات واستعمال الميكنة الزراعية في مجال إنتاج ورعاية النخيل، كما رافق القافلة معرض متنقل عن أهم المنتجات المستخلصة من التمور، إضافة لنماذج لأهم الأمراض والآفات التي تصيب النخيل، مثل سوسة النخيل الحمراء لتوعية المزارعين والمهتمين بالاحتياطات والإجراءات التي يجب اتخاذها من أجل الحد من هذه الحشرة والاستفادة من خبرات وملاحظات المختصين المرافقين للمعرض، كـما عرضت الشاشة العملاقة المرافقة للقافلة أفلام إرشادية توعوية في مجال رعاية النخيل تم إعدادها من قبل وزارة البيئة والمياه والزراعة وشركة سابك.

    من جانبه قدم قائد سابك في القافلة المهندس دخيل الحبيب، شكره وتقديره للمرافقين في القافلة من خبراء ومختصين ومحللين مختبر وعاملين على الجهود الكبيرة التي بذلوها خلال الأيام الماضية، مثمناً التعاون القائم بين وزارة البيئة والمياه والزراعة وشركة سابك والشراكة لخدمة القطاع الزراعي.

    يذكر أن القافلة ستصل إلى مناطق الأحساء والقصيم والمدينة لخدمة المزارعين .









  8. #8
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,701
    معدل تقييم المستوى
    47

    جديد "تطوير الحمضيات ومكافحة الآفات والأمراض التي تصيبها" محاضرة بزراعة نجران غداً

    نجران - واس : تنظم الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة نجران ممثلة في شعبة الإرشاد الزراعي غداً، محاضرة بعنوان "تطوير الحمضيات ومكافحة الآفات والأمراض التي تصيبها"، وذلك بمقر الإدارة.



    تأتي المحاضرة ضمن البرامج والأنشطة التي تنظمها الإدارة العامة لشؤون الزراعة بنجران لهذا العام.


  9. #9
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    الدولة
    السعودية، ينبع النخل
    العمر
    43
    المشاركات
    503
    معدل تقييم المستوى
    54

    افتراضي تخصيص 497 مليون ريال لتحسين الإنتاج الزراعي

    الرياض (مكة) : أطلقت منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة اليوم، واحدة من أهم مبادراتها في القطاع الزراعي،، هي مبادرة “تطوير الممارسات الزراعية لتحسين إنتاجية الخضروات، والفواكه، والتمور، والمحاصيل الحقلية”، وذلك في إطار برنامج التحول الوطني 2020.


    بتقنين الموارد ورفع الجودة واستغلال الميزة النسبية للمناطق - التحول الوطني 2020

    والمبادرة هي واحدة من تسع مبادرات ستطلق من خلال برنامج التحول الوطني 2020، من أصل 59 مبادرة تعتزم المنظومة إطلاقها تواليا لتحقيق رؤية المملكة 2030.

    وتستهدف المبادرة تحسين الإنتاجية وزيادتها، وتقنين الموارد، وضبط جودة المنتج، والتركيز على الميزة النسبية للمناطق، من خلال ضخ 497.5 مليون ريال حتى العام 2020، للعمل على تطوير الممارسات الزراعية، وتطوير وتحسين الخدمات المقدمة للمزارعين، والقيام بحملات إرشادية، وإقامة حقول نموذجية، والعمل على تدريب المرشدين والفنيين والأخصائيين الزراعيين للرقابة على سلامة المنتجات الزراعية، بالإضافة إلى توفير مدخلات الإنتاج النموذجية (كعينات)، وتوزيع أدلة إرشادية ونشرات.

    ووفق مخطط المبادرة، سيتم إنشاء 25 حقل إرشادي موزعة على الإدارات العامة للزراعة في المناطق، والمديريات في المحافظات، بالإضافة إلى إنشاء 375 حقل إيضاحي في مختلف أنحاء المملكة، بحيث يتم إنشاء 75 حقل إيضاحي كل سنة، بحيث يتم تدريب المرشدين والفنيين والأخصائيين الزراعيين للرقابة على سلامة المنتجات الزراعية في جميع المناطق.



    وستتبع المبادرة عدة خطوات من أجل زيادة الإنتاج الزراعي، وذلك من خلال توفير مدخلات الإنتاج (مثل: البذور، الشتلات، الأسمدة، المبيدات وسبل الوقاية، وغيرها)، والعمل على تطبيق أفضل الممارسات في الزراعة وأنظمة والري واستخدام المبيدات.


    وفيما يتعلق بتقنين استخدام الموارد، ستعمل المبادرة على تطوير الإرشاد الزراعي من خلال الحقول النموذجية والإرشاد الزراعي في المزارع، وذلك وصولا إلى الممارسات النموذجية في سبل الإنتاج والري.

    وسيكون ضبط جودة المنتج واحد من أهم مستهدفات المبادرة، وذلك لضمان سلامة المنتج وصلاحيته للاستهلاك من حيث استهلاك المبيدات أو الأسمدة من مصدر الإنتاج (المزارع)، من خلال إطلاق حملات إرشادية تستهدف الترويج لاستغلال الميز النسبية للمناطق، وتبني أنظمة الإنتاج المثلى لتحسين إنتاجية قطاع الخضروات والفواكه والتمور مثل البيوت المحمية.

    وستقيم المبادرة حملات إعلامية موجهة، وإقامة ورش عمل للمزارعين والمستثمرين في القطاع الزراعي، وتوزيع منشورات توزع على المزارعين والمستثمرين في القطاع الزراعي، كما ستقيم المبادرة حقولا نموذجية تهدف لتعريف المزارعين بالممارسات النموذجية لزيادة الإنتاج الزراعي مع المحافظة على جودة المنتج، وذلك وصولا إلى تبني المزارعين لمدخلات الإنتاج النموذجية، وسبل الري النموذجية، واستخدام أنظمة الإنتاج الزراعية النموذجية، وذلك من خلال تعريفهم بأحدث التقنيات والممارسات النموذجية المستخدمة في الإنتاج الزراعي، وإقامة ورش عمل تقنية للمزارعين.



    وتتضمن المبادرة، تشجيع تبني نمط الزراعة العضوية، وتعريف المزارعين بالمدخلات المسموحة لهذا النشاط، وتوثيق منتجاتها، والتعريف بالزراعة العضوية نظاما ولائحة تنفيذية، كما تركز على الممارسات الزراعية المحظورة بالزراعة العضوية، بحيث يكون المزارع على إطلاع على ذلك.

    ولأن الاستخدام الأمثل للأسمدة الزراعية، هو أحد أهم العناصر في المبادرة، فإنها ستعمل على تشجيع الاستخدام الآمن للمبيدات الزراعية وسبل الوقاية والمكافحة المتكاملة، والحد من الفاقد في المزارع، وفي مرحلة ما بعد الحصاد، واستغلال المخلفات النباتية داخل المزرعة، والتعريف بأبرز المحاصيل ذات الميز النسبية للمناطق والسبل المثلى لإنتاجها، وأهم الممارسات السليمة في العمليات أثناء الزراعة وما قبل الحصاد وما بعد الحصاد.

    ومن أبرز مرتكزات المبادرة إقامة الحقول النموذجية، التي تنقسم إلى نوعين : حقول إرشادية وحقول إيضاحية، فالأولى هي التي تحتوي على العديد من العناصر، ومنها: مبنى يحتوي على مكاتب المرشدين الزراعيين، بالإضافة إلى غرف مجهزة لاستضافة ورش عمل واجتماعات، مرشدين زراعيين وفنيين وعاملين لإدارة الحقول النموذجية وإرشاد وتدريب المزارعين حول سبل الإنتاج النموذجية، أحدث وسائل الزراعة النموذجية (من مدخلات إنتاج، وأنظمة ري نموذجية ومحاصيل ذات ميز نسبية)، وأجهزة ووسائل معينة على الإرشاد.



    أما الحقول الإيضاحية، فتهدف إلى التعريف بسبل الزراعة النموذجية والمحاصيل الموافقة للميز النسبية للمناطق على نطاق صغير، وبتكلفة أقل ونشرها في مواقع متعددة، على أن تكون هذه الحقول في مزارع مواطنين موزعين في مختلف أنحاء المملكة، لتغطية أكبر قدر ممكن من المزارع بالحقول النموذجية المعينة للإرشاد الزراعي، بحيث يتم التعاقد مع المزارع لاستخدام مزرعته كحقل نموذجي من قبل وزارة الزراعة، ويعود العائد المادي للمنتجات التي يتم إنتاجها للمزارع نفسه، على أن يتم توفير سبل الزراعة النموذجية للحقل الإيضاحي من قبل الوزارة.

    وتتضمن المبادرة تطوير الكوادر البشرية، حيث سيكون تدريب المرشدين والفنيين والأخصائيين الزراعيين للرقابة على سلامة المنتجات الزراعية، أحد أهم عناصر النجاح، وذلك لضمان جودة وسلامة منتجات الخضروات والفواكه والتمور من المصدر (المزارع).



    ويتطلب تطبيق المبادرة زيادة أعداد المرشدين الزراعيين، تدريب المرشدين والفنيين والأخصائيين الزراعيين للرقابة على سلامة منتجات الخضروات والفواكه والتمور. علما أن عدد المرشدين الزراعيين التابعين لوزارة الزراعية حاليا لا يتجاوز 150 مرشداً، يخدمون 210 آلاف حيازة زراعية نباتية، كما تتضمن المبادرة توفير مدخلات الإنتاج النموذجية (كعينات)، للمزارعين لمساعدتهم على تبنيها على المدى الطويل، مما يزيد من إنتاجية قطاع الخضروات والفواكه والتمور دون زيادة المساحة المزروعة، وتوفير وتوزيع أدلة إرشادية ونشرات على المزارعين توضح كيفية تطبيق الممارسات المثلى لترشيد استخدام الموارد ومدخلات الإنتاج، بالإضافة إلى زيادة الإنتاجية والحفاظ على جودة المنتج، وتشجيع تبني المزارعين للمحاصيل الموافقة للميز النسبية للمناطق، وسبل وممارسات الري النموذجية، من خلال تبني المزارعين لأنظمة الإنتاج الزراعية النموذجية، والتركيز على المحاصيل الموافقة للميز النسبية للمناطق، ومعرفة سبل وممارسات الري النموذجية، وأنظمة الإنتاج الزراعية لهذا النوع.

    ويعد قطاع الأبحاث أحد أهم عوامل نجاح المبادرة، حيث تتضمن العمل على تطوير الممارسات الزراعية من خلال تكامل الأنظمة البحثية والإرشادية التي تقدمها الوزارة، وذلك من خلال المراكز البحثة في مختلف المناطق.



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 7th, 2016, 15:48
  2. ستة مراكز لتدريب الحرفيين وتسويق منتجاتهم بالمدينة المنورة
    بواسطة تماضر التهامية في المنتدى حِرَف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 16th, 2014, 17:06
  3. استشارات ادارية ومالية واقتصاد وتسويق
    بواسطة زهرة الياسمينا في المنتدى منصات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: January 26th, 2014, 17:34

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا